ـ ثروات سياسيو العراق اليوم تناهز أل 900 مليار دولار.. من المال العام.
ـ 5000 عشوائية منتشرة في العراق.. وأكواخ مبنية من الطين والصفيح.
ـ نسبة الفقر 35 % .. والغالبية طعامهم غير صالح.. أو من القمامة.
ـ خزينة خاوية.. وغياب الحصة التموينية.. وارتفاع أسعار المواد الغذائية.
ـ ديوننا.. ستجعلنا نعيش فقراء 50 سنة جديدة.
ـ استشهاد أكثر من 350 صحفي .. جميعها سجلت ضد مجهول.
ـ لم يتم مقاضاة وسجن أي من المسؤولين المفسدين الكبار.
ـ عدم محاسبة أصحاب الشهادات المزورة.. ومازالوا بنفس وظائفهم.
ـ مئات الآلاف من الموظفين والعسكريين والنواب.. فضائيين.
ـ آلاف الرتب العسكرية غير قانونية.. وتستلم رواتب عنها.
ـ الاستحواذ على عقارات الدولة والبيوت التراثية وعقارات النظام السابق.
ـ الآلاف يحصلون على رواتب وامتيازات كبيرة.. بوثائق وهمية أو مزورة.
ـ الاغتصاب والاختطاف والسلب والسرقة يجري في وضح النهار في كل المدن.
ـ المثقفون والإعلاميون والعلماء الحقيقيون النزيهون المستقلون.. مهمشمين.
ـ الأمية: استمرار تصاعد نسبها.. وكل برمجها محوها وهمية.. وسرقة أموال..
ـ التربية: تصاعد تسرب الطلبة من الدراسة..لأسباب اقتصادية.. واجتماعية.
ـ تهديم المدارس الآيلة للسقوط. وعدم بناء مدارس جديدة.
ـ التعليم: خارج المعايير الدولية.. واستمرار تدنيه..ونجاح بالغش أو الرشوة أو بقوة السلاح.
ـ الدراسات العليا : تدني مستواها العلمي.. وتجارة الرسائل والأطاريح علمكشوف ..
ـ الصحة: عودة الأمراض المتوطنة والسارية من جديد: النكاف.. الملاريا..
ـ البلهارزيا.. شلل الأطفال.. الجرب.. حبة بغداد.. السل.. وبدائية مكافحتها..
ـ أكثر من ملايون نازح يعيشون : بذل .. وجوع .. وحرمان .. وبطالة ..
ـ سيادة الجريمة المنظمة على الشارع..واقتتال العشائر..وعسكرة المجتمع.
ـ في كل بيت أكثر من قطعتي سلاح..بعضها متوسطة..وازدهار تجارة الأسلحة.
ـ الرشوة : عامة.. وعلى قدم وساق.. من أكبر مسؤول لأصغر موظف.
ـ سجوننا ومعتقلاتنا مزدحمة جداً.. وفوق طاقتها 400 % .
ـ نبني سجون وجوامع.. ولا نبني مستشفيات ومدارس ومدن ألعاب ومنتزهات.
ـ غياب تطبيق القوانين والأنظمة في .. وغير محترمة من قبل المسؤولين.
ـ نسبة الأمية بين الموظفين المدنيين 20 % .. وبين العسكريين 40 % .
ـ نسبة البطالة بين الخريجين 80 % .. واعتداءات على الأطباء..وهجرتهم..
ـ غياب العدالة في الرواتب بين الموظفين.. وأصحاب المناصب.
ـ العملية السياسية..قائمة على الديمقراطية شكلاً..وعلى الطائفية حقيقة.
ـ وبيع المناصب علنية.. لمن يدفع.. بغض النظر عن شهادته وتخصصه.
ـ أزمة الكهرباء صرف عليها 40 مليار دولار .. وما زالت على نفس حالها ..
ـ مصانع القطاع العام سرقت ودمرت..وبدت خربة.. وعليها وزير وموظفين.
ـ أسواقنا المركزية..سرقت..وأبيتها خربة وأطلال..وعليها موظفين ومدراء عامين.
ـ وهل من مزيد .. نعم .. وألف نعم.
ـ بقيً أن أقول .. أخشى أن أعيد كتابة هذه الانجازات بعد أربع سنوات ؟؟؟؟؟؟