23 نوفمبر، 2024 1:42 ص
Search
Close this search box.

باب ما جـــاء في احتفاليـــة ” كــورونـــا ” (01)

باب ما جـــاء في احتفاليـــة ” كــورونـــا ” (01)

عــتــبة التـحَـول :
كما يقال” إذا عمت المصيبة هانت ” ومصيبتنا في وباء كورونا الذي ضرب شرق وغرب القارات ؛ ودمر إلى حد بعيد كل المفاهيم والأفكار والنظريات ؛ كيف يمكن الخروج منها ( المصيبة) بأقل الخسائر الممكنة ؛ بشريا / اقتصاديا / نفسانيا / وهذا ما تحاول كل الدول تحقيقه . لأنه من الطبيعي بعد كل كارثة وبائية وتمددها زمنيا تتغير الرؤية أفقيا وعموديا والممارسة علائقيا وسلوكيا في شتى المجالات . وهاته الجائحة التي ضربت المعمور؛ لقد أفرزت تحليلات وتأويلات في شتى الميادين. وساهمت في استحضار الثقافة الصحية والسلوكية؛ ولكن تداخلت الخرافة بالدين؛ والدين بالشعوذة؛ والشعوذة بالعلم ولكن كل هذه التداعيات لا محالة ستحول الحياة ما بعدية إلى علامة استفهام كبرى ؛ من حيث العلائق والمفاهيم والتصورات. وبنظرة تأمل عميقة الى ما يحيط بنا وما يدور في محيطنا إثر الوباء (الكوروني) نستشف جميعا أن هناك حالات وأحداث كانت طفيفة وتتمظهر من حين لآخر. ولكن أمست الآن ظاهرة وستغـدو حقاً معضلة عصرنا . كالاندفاع الهستيري وراء الأموال ومحاولة الوصول إليها، بأي صورة كانت مشروعة أم غير مشروعة، و الركوب على أمواج الظرفية القاسية . ولنا في المدارس الخصوصية / الفنانين/ الأطباء… الذين اندفعوا هستيريا لطلب التعويضات من صندوق تدبير كورنا ( يـعد) نموذجا صارخا ؛ لا يفرض نقاشا سفسطائيا أو تخريجات جانحه أو بعيدة عن أصل إنشاء الصندوق . صندوق تدبيري لمساعدة المحتاجين وفاقدي الشغل والمحسوبين على القطاعات غير الهيكلية لمقاومة الحاجة .إثر الحجر الصحي ؛ وهذا إن كان أسلوبا وقائيا واستراتيجية احترازية لإيقاف تشعب وانتشار الفيروس الكوروني؛ فكانت للحالة الطارئة ولازالت لها منافع متعددة ؛ بالنسبة للعـديد من العباد فارضة علينا إما طواعية أو كرها منطقها؛ لأن الوضع كارثي حقيقة عالميا؛ وبالتالي فمسألة التكيف مع الوضع العام تفرض نفسها وبكل تلقائية, لنمارس تعديلا في أسلوب حياتنا ، ومحاولة خلق وابتكار أنماط معايشة بديلة حتى لا نصاب بالاكتئاب أو بالروتين القاتل ؛ فكانت العودة لممارسة لحظات التأمل المنتج؛ المقرون بالمطالعة والقراءة…والانتباه لمحتويات المنزل وتعديل أي خلل فيه أو ما يحتاج لإصلاحه . لكن فمن زاوية النفسية ؛ سيولد تدريجيا حياة بديلة في سلوكاتنا وإيقاعنا اليومي . وما مظاهر الانكفاء على الذات وفقدان الثقة في الآخر وتعـدد الانتحارات بشكل يومي ليست سوى دلائل أو مؤشرات على ذلك. ولقد طرحناه في جداريتنا بالصيغة التالية [[ أغلب الانتحارات التي وقعت في العالم بعد استفحال كورونا.