بعد ايام سيظهر لنا صحفيوا ومذيعي قنوات ايتام الدعوجية لينصروا ويناصروا العبادي على انجازه مع باي كي مون ورفاقه الذين زارو العراق مؤخرا وهم يطبلون ويزمون لانجاز لايتحقق ولن يتحقق نهائيا فالمطالب الذي طلبها رئيس البنك الدولي والبنك الاسلامي ليست حلم او خيال لكنها واقع سيتهم الرفاق الثلاث بانهم بعثيين او ماشابه ذلك او يعتبرون باي كي مون سني وحتى رئيس ابنك الدولي نعم لان الذي طلب من العبادي ومعيته لايصرف لهم في اجندات اللغوجية والدعوجية والحزب الاستبربادي (ربع سليم واياد الاخونجي) لان عمليه الخمط واللغف من مشاريع اعادة اعمار المناطق السنية لن تكون بايديهم وهذا مايجعل عملية الخمط صفر وعليه ستبدا الابواق بالنعيق تجاه الرفاق الثلاث الذين جاءؤا للعراق وعادوا بخفي حنين المطالب كانت مشروعة وبسيطة وهي
بالمصالحة الوطنية والعفو العام والحرس الوطني وعدم الاقصاء والتهميش والحكم العادل … وما تعهد به رئيس بنك التنمية الاسلامي السني باعادة تاهيل مناطق السنة … هي مطالب سنية بحته … فعليه هذه لن تسمح باللغف والخمط من جميع الاحزاب السيئة الصيت الموجودة حاليا والتي لم تجلب الى العراق غير الدمار وعليه الاتهامات جاهزة للصحفيين والمذيعيين في قنوات الاحزاب العفنة فعليه يبقى الحال كما هو عليه
ويحيا عصير الزيتون والفراولة