23 ديسمبر، 2024 11:01 ص

اين الحقيقة افتوني ايها العقلاء ..

اين الحقيقة افتوني ايها العقلاء ..

هل حقا مشاكل المنطقة من امريكا وإسرائيل ؟ او من ايران . والسعودية  ؟ او نعيب على زماننا . والعيب فينا ؟  
كثيراً من كتاب وشعراء ومفكرين وزعماء سياسين ورجال دين وجهلاء وفقراء كادحين وأغنياء وتجار واساتذة جامعات ومؤيدين الكل تحمل مسؤولية الخراب التى حل بالوطن العربي العراق وسوريا ومصر واليمن وليبيا وتونس وغيرها من الدول العربية الى امريكا وإسرائيل ؟ وقسم من هذه الدول تحمل المسؤولية الى ايران ؟ والقسم الاخر تحمل المسؤولية على التطرّف السعودي الوهابي ?الذي انتشر بسرعة البرق متمثل بالقاعدة وداعش والقسم الاخر يحمل احزاب سياسية  تتقاطع مع بعضها البعض وقد تبدو متناقضة فيما بينها داخل البلد الواحد. وتوصف في البيت الشعري …   نعيب على زماننا والعيب فينا ..  وما لزماننا عيبٌ سوانا. ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ …
ناخذ على سبيل المثال العراق .لم يرائ الاستقرار بعد ان استلم السلطة حزب البعث وبدات لحد الان المجازر وانهار الدم . ويقال انهم جاؤو بقطار أمريكي بينما صدام تمرد على امريكا . والحق يقال انه اطلق على اسرائيل ( 39 ) صاروخ وتحدى امريكا وغزا الكويت ومسحها من الخريطة . وأعادها بوش امريكا ..للوجود والان هي أغنى دوله بالعالم 

وامريكا. استدرجت القاعدة  ابن لأدن السعودي الى أفغانستان لمقاتلة المد الشيوعي وحررت أفغانستان لكن ابن لأدن ومجموعته القاعدة  أيضا تمردت على امريكا وضربت امريكا  في عقر دارها في ( 11 ) سبتمبر عام 2001 ) وجاءت الان داعش من رحم القاعدة تحمل الفكر التكفيري الوهابي السعودي وهذه .المجموعة من مخابرات وضباط وفدائي صدام هم الان قيادات الدواعش يقومون بأعمال . ذبح وتفخيخ  جثث في الطرقات للأطفال  والنساء والشباب والشيوخ والحيوانات والشجر حتى من تبقى على وجة الارض لايعرف هذا من تلك الجثة وتناغماً مع هذه الجرائم الوحشية مايزال الدواعش وغيرهم يلهثون وراء المال ويشرعون ” نكاح الجهاد ” حتى صارت المرأة يتداولها أكثر من عشرين شخص في اللحظة وفقاً لشرعهم وشريعتهم المارقة ، وشرعوا لثقافة ” السبي ” المنحطة وتاجروا بالاعراض بفتاوى شرعية مركزها رجال دين بالرياض وأيدها الاتراك حسب ما كشفه وزير داخلية تونس بعد ان هربت بعض من تم أستدراجهن الى معارك من ضمنها ” جهاد النكاح الجنس . افتونا ايها العقلاء ماهو الحل لكي تستقر هذه الدول لتكون أمنه مثل السابق وتنعم بالخير والاستقرار هل نحن بحاجة الى  . جلاد . ام نظام ديمقراطي انتخابي . لا يكش ولا ينش ..

اين الحقيقة افتوني ايها العقلاء ..
هل حقا مشاكل المنطقة من امريكا وإسرائيل ؟ او من ايران . والسعودية  ؟ او نعيب على زماننا . والعيب فينا ؟  
كثيراً من كتاب وشعراء ومفكرين وزعماء سياسين ورجال دين وجهلاء وفقراء كادحين وأغنياء وتجار واساتذة جامعات ومؤيدين الكل تحمل مسؤولية الخراب التى حل بالوطن العربي العراق وسوريا ومصر واليمن وليبيا وتونس وغيرها من الدول العربية الى امريكا وإسرائيل ؟ وقسم من هذه الدول تحمل المسؤولية الى ايران ؟ والقسم الاخر تحمل المسؤولية على التطرّف السعودي الوهابي ?الذي انتشر بسرعة البرق متمثل بالقاعدة وداعش والقسم الاخر يحمل احزاب سياسية  تتقاطع مع بعضها البعض وقد تبدو متناقضة فيما بينها داخل البلد الواحد. وتوصف في البيت الشعري …   نعيب على زماننا والعيب فينا ..  وما لزماننا عيبٌ سوانا. ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ …
ناخذ على سبيل المثال العراق .لم يرائ الاستقرار بعد ان استلم السلطة حزب البعث وبدات لحد الان المجازر وانهار الدم . ويقال انهم جاؤو بقطار أمريكي بينما صدام تمرد على امريكا . والحق يقال انه اطلق على اسرائيل ( 39 ) صاروخ وتحدى امريكا وغزا الكويت ومسحها من الخريطة . وأعادها بوش امريكا ..للوجود والان هي أغنى دوله بالعالم 

وامريكا. استدرجت القاعدة  ابن لأدن السعودي الى أفغانستان لمقاتلة المد الشيوعي وحررت أفغانستان لكن ابن لأدن ومجموعته القاعدة  أيضا تمردت على امريكا وضربت امريكا  في عقر دارها في ( 11 ) سبتمبر عام 2001 ) وجاءت الان داعش من رحم القاعدة تحمل الفكر التكفيري الوهابي السعودي وهذه .المجموعة من مخابرات وضباط وفدائي صدام هم الان قيادات الدواعش يقومون بأعمال . ذبح وتفخيخ  جثث في الطرقات للأطفال  والنساء والشباب والشيوخ والحيوانات والشجر حتى من تبقى على وجة الارض لايعرف هذا من تلك الجثة وتناغماً مع هذه الجرائم الوحشية مايزال الدواعش وغيرهم يلهثون وراء المال ويشرعون ” نكاح الجهاد ” حتى صارت المرأة يتداولها أكثر من عشرين شخص في اللحظة وفقاً لشرعهم وشريعتهم المارقة ، وشرعوا لثقافة ” السبي ” المنحطة وتاجروا بالاعراض بفتاوى شرعية مركزها رجال دين بالرياض وأيدها الاتراك حسب ما كشفه وزير داخلية تونس بعد ان هربت بعض من تم أستدراجهن الى معارك من ضمنها ” جهاد النكاح الجنس . افتونا ايها العقلاء ماهو الحل لكي تستقر هذه الدول لتكون أمنه مثل السابق وتنعم بالخير والاستقرار هل نحن بحاجة الى  . جلاد . ام نظام ديمقراطي انتخابي . لا يكش ولا ينش ..