المَهمّة
ليسَ الشاعرُ حارساً ليلاً
ولا هو بائعُ فواكهَ وخضار
الشاعرُ رجلٌ هادىءٌ حزين
يجلسُ على محور الكون كي يرى تفاصيل المهزلة البشرية
وكيف تفترسُ الخنازيرُ الطيورَ كي يُخبرَ اللهَ بما سيحدثُ في النهاية
المَهمّة
ليسَ الشاعرُ حارساً ليلاً
ولا هو بائعُ فواكهَ وخضار
الشاعرُ رجلٌ هادىءٌ حزين
يجلسُ على محور الكون كي يرى تفاصيل المهزلة البشرية
وكيف تفترسُ الخنازيرُ الطيورَ كي يُخبرَ اللهَ بما سيحدثُ في النهاية