سببها العامل الاقتصادي. وليس النفسي!! ]] (1) فالعامل الاقتصادي والمعيشي ، لقد أحدث صدمة اجتماعية وارتباكا ملحوظا في التنظيم الاقتصادي والتجاري ولمبادلاتي استهلاكا وإنتاجا ؛ وهذا مما لا شك فيه سيكون ، له دور أخطر في الاستقرار العقلي/ النفسي . وجدليا ستكون له انعكاسات على الواقع المجتمعي ؛ الذي أمست بوادره وبوادر الاحتقان تتضاعف أكثر مما كان : لأن لا أحد اليوم يتوفر على سيناريو لتدبير هذه الأزمة أو كيفية التعامل والعيش معها، لأن النسيج الاقتصادي المغربي كان يرفض دائما اختصاصا اسمه “تدبير المخاطر.” ويعتبر هذا الخبير الاقتصادي بأن اقتصاد المغرب ما بعْـد” كورونا” ليس كسابقه، نحن مقبلون على فترة اقتصادية سيئة بكل المقاييس، وهناك من يتحدث عن انكماش في نسبة النمو، تحدث للمرة الأولى بعد أزيد من ربع قرن (2) ناهينا عن ازدياد سمات عـدم التواصل مع الآخرين بشكل تلقائي وحيوي .نتيجة المغالاة في حب الذات، والانعـزال عن المجتمع والحياة الطبيعية ؛ مما تتولد الانفعالات والتوترات المؤدية للصراعات بين الأبناء والإخوة؛ وبين الأزواج ؛ إذ لوحظ تفاقم العنف ضد الأزواج وخاصة النساء الذي فرضه الحجر الصحي عالميا حتى أن : ” انطونيو غـوتيرس” الأمين العام للأمم المتحدة أصدر: نداءً لحماية النساء والفتيات في المنازل، بعد تفاقم العنف المنزلي والأسري خلال فترة الحجر الصحي قال فيه: أوجه نداءً جديداً اليوم من أجل (السلام في المنازل) في جميع أنحاء العالم، فمع تزايد الضغوط الاقتصادية والاجتماعية شهدنا طفرة عالمية مروعة في العنف المنزلي، إنني أطالب جميع الحكومات بجعل منع العنف ضد المرأة وجبر الضرر الواقع جراء هذا العنف جزءا رئيسا من خططها الوطنية للتصدي لـ “كوفيد – 19(3) فهذا على خلفيّة تفشّي فيروس [ كورونا] فالأرقام المتعلّقة بالعنف الأسري تتصاعد في أغلب الدول والمجتمعات وفي وسط كلّ الشرائح وإن تفاوتت النسب. وإذا قمنا بعملية التخصيص فإن:الأرقام المهولة لحالات العنف ضد النساء والفتيات والتي سجلت خلال فترة الحجر الصحي، حيث بلغت الظاهرة نسبة 130 في المائة وفق اتحاد العمل النسائي وشبكة مراكز النجدة، كاشفه أن الغالبية الكبرى لمقترفي هذا الفعل الإجرامي هم الأزواج أساسا ، بنسبة تبلغ 76 في المائة…. أن بعض الأشخاص ، خاصة الأزواج استغلوا فترة الحجر الصحي، لممارسة عدوانتيهم وانتقامهم من النساء، إذ لم يقتصر الوضع على التعنيف الجسدي للنساء بل امتد إلى طردهن رفقة أبنائهن من بيت الزوجية…. فضلا عن معاناتهن من العنف، عانين من غياب مقاربة النوع….( 4) وهذا يعني أن فيروس كورونا حاضر بظلاله في مفاصل الدولة والمجتمع ؛ بحيث خلق تحولا مريعا في الحياة العامة . بحكم سلطته اللآمرئية التي بعثرت كل شيء؛ محولا نمط عيش العديد من الأسر والشرائح الإجتماعية لوضع سلبي ؛ له انعكاسات وخيمه كالسقوط في الفاقة والحاجة والرعب والهلع والخوف من الحاضر بسبب تدني دخلها واحتمال فقدان مناصب شغلها في العديد من القطاعات الإنتاجية، هذا، فضلا عن الانعكاسات النفسية والمجتمعية التي سببها الحجر الصحي. وعن كيفية استعادة أنشطتهم وحياتهم الطبيعية ، فبالأحرى التفكير في المستقبل الغامض بغموض الفيروس الذي ينتشر بشكل مريب ومدمر ؟ مدمر للسيولة الحيوية الاقتصادية للدول . ومحولا خصوصية ونمطية الإبداع والفن الذي يعتمد على التلاقي والتواصل المباشر؛ إلى تواصل افتراضي تكنولوجيا؛ بعد توقف قسري لكل الأنشطة والممارسات الأدائية . ولقد غامر العديد في هاته العملية ؛ رغم صعوبتها ومتطلبات الوسائل التقنية والتكنولوجية ؛ والإكراهات الاقتصادية والاجتماعية الضاغطة. وبالتالي فوسائل التواصل الإجتماعي ؛ بشتى مشاربها وأنواعها؛ لقد نشطت واستقطبت روادا جددا؛ ناهينا عن ظاهرة التعليم / العمل عن بـعْـد لجميع المستويات الدراسية؛ والتي فرضت بذلك لاقتناء تلك الوسائل بأية طريقة ممكنة . وهذا الوضع الرقمي/ العنكبوتي ؛ سيظل ساري المفعول في مجتمعنا، لأسباب كامنة في ذهنية الإنسان ؛ كما أشار الفيلسوف الإيطالي ^ جورجيو أغاميين: لقد أبدى الإيطاليون والفرنسيون والإسبان وكل شعوب العالم التي ضربها فيرس كورونا المستجد،استعدادا للتضحية بكل شئ، بما في ذلك الحياة . وعلاقتهم الاجتماعية والعمل والصداقات والمعتقدات الدينية والسياسية لتلافي خطر الإصابة بالعدوى. وهذا الخطر المشترك لا يوحد الناس، وإنما يعميهم ويعزلهم عن بعضهم البعض؛ إذ ينظر للبشر حاليا على أنهم مصدر عدوى وخطر محتمل لا أكثر، ويجب تجنبهم بأي ثمن (5) تلك رغبة مرتبطة بهدم الذات قبل هدم ذات الآخر والتي يرافقها عادة اكتئاب ويأس وتقريع للذّات. وهذا الواقع أمسينا نلمسه الآن في الشارع العام أو في المحلات التجارية الكبرى؛ من الابتعاد عن الآخر أو عدم مصافحة حتى قريب له ؛ فحتى الوفاة أمست تأبى التجمع الجنائزي أو يتدخل شخص ( ما ) ينبهك أن تضع ( الكمامة) في مكانها المناسب؛ حتى لا تعْـدي أحدا؛ مما تنفعل لا شعوريا من ذاك الأمر؛ ونقس على هذا المنوال ؛ من ممارسات تحد من آدمية الإنسان ؛ ومن إكراهات بالفعل تحد من الحرية الفرد. والتي: تفرضها مقاومة الجائحة تعمل على إضفاء الطابع العالمي على » حالة الاستثناء « التي ورثها الحاضر من اللاهوت السياسي القرن العشرين؛ مما يؤكد فرضية “ميشيل فوكو” بأن السلطة السيادية الحديثة هي سياسة بيولوجية نظر إليها كممارسات وصلاحيات لشبكة السلطة التي تدير الجسد الإنساني والسكان في مجال مشترك بين السلطة والبيولوجيا، وفي زمن الانتشار الشامل للرأسمالية (6) طبيعي أن وحش العولمة التي التهمت الرأسمالية التي سليلتها ؛ لكن أصبحت متوحشة ؛ وبالتالي فالعالم بأسره تأثــر بالتداعيات السلبية لفيروس (كوفيد19) على عدة مستويات اقتصادية ومالية وثقافية وفكرية واجتماعية وتراجع مهول للمداخيل وإيقاف وتعثر عدة قطاعات حيوية والتي تضررت وستتضرر مستقبلا . ولنا العبرة في التاريخ وإن اختلفت مظاهر الوباء ؛ فالتشابه سيكون واردا بنسب متقاربة جدا بحيث: فالمجاعة والطاعون عطلا الفعاليات البشرية والاقتصادية ؛ وسار الكساد في كل ميدان من ميادين المبادرة الاقتصادية التي كبحتها القوة الشرائية المنهارة وضعف الأحياء…. والغريب أن الإنتاج جاء فوق الحاجيات إلى حد أن الأسعار هبطت هبوطا كبيرا في الأسواق… ومع ظهور الطاعون؛ انهارت تماما التجارة الخارجية بعد أن قامت سلطات جبل طارق وإسبانيا بقطع جميع المواصلات مع المغرب (7)

