23 ديسمبر، 2024 3:10 ص

بالك .. يصفر لَك .. وترومه

بالك .. يصفر لَك .. وترومه

عجبت لنفوس ” فاطسة” حتى وإن لم تُصب بمقتل.
هي جثة تتنقل في الظلام
نتانتها تتضرّج حقارة ونفاقا.
لم يغير منها ” كورونا” رغم تجدده، وإشاعة مصائبه على مستوى المعمورة… شيئا من جلدها المتسخ.
بل لربما التئما معا، واصبحا وباءً، ينشران العدوى.
وكأنهما صنوان ..
وباء ڤايروسي ..
ڤايروس وبائي …
في المنتهى، إنه الوباء الذي يتفشى لؤما وحقارة ودناءة.
نفوس قميئة، لم تصب من ال ( خير) حتى حرفين منه..
وأرواح مريضة بأجساد سقيمة ضئيلة تتميز بسلبيتها في تقزّمها أمام أرواح حرة، نبيلة.
– منافق، وإبن حيض
– لا يستأهل حتى بصقة على وجهه الأسود
– والله.. من يأكل لحم أخيه حيا، ويجاهر بال( رديّة) لاغرابة ان يأكل حتى انتمائه المضطرب لتلك الفئة التي يخالفها في كل شيء، او هذه التي تشبه الى حد ما سياسة حزب محظور لكن اعضاءه لازالوا ( حاضرين) ببدلة رسمية عوضا عن بدلة ( الفرقة).
لكن بندول المصلحة فضحه وأظهر ان المواقف تتبعها.
” أي قزم هو …!!”
تدرون … والله حتى هذه السطور التي يرى ذلك القميء نفسه بها، بوضوح وصراحة
حرام به.
لكن الزمن ” ابن زنا” وله اخوة كثر.