مقالتنا البتراء مِن قِبل موقع “ صوت الجّالية العراقيّة ” الإلكتروني، زامنت نشر موقع Breibart الأميركي الخبري، لحادث بار فندق في مدينة شيكاغو، عندما كان Eric نجل ترمب Trump، يمضي اُمسية بصحبة أشخاص. وقد انتقدت نادلة البار، وفق شاهد عيان، الرَّئيس الأميركيّ ترمب، ثمَّ اقتربت مِن Eric وبصقت في وجهه. وقال Eric للصَّحافيين: “إنه فعل مُثير للاشمئزاز للغاية لشخص لديه مشاكل بوجدانه وهذا واضح”. وأشار إلى أنه “عندما يكون شخص ما غير سويّ، لدرجة أنه مُستعد للهبوط لمُستوى البصق على الناس، فإن ذلك يؤكّد ببساطة على يأس مِن حقيقة أننا فزنا”. Eric اتهم الدّيمقراطيين بمُهاجمته، مُضيفاً أن مُؤيّدي الحزب الّذي يُروّج للتسامح “لديهم شُح للغاية بأدب اللّياقة”. وأضاف أن جهاز المُخابرات الأميركي احتجز المرأة، لكنه رفض الإدلاء بشهادة ضدّها، لذلك تمّ إطلاق سراحها مِن الحجز (موقع بتر مقالتنا لا يتحمَّل تبعات الحديث الشَّريف: “ قولة حقّ بوجه سلطان جائر! ”). spat on by bar worker: ‘It shows we’re winning’. No Eric. While
it isn’t pleasant to be spat on, it doesn’t show you’re winning. It shows that people have had enough of the ignorant, privileged Trump clan and all they stand for.
بروكسل وقِمّة Osaka اليابان آخر اُسبوع حزيران 2019م السّاخن، اليوم الذكرى 20 للقِمّة، وحصار إيران المُؤثر على العراق. عند خليج Osaka حوض اسماك، وعجلة Tempozan Ferris Wheel الدّوارة الضَّخمة مُشابهة عين لندن London Eye، اطلالة على المدينة الأهم بعد العاصمة طوكيو.
صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ﴿سورة النمل 88﴾ الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الإنْسَانِ مِنْ طِينٍ ﴿سورة السَّجدة 7﴾ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ﴿سورة المُؤمنون14﴾ تعرَّض غير المُؤمنين بخلق الله؛ مُلحدين ولا أدريين وداروينيين، في أقطار أوروبيّة في الاُسبوع الأخير مِن حزيران الجّاري إلى موجة حرّ بلغت في بعض المناطق 40 درجة مئويّة. فرنسا، الجُّمُعة، تُسجّل رقما قياسيّاً في موجة الحرّ، 45 درجة مئويّة. صحيفة The Guardian البريطانيّة، الخميس، أن مدينة Kōshin القريبة من الحدود البولنديّة، الَّتي سجَّلت 39 درجة مئوية، الأربعاء، المسؤولون في المدينة لاحظوا التواء قضبان السّكك الحديد قرب Rostock الألمانيّة المُطلة على بحر البلطيق، وتدهور حالة الطَّريق الإسفلتيّة إلى درجة الذوبان؛ فقرَّروا أن تكون السّرعة القصوى في الطَّريق السّريعة 120 كيلومترا في السّاعة.
الباحث في معهد الشَّرق الأوسط بواشنطن Alex Vatanka في مقالته في مجلة Foreign Affairs في 25 حزيران 2019م: “ في المُواجهة مع إيران لن يقف العراق إلى جانب الولايات المُتحدة ”.
نفوسٌ أبيّة واُنوفٌ حَميّة وحُجورٌ طابت وطهُرت تلقاء سمسار سبعينيّ يعرفه أهل العراقين بصرة وكوفان وإيران حيثُ “ لا يُعوَّل على مكانٍ لا يُؤنَّث مَكانةً !”، معرفتهم بنظم «عبدالغفار الأخرس» في الفترة المُظلِمة (مظانه مُحرّك البحث Google).. وبناظِم:
أوقر ركابي فِضَّة وذهبا * فقد قتلتُ الفتى المُحجَّبا * قتلت خير الناس اُمَّا وأبا * وخيرهم إذ يُنسبون نسَبا. اشهدوا لي عند الأمير ابن زياد إنّي أوَّل مَن رمى (لن يُلتفت إلى مُحابٍ مِن أهل الكوفة فضَّلَ المفضول على الفاضِل والمرجوح على الرّاجح في المكانة- الصَّدارة. يُوَقَر سادن العتبات.. والكيشوان يتبوَّأ صفّ النَّعل فيجعلَه صدر المجلس).
في ديوان “ الأسيرة ” للإيرانيّة «فروغ فرخزاد»، الصّادر عن المجلس الوطنيّ للثقافة والفنون والآداب، ترجمة «خليل علي حيدر»: “ لا أمل اُبهج به الفؤاد، لا رسالة لساعِ أعرفُه، لا نظرة فاتنة في أيّ عينٍ لا نداء زاخرًا بالصَّدى أسمعه ”.
توتّر يفرز هرمون Adrenaline في لَحظات رُعب أو دهشة سعادة، وفي شعور الإنجاز يفرز هرمون Dopamine ??? بنسب مُتفاوتة، وعندما نتلقى التقدير مقابل أيّ مُنجز. الرّياضة تفرز هرمون Endorphin ♂️?♀️ بمُغالبة إحساس الألم الماتع جرّاء التمارين، والضَّحِك لإفرازه أيضا. عندما نُفيد الآخرين، أي نتخطّى أنفسنا ونكون قادرين على العطاء للطَّبيعة أو للمُجتمع، ولو بمُشاركة، أو كتابة على الإنترنت، أو إجابة شخص على سؤالٍ ما، الجسم يفرز Serotonin ?♀️?♂️ ويسبب الإحساس بالسَّعادة. إفراز Oxytocin ? عند التقرب من الأشخاص وعند المُصافحة وعند الحضن والعناق ? وحضن طفل صغير مزاجه مُضطرب ?، يزداد لديه هذا الهرمون ويشعر بالسَّعادة.
http://asrarmedia.com/مسلحون-أكراد-يدبكون-بعد-إحراق-حقول-قم/
https://www.foreignaffairs.com/articles/iran/2019-06-25/stuck-middle-iran
https://kitabat.com/2019/06/27/بديعّ-عقل-أجملَ-وأكمَل/
https://kitabat.com/2019/06/26/متى-الزّمان-يسمح-يا-عفيف-؟/
http://www.iraaqi.com/news.php?id=25493&news=7#.XRKNjvZuKWU