تـحـول الــعـــتــبة :

وبناء على كل هـذا ؛ وتفاعلا مع الوضعيات الحرجة . فالفيروس كشف لنا عمق ذهنيتنا؛ وسلوكنا وعَـرى عن أقنعتها ومبادئها ومحاورها وشعاراتها بكل سلاسة وعن ظهور عباقرة زمانهم وعن مفاهيم وفهم آخرو أفكار وسلوكات كلها مغـربات ومضحكات يستعصى استيعابها وفهمها؛ منها الفتوى والتي ما أنزل بها من سلطان ! واختراع الأدوية الشافية عن ضد ( كورونا) بواسطة الطب البديل وبالشعوذة المستجدة، في عصر التكنولوجيا ! وإفراز ( جوقة ) يدافعون ويمجدون شرذمة من الديماغوجيين ,,,,,,,!!؟؟ بـدون إنشاد متلاحم !!وظهور طواحين هوائية ، بلا هواء متناغم! واشخاص يعرفون أنفسهم ؛ ويعرفهم ناس وسطهم ؛ بأنهم انتهازيين، ورغم ذلك يتهمون الآخرين بالانتهازية ؛ ناهينا عن وجود عينات بشرية مبدؤها الأسمى ؛ إلا جمع الأموال أو نهبها ! وعـن جمعيات محْورها الفعال ؛ إلا الهرولة وراء النقود أو استرزاقها !! وعـن منظمات شعارها البراق ؛ أخـذ الفلوس أو استجلابها ! ففيروس ” كورونا” أظهر أقبح وأفظع ما فينا. دونما مراعاة للوضعية الكارثية التي يتخبط فيها الأفراد والدولة ! كل هذا ؛ يبدو طبيعيا ويساهم بشكل أو آخـرفي تحول العتبة ؛ واستبدال الحسابات والاستراتيجيات التي انتهجها منظور الاحتراز والمقاومة ضد الوباء بحكم أن أية كارثة بيئية / طبيعية / وبائية / تظهر عند العديد من البشر أزمات وإشكالات وأنماط من الممارسات الفوضوية والجانحة واللاقانونية وصور سلبية إلى حـد ما قـاتلة لروح الإنسانية والتضامن والتآزر. لأن شواهد التاريخ تذكي ذلك أمام بعض الأوبئة التي انتشرت على نطاق واسع، بحيث : غيّرت جانبًا من اتجاهاتهم القِيمية، وأثارت لديهم العديد من الأسئلة الوجودية التي لا إجابات لها، بل وتركت في بعض الحالات تأثيرات على التركيبة النفسية لأجيال كاملة، والتي وإن استطاعت النجاة البدنية من الوباء، فإنها لم تتعافَ من آثاره النفسية والاجتماعية (8) ولكن ما ليس طبيعيا بعيدا عن آثار النفسية والاجتماعية ؛ هو معاكسة طبيعة الوجود؛ بوهم اللاموجود الكامن في ذهنية المخالفين للزمن الطبيعي/ الرباني؛ وذلك من أجل إثبات التميز على البشر ولو من قبيل الوهم والتوهم؛ اعتقادا أن الآخر يعيش وهم وجوده ؛ الخارج عن واقعية وجوده؛ وهذا ما يعيشه من كان يدافع عن خليط وهجانة قيل عنها(الإحتفالية) والتي انقضى نحْبها ؛ بعْـد الهرولة نحو [(الاحتراف)] من أجل الريع والدعم المادي الصرف؛ بدل البحث عن الدعم الإبداعي الحق . ولكن بعـد غيبة صاحبنا “ع الكريم برشيد ” عن الخرجات الإعلامية والتصريحات المتكررة بلغتها السلفية التي هي