17 نوفمبر، 2024 2:36 م
Search
Close this search box.

انتهت اللعبة بمعناها السابق والحالي

انتهت اللعبة بمعناها السابق والحالي

اين ذهبت دعواتكم للمرشحين في مناطقكم والمضايف والولاء والوعود ليس المهم من تختار المهم والاساس هو المشاركة ولكن سجلتم للتاريخ في 10 -10-2021 ان المكون لايعنيكم وان اثبات الوجود فقط لايعنيكم وان كركوك لاتعنيكم اثبتم الي الاخر بذلك وان فعلتكم لاتحتاج الي وثائق من الغير وهم يقولون عنا اننا دخلاء علي المدينة اثبتم ذلك بعدم الخطي مع عوائلكم الي المراكز القريبة ولاتحتاج من وقتكم الثمين اكثر من نصف ساعة كان من المفروض ان تصارحوا من مرو ا علي احيائكم من المرشحين اننا مقاطعين الانتخابات بدلا من التصفيق والتهليل وللتاريخ اقول ان هناك قيادات عربية وظيفية وعشائرية مزقت العرب و قادتهم الي هذا الحال من اجل المنصب والمنافع المادية الفردية انه تامرمبطن من تحت الطاولة واتفاقيات مدروسة يقودها ادلاء من كركوك ويتوجهون ويسيرون من خارج كركوك الانفة والكبرياء اكلت من وجودنا وجود بلا فعل وجود مظهري فقط لشخوص يعيشون ويعتاشون علي الجراح ابحثوا عن السياسين من العرب الذين تحملوا وزر عدم المشاركة الكثيرة من العرب من خلال سلوكهم بشق صف العرب ومن خلال مؤتمراتهم والفديوات التي ينشرونها ويدعمون يوميا مرشح جديد على المكشوف من اجل مصالحهم الشخصية الفردية رد فعل نفسي ضدهم اثر علي المشاركة لابد من تعريتهم مهما يحملون من صفات ادارية او عشائرية ابحثوا وتحروا عنهم تجدوهم افعالهم فوق الطاولة شكل للتمويه وتحت الطاولة وهو الاصل والفعل اسلاك ضوئية مرتبطين بها مع الاخر من اجل تمزيق وحدة العرب والعزوف عن المشاركة لم يثقفوا للمشاركة وجندوا امكانيات الدولة لخدمة مرشحين وعلي المزاج هذا ممثلنا وهذا من نعمل من اجله المدعيين بالوصاية علينا وهم ثلاث مزقوا وحدة الكلمة وخلقوا الفتنة والتناحر بين العشائر بالاضافة الي ان الشيوخ الاصلاء لم يقفوا موقفا حديا وتركوا القارب وفرضوا ارادتهم ووضع حد لمهزلة المرشحين وابتعدوا عن التاكيد للمشاركة وقتلتنا مجاملاتهم علي حساب الحق ولم يضعوا الطينة في الكصة وقلت سابقا نعيد الكرة والتجربة ونقيم الفشل والانتكاسة ونفسر الماء بالماء وقبلها وقبلها سبق السيف العذل وهذا ماجنت براغش علي نفسها الدمار الذي يلحقنا دعوات المرشحين لمضايف تستقبل يوميا ثلاثة مرشحين ونفس الوعد ويستغفلون المرشحين مع الاسف الصدق والصراحة ابتعدت من النفوس والضحك علي الذقون صار نهج وثقافة وتجارة وانتفاع علي حساب المكون هذا النشر قبل الاعلان عن النتائج لكي لا تؤول
12 مركز انتخابي الاغلبية للمكون الحضور اقل من النصف بل اكثر يعني 72 محطة يعني 32400 ناخب

 

 

أحدث المقالات