“.. وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ ” (سورَةُ يس 12). كُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ – محصًى عند الله – في كتاب= إِمَامٍ. الجَّذر لُغةً= القصد قصيد + اُمّة. الشّاعِر أعزل يُقابل مُقاتِل. لا يُعوَّل على العِلم دون العَمَل. ولا على الصّورة النمطيّة المُسبقة Stereotype الاتجاه التأريخيّ السّائد Mainstream history؛ مِثل دِعاية أرقام قدمتها الصّين عام 1946م إلى محكمة طوكيو العسكريّة الدّولية للشَّرق الأقصى، فندها خبراء مِن اليابان وغيرهم.
ادّعى لا يهجو وإنْ ضلَّ السَّبيلَ !
، الافتئاتُ القُبحُ ينبو، ورَمادٌ يذكو ..
، مَن قيحُهُ يخبو ضلَّ مجروح الرُّوءى يحيا يموتُ !.
وحدهُ يغفو، لهُ بيتٌ ولا أوهى ..
، يموتُ العنكبوتُ
، وخيوطُ النسجِ كالقيء، له نشوىً وقوتُ.
الرَّئيس السَّبعينيّ الفلبينيّ Rodrigo Duterte، مُحامٍ انسلخَ مِن عُمره ثلاثة أرباع القَرن، وُلد في 28 آذار 1945م، تولّى الرّئاسة بعُمر 71 عاماً، ليكون أكبر مَن تولّى رئاسة الفلبين سناً (يُذكّر بكتاب الكاتب التشيكي « فرانس كافكا» “ الحكم – Das Urteil ”؛ في 17 نيسان الماضي، وقَّع على قانون فقط الأماكن الآمنة؛ الشَّوارع وأماكن العمل والمدارس، لم يُنشر إلّا أمس الاوَّل. بموجب القانون يُعاقب على الألفاظ الجّنسيّة الخادشة للحياء والأشكال الاُخرى مِن المُضايقات مِثل التصفير في الأماكن العامّة لا غير (و “ مَن اُبتُليَ فلْيستتر !”، حسب الحديث الشَّريف!)، الإيحاءات الجّنسيّة وارتكاب إيماءات جسديّة مُسيئة مِثل التعرّي أو الاستمناء العلني والتحسّس الجّسدي، والعُقوبة طِبقاً لخطورة الجَّريمة، بالخدمة المُجتمعيّة وبالحبس لمُدّة تصل لستة أشهر وغرامة لا تقلّ عن 200$ دولار. مُنظَّمات نسويّة تتهم المِسخ Die Verwandlung =Duterte، بارتكاب مُعظم هذه الأفعال، الأشبه بجريمة التخابر مع إسرائيل ومُحاكمة الإنقلاب العسكريّ لأوَّل رئيس مصري مُنتخب «مُرسي»، لتخابره مع حركة حماس المُقاومة الفلسطينيّة، في زمَن النضال والجّهاد في صفوف المُخابرات الخارجيّة الأجنبيّة “ الخيانة العُظمى ” في كُلّ دُول العالَم وعقوبتها الإعدام، حظر ليس فيه نظر بنظر الدّولة- الوطن، لأنها ليست وجهة نظر مُعارضة دستوريّة رسميّة سلميّة لنظام الحُكم أو الحكومة.
https://kitabat.com/2019/07/15/الْبَقَرُ-تَشَابَهَ-عَلَيْنَا-وتَشَ/
http://www.iraaqi.com/news.php?id=25658&news=7#.XSs_b_ZuKM8
https://ar.rt.com/lrif