رصيد ما تبقى من ( اهتبالية) [ القول] لترسيخ ( احتفالية ) [ الوهم ] لأسباب معروفة ؛ ذات ارتباط بالأبواب التي وصلت لتلك المدركات اللاشعورية التي يتحرك فيها صاحبنا. وها هو اليوم – مشكـورا- يهدينا بابا من زمن كورونا . باب ليس ككل الأبواب ؛ لأنه حصيلة ثمرة الوضع الفيروسي ؛ وضع حاولنا جهد المستطاع أن نكشفه هاهنا ؛ كما كشفه وناقشه العديد ممن سايروا وتعايشوا لحد (الآن) مع إيقاع الزمن الكوروني بموضوعية ؛ بعيدا عن الذاتية وخلفية التفرد المرضي. وبالتالي فهل كل ما وقع وسيقع في العالم جراء “احتفالية كورونا” هل يمكن أن نضعه بين قوسين فقط ؛ إرضاء لأفكار لم تعُـد منتجة ؛ وإن كانت في زمانها تنتج إلا وهمـا؛ ومن خلالها نجد صاحبنا: وهكذا هو الإنسان اليوم، فرض عليه أن يدخل بيته ، وفرض عليه أن يعوض عاداته الحقيقية بعادات ظرفية طارئة، ووجد نفسه، وهو الكائن الحالم والشاعر والاجتماعي، يعيش كابوسا مزعجا، فهل يؤمن بهذا الكابوس المزعج أم يكفر به؟ هل يرسمه، ويعطيه المشروعية، أم يواجهه ويقاومه ويحاربه، وذلك حتى يستعيد حقيقته المصادرة، وحتى يحرر حياته اليومية الممنوعة والمقموعة؟(9) هـذا مجرد كلام يتعـنترويتفرعن به لغويا / بلاغيا وليس ميدانيا وعمليا أو غاضبا مع الغاضبين؟ ربما نسيت بأنه ( منظر) والمنظر دائما يتساءل ويهندس و يحرض فقط . من برجه عاجي؛ بعيدا عن الجموع والأسواق الشعبية….. وبعيدا عن فهم سيكولوجية الأوبئة التي تُخفي اتجاهات وتحيزات لا منطقية أي: في الأزمات تأخذ اللاعقلانية بزمام الأمور، ويدفع الخوف والقلق والارتياب الفرد نحو سلوكيات متناقضة غير منطقية تشبه في بعض الأحيان مطاردة الساحرات، ويستعيد الفرد نمطًا أشبه بالحياة البدائية غير المتحضرة التي تحركها المشاعر والاحتياجات البدائية حتى تسيطر على الفرد تماما (10).
يــــتـــبــع

الإحـــــالات :
1) انظر لجداريتنا ولنتأمل في تعليقات وردود الإخوة بتاريخ – 18/06/2020
2) عهد الريع والريح السريع ولى22تيلكيل عربي من 10إلى 16أبريل 2020 الفقير ص 22المهدي
3) النساء في زمن “كورونا / لمهند عبد الحميد- دنيا الوطن في 2020-04-15 ..
4) هيئات نسائية تدق ناقوس الخطر…جريدة بيان اليوم بقلم فنن العفاني ع/9017- بتاريخ 5/06/2020
5) الفلسفة في مواجهة كورونا!! جريدة المساء المغربية ع: 4156 في 6/04/2020
6) نــــــفـــــســــه.
7) تاريخ الأوبئة والمجاعات في بالمغرب في ق 18/19 لمحمد أمين البزاز ص 63/ كلية الآداب
والعلوم الإنسانية – الرباط/1992
8) ماذا يحدث للمجتمعات عند تعرّضها لوباء مفاجئ؟ لهالة الحفناوي في مجلة المستقبل للأبحاث
وللدراسات المتقدمة بتاريخ 17/03/2020
9) عــزلة المسرح في زمن كورونا (10) ملف إعلام الهيئة العربية للمسرح في– 08/06/2020
10) ماذا يحدث للمجتمعات عند تعرّضها لوباء مفاجئ؟ لهالة الحفناوي في مجلة المستقبل للأبحاث
وللدراسات المتقدمة بتاريخ 17/03/2020

أحدث المقالات

أحدث المقالات