يقول المختصين بعلم النفس وخاصة في شخصية الانسان ان الشخصية هو فرع من فروع علم النفس الذي يدرس الشخصية والفروق الفردية. مجالات تركيزه بناء صورة متكاملة للفرد والعمليات الرئيسية لحالته النفسية التحقيق الفروق الفردية؛ كيف أن كل شخص هو حالة فريدة من نوعها التحقيق في الطبيعة البشرية؛ كيف أن الناس متشابهون فيما بينهم أي أنهم على حد سواء
كما يدرس هذا العلم الجوانب السلوكيه للإنسان بشكل عام، ويدرس المؤثرات الداخلية والخارجية عليه. وان كان كل منا له ميزات مماثلة مع الحيوان ولكن تحمل في طياتها بعض المتغيرات العكسية ، الحيوان يقول المختصون عندما يجوع يكون متوهجاَ في حالة غير مستقرة عكس الانسان الذي في حالة ان يشبع جوعة وغرائزة الجنسية يكون متوهجا اكثر وهذة قاعدة سلوكية يجملها الانسان والحيوان ولكن كل منها على فارق بالشكل والمضمون .
فيبدو في العراق الجديد وان سياسي زمن الصدفة ومن حالفهم الحظ لكي يكونو في اماكن كبيرة بحقهم واكبر من حجمهم اخذو حذو الحيوانات في التصريحات وفي شخصياتهم التي يحاولون بكل طريقة ان يبنو لشخصية ولكن هم من دونها وا، واتذكر المثل الشعبي القائل ” اكعد اعوج واحجي عدل” فالحديث كثير عن هؤلاء الفضائيين والقادمين من زمن جدا بعيد ، فأني لست من المتابعين الى لقاءات السياسين العراقين كونها خاوية من المصداقية ومليئة بحب الانا واستعراض بطولات على حساب الاخرين ولكن المضحك المبكي ان امين بغداد صاحب المعجزات والكوميديا البغدادية او يحاول ان يكون هكذا فيقول سيادة الوسيم!! ان الحياة ليست فقط مولات بغداد اجمل من لندن وتم السيطرة على الحفر والقضاء على صخرة الفيضانات فبين الحين والاخر يظهر علينا بطلنا عبعوب وهو يصرح بهكذا تصريحات فقط ذات طابع ساذج وكاذب فلااعرف من اي خانة تم جلب هكذا
انسان ليكون اميناَ لبغداد المليئة بالاوساخ و القاذورات وهي الاولى عالميا بهكذا كوراث كون امينها الوسيم لايعرف ان يجيب ويبتسم للمعجبات العالميات له ولعملة الدؤوب،،، وانا اتمنى من الدكتور العبادي وهو يسير في بعض خطوات الاصلاح ان يحيل هذا الكائن الوسيم من عملة الذي يقوم بأرسال حتى الجايجي الخاص بمكتبة الى ايفادات لاستيراد خبرات في صنع الشاي للسيد الامين والذي هذة كلمة امين بحقة اجرام ……… ولكن الحليم تكفية الاشارة وهو لايعرف معنى الحلم ولاحتى الاشارة فلذا كيف بهذا القرقوز ان يخدم المجتمع البغدادي والمعجبات حائرات وهن في طريق الانتحار !!!!!