18 ديسمبر، 2024 11:05 م

@صراخ الاطفال الفلسطينيين في الملاجئ يقابله نشوة النصر في اسرائيل…
@ الجامعة العربية ضعيفة وعاجزة ان تدافع عن نفسها لكشف زيف وادعاءات قادة الكيان الصهيوني ولاتستطيع اتخاذ اي قرار قوي لردع العدوان الصهيوني.
@الامم المتحدة تدعو الكيان الصهيوني الى العقلانية والاخير متهيأون للحرب وغير مبالين بقرارات هيئة الامم…
@ااوربا وخاصة الدول الاعضاء  في مجلس الامن الدولي صاغرة الى الهيمنة الامريكية بعد ان ارادت ببناء احلامها وعودة قوتها السابقة…
@ لندن اخذت في سياستها هذه المرة  سرعة الغزال وبدون تردد في اتخاذ قراراتها مع الولايات المتحدة ومازالت  تناقش المستجدات ولم تقرر بعد رغم التظاهرات الشعبية المنددة لقوات الاحتلال  هناك ..
@ الدول العربية مقسومة على نفسها بين مؤيد ومعارض بسبب سياسة التطبيع..
@النفط يرتفع ولكن ارتفاعه طفيف والاوبك تخاف من مفاجأة مجهولة….
@ الفلسطينيين وخاصة في غ.ز.ه لا يقبلو الخضوع او الخنوع لاسرائيل وهناك انقسامات كبيرة بين صفوف سكان الضفة و غ..ز..ة…
@آبار النفط الخليجي ليس بعيدة عن خطر الصراع واي خطأ في الكلام لمسؤول خليجي سوف تأخذه الاطراف  المتنازعة على محمل الجد وتكون العواقب وخيمة…
@ الحرب هذه المرة اظهرت قوة كل دول العالم فالقوي لن يسمع كلام الضعيف ولامجال للمجاملات السياسية في الحروب… .
@ الدول العربية وخاصة الدول القريبة من منطقة النزاع سوف تتأثر اقتصاديا وسياسيا لان الفلسطنيين تربطهم معهم رابطة القومية العربية ولهم علاقات تطبيع مع اسرائيل.. …
@وختاما فان هذه الحرب يشوبها الغموض… والاعلام العالمي لن يستطيع اخفاء الحقائق هذه المرة واغلب الدول مترددة جدا في اعلان مواقفها.. وصمود الفلسطينيين امام الدبابة الاسرائيلية  وامام القوة الصهيونية المفرطة  غير المعادلة على الارض  والطرفان لن يستطيعا الحصول على اجماع دولي عالمي هذه المرة خاصة مع اختلاف كبير في سياسة بعض الدول وهذا مالاحظناه في مجلس الامن الدولي واجتماعات عصبة الامم المتحدة ..
وان الاطفال الفلسطينيين لن يسمع صراخهم اخوانهم العرب هذه المرة لان الانقسام الفلسطيني ادى الى انقسام عربي واضح…
انها الحرب ياولدي لا تميز بين طفل وكبير ورجل وامرأة فجميع سكان غ..ز..ه  يعتبرون حطب لنار تلك الحروب…