23 ديسمبر، 2024 1:38 ص

إلى الكربلائيّ الألمانيّ الثمانينيّ اليسارويّ المُتقاعد مُرتزق راتب «مسعود برزانيّ» الخائف مِن المسيرات السّلميّة بادعاء الخوف على العراقيّات والعراقيين في الذكرى 60 لقطار السَّلام إلى الموصل عام 1959م؛ توقع وزير الثقافة والسّياحة والآثار، رئيس اللّجنة العُليا للسّياحة «عبدالامير الحمداني»، أمس 29 آب 2019م، ان زيارة ألاربعين لهذا العام ستكون “ كبيرة جدّاً ” مُقارنة بالاعوام السّابقة، مُشيراً إلى انها ستكون مجّانيّة للوافدين عبر الحدود و“ لدينا تجارب سابقة في الزّيارات الكبيرة وخصوصاً في شهر مُحرَّم واربيعينيّة الإمام الحُسين، وهذا ما يجعل استعداداتنا كبيرة لإزالة جميع العقبات. وهناك مكاتب سياحيّة في جميع المنافذ الحدوديّة وهناك تنسيق عالٍ لخدمة الزّائرين وتسهيل دخولهم”. وفي 29 آب 2019م أعلن بيان حركة عصائب أهل الحقّ، “براءتها” مِن مُدير بلديّة سدّة الهنديّة لؤي العبادي إن “حركة عصائب أهل تتبرأ، مِن لؤي العبادي مُدير بلديّة سدَّة الهنديّة بما أقدم عليه مِن تجاوز على المواكب الحُسينيّة في مِنطقة حيّ الزَّهراء”. أن العبادي “لا يُمثل الحركة مِن اليوم وصاعداً، بعدما ارتكبه مِن تجاوز على المواكب الحُسينيّة وعلى حُسينيّة اولاد مُسلم”، عاداً ذلك “عملاً جباناً ولايمتّ بصلةٍ الى اهداف حركة عصائب اهل الحق”. أن “الحركة لم تسمح للعبادي ولا لغيره مهما كانت مُسمّياتهم، بالتجاوز على بيوت الله والمواكب الحُسينيّة وستكون لهم بالمِرصاد حتى لايتكرَّر ذلك”. في 29 آب 2019م أعلن بيان المكتب الإعلامي لوزير الدّاخلية “عقد وزير الدّاخلية ياسين طاهر الياسري، اليوم، اجتماعاً مع وزير داخلية إقليم (شَماليّ العراق المحلّيّ) ريبر أحمد، في مقرّ وزارة الإقليم بحضور كبّار ضبّاط الوزارتين. جرى خلال الاجتماع مُناقشة عدد مِن الملفات الهامّة والمُتعلّقة بالمسائل الإداريّة لعمل دوائر الجّنسيّة والجَّوازات والبطاقة الوطنيّة، بالاضافة إلى بحث موضوع توسيع رقعة إصدار البطاقة الوطنيّة الموحَّدة للمُواطنين وفتح مراكز إصدار جديدة في إقليم (شَماليّ العراق المحلّيّ). الاجتماع بحث وسائل تقديم الدَّعم مِن الوزارة (المركزيّة) إلى وزارة الإقليم كون هناك الكثير مِن الدّوائر ذات الارتباط بين المركز والإقليم مِنها الجَّوازات والبطاقة الوطنيّة وكذلك الاُمور المُتعلّقة في مُديريّة السَّفر والجّنسيّة”. وقد اُتفق على “أهميّة التعاون المُشترك فيما يتعلَّق بالتدريب والتطوير الامني، والتفاهم بشأن تنفيذ مُذكّرات إلقاء القبض الصّادرة بحقّ المطلوبين وتسليم الموقوفين للقضاء العراقي إلى المُحافظات الاُخرى، وتوحيد جهود مُكافحة المُخدَّرات والجَّريمة العابرة للحدود والجَّرائم الجّنائيّة. وتمّ الاتفاق على ضرورة تسهيل أجراءات انجاز مُعاملات المُواطنين في مُحافظات إقليم (شَماليّ العراق المحلّيّ) وجميع المُحافظات العراقيّة الاُخرى، والتأكيد على تسهيل دخول المُواطنين العراقيين إلى الإقليم ورفع رسوم الدّخول البالغة (10) آلاف دينار. الياسري أوعز بتجهيز المُديريّات بالأجهزة والمُعدّات الَّتي يحتاجونها، مُخولاً وزير داخليّة إقليم (شَماليّ العراق المحلّيّ) بمنح سمات دخول الزّيارة والسّياحة والطّارئة وعلى أن تعتمد التأشيرات في المُحافظات العراقيّة كافة”. حكاية يسارويّ خائن وطنه:
https://www.msn.com/ar-ae/news/offbeat/قصة-جاسوس-أمريكي-سرب-أسرار-أول-قنبلة-نووية-إلى-السوفيت-وأفلت-من-العقاب/ar-AAGtzHA?ocid=spartandhp