23 ديسمبر، 2024 5:30 ص

بالدستور العراقيين متساؤون بالحقوق والواجبات . كذب

بالدستور العراقيين متساؤون بالحقوق والواجبات . كذب

المادة (14) العراقيون متساوون أمام القانون دون تمييز بسبب الجنس أو العرق أو القومية أو الأصل أو اللون أو الدين أو المذهب أو المعتقد أو الرأي أوالوضع الاقتصادي أو الاجتماعي !..ياسيبندية كذب على ارض الواقع .

لكن ظهر فيما بعد جميع الحكومات بالعراق كذابون وجميع الاحزاب بالعراق كذابون .انا عاصرت من الحكم الملكي الى الان . فقط عبد الكريم قاسم . كان تاج على جميع الحكام والاحزاب بالعراق . ياعبد الكريم رحمك الله انت فقط حبيناك

نلسون ماندلا رجل غير مسلم حكم جنوب افريقا بعد خروجة من السجن ( ٢٧ )عام لم يقبض اي مخصصات مالية عن مدة محكوميته ونضالة داخل السجن .وانما قال انا خادم للشعب .

صدام حسين .شب معنا بالحياة . كان اسؤ رئيس دولة حكم العراق بالحديد والنار والطائفية والذبح والقتل والتمثيل بالجثث ودفن الفقراء وهم احياء وحتى اقرب الناس له و كان الداعم القوي لجماعة ابن لأدن القاعدة وجلب للعراق الزرقاوي العفن ومن لف لفهم . وهو سبب هذه اللوعات ًوالماسات التي شاهدناها في عراقنا الحبيب .

بعد صدام حسين حكمتنا الاحزاب الاسلامية صفقا لها . لكنهم ظهروا فيما بعد .إنهم ظلمة، لصوص ينهبون أموال الناس وعقارات الناس بالجادرية والكرادة والمنصور واراضي الناس ويقسمون الناس بالرواتب المزدوجة هذا موالي لي وهذا غير موالي . ويخصصون رواتب للعراقيين الفقراء القدماء اصحاب الخدمة الفعلية بالدولة العراقية اقل راتب تقاعدي لهم بالعراق (٤٠٠ ) الف دينار عقوبة جماعية لهلاك الفقراء وموتهم البطئ بل الاكثر محرومين هولاء المتقاعدين من مخصصات الزوجية . المنشورة لجميع العاملين بالدولة العراقية .

هولاء ليس مسلمون وبرئ ولاية امير المؤمنين منهم . بل قبح امريكا التي نصبتهم على الناس كنا نتصور بعد تغير المجرم صدام ابو الكوارث الظالم الطائفي ان نكون سعداء وربما تتغير بيوتنا الصغيرة والقديمة التى خصصها لنا الزعيم المرحوم الشريف عبد الكريم قاسم في بغداد قبل ستون عام والمحشورين بها الان ثلاثة عوائل او اكثر وهي صغيرة الحجم . لكن هولاء السراق صنعوا لنا المصائب والكوارث والظلم حتى في رواتبنا يالها من فئه حاقدة وظالمة على اولاد جلدتهم ..