لا يخفى على المتابع في العراق مدى أهمية المراقد والمزارات التابعة للاوقاف في العراق والتي تنتشر عبر أصقاع المعمورة من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب واهتمام الأتباع بزيارة تلك المراقد والمزارات والتبرك بها والقيام بشعائر دينية معينة من زيارة مراقد الأنبياء والأولياء والصالحين ، كذلك الترويح والتوسعة على أفراد الأسرة كما ورد في تعاليم الإديان وفلسفتها . وتبرز السياحة الدينية كأهم مورد مالي تعتمد عليه الدول مما ينفقه السواح والزائرين من أموال حيث يعتقد مختصون في مجال السياحة الدينية أن العراق من الممكن إن يكون واحد من تلك الدول الجاذبة للعملة الصعبة حتى لو نضبت مصادر الطاقة في يوم من الأيام والسبب في ذلك أن أراضية تحتضن أكثر المراقد الدينية قدسية في العالم لدى المسلمين وسيؤمها سنويا عشرات الألوف من الزائرين غير العراقيين في حال أقدمت الحكومة على استغلال تلك المراقد والمزارات , أضف إلى ذلك فان اغلب الدول التي يوجد لديها مزارات تواجه ألان أزمات أمنية أو اقتصادية تعيق دخول السواح أو تحدد من حركتهم داخل تلك البلدان وعلى سبيل المثال سوريا .
أن العامل الاقتصادي مهم جداً في تثبيت أركان الأمن حسب تصوري ففي حال استغلال تلك المراقد والمزارات وتشغيل الأيادي العاملة والتي لا تحتاج إلى مهارات علمية بقدر الحاجة الى أدارة علاقات عامة مع المروجين من الشركات للسياحة الدينية وبالتالي سيؤدي إلى قيام قوة اقتصادية جيدة تدفع بالإمام للقضاء على البطالة والإرهاب على حد سواء .
آلية العمل تقوم على الشكل التالي :
1- الايعاز لدوائر الاوقاف للبدء بأجراء عملية الدعاية والإعلان عبر القنوات الاعلامية العالمية والتعاقد مع شركات الاعلانات في الخارج للترويج للسياحة الدينية.
2- دعوة الشركات السياحية وتقديم التسهيلات والخصومات المالية لهم .
3- الإيعاز لديوان الاوقاف بالتفاوض على أعمار تلك المراقد من قبل الدول المهتمة بأعمار تلك المراقد والمزارات .
4- تسهيل آلية الدخول ( الترانزيت) والسماح للمارين عبر الاراضي العراقية بزيارة تلك المراقد والمزارات .
5- تقديم التسهيلات للراغبين بزيارة بيت الله الحرام من السواح الأجانب عبر ترغيبهم بزيارة مراقد الأنبياء والأولياء والصالحين .
6- ألبدء بأعمار تلك المراقد والمزارات بالشكل المناسب .
7- الترويج للفنادق العراقية لاستقبال الزائرين .
8- بناء فنادق جديدة تلائم ألسواح والزائرين وتكون قريبة من تلك المراقد والمزارات.
9- يمكن الايعاز لهيئة الاستثمار بأيجاد فرص استثمار من خلال أنشاء الفنادق والمرافق السياحية القريبة من تلك المراقد والمزارات.
النتائج المرجوة من تلك الإجراءات :-
1- تنشيط السياحة في العراق وجعله قبلة للسواح .
2- دخول العملة الصعبة والتي يحتاجها العراق للأعمار .
3- تشغيل الأيادي العاملة والقضاء على البطالة .
4- القضاء على الإرهاب الفكري عبر توفير فرص العمل للعاطلين عن العمل .
5- هذه الإجراءات ستخفف من حده الفتور الدبلوماسي والاقتصادي والثقافي فيما بين العراق والدول الاخرى.
6- جعل طرق العراق ممراً أمناً للحجاج المارين عبر الأراضي العراقية .
7- بث روح المشاركة فيما بين الطوائف في العراق عبر الحرص على جمع المنافع الاقتصادية فيما بين الطوائف وتغليب روح المشاركة ونبذ الفرقة .
ختاماً :
حسب تصوري فان العراق ستدخل في خزائنه أموال طائلة من تلك الإيرادات عبر الاستفادة القصوى من تلك المزايا التي وهبها الله لتلك الأرض المعطاء وسيتشارك العراقيون تلك المنافع عبر استغلالها بالشكل السليم .
لا يخفى على المتابع في العراق مدى أهمية المراقد والمزارات التابعة للاوقاف في العراق والتي تنتشر عبر أصقاع المعمورة من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب واهتمام الأتباع بزيارة تلك المراقد والمزارات والتبرك بها والقيام بشعائر دينية معينة من زيارة مراقد الأنبياء والأولياء والصالحين ، كذلك الترويح والتوسعة على أفراد الأسرة كما ورد في تعاليم الإديان وفلسفتها . وتبرز السياحة الدينية كأهم مورد مالي تعتمد عليه الدول مما ينفقه السواح والزائرين من أموال حيث يعتقد مختصون في مجال السياحة الدينية أن العراق من الممكن إن يكون واحد من تلك الدول الجاذبة للعملة الصعبة حتى لو نضبت مصادر الطاقة في يوم من الأيام والسبب في ذلك أن أراضية تحتضن أكثر المراقد الدينية قدسية في العالم لدى المسلمين وسيؤمها سنويا عشرات الألوف من الزائرين غير العراقيين في حال أقدمت الحكومة على استغلال تلك المراقد والمزارات , أضف إلى ذلك فان اغلب الدول التي يوجد لديها مزارات تواجه ألان أزمات أمنية أو اقتصادية تعيق دخول السواح أو تحدد من حركتهم داخل تلك البلدان وعلى سبيل المثال سوريا .
أن العامل الاقتصادي مهم جداً في تثبيت أركان الأمن حسب تصوري ففي حال استغلال تلك المراقد والمزارات وتشغيل الأيادي العاملة والتي لا تحتاج إلى مهارات علمية بقدر الحاجة الى أدارة علاقات عامة مع المروجين من الشركات للسياحة الدينية وبالتالي سيؤدي إلى قيام قوة اقتصادية جيدة تدفع بالإمام للقضاء على البطالة والإرهاب على حد سواء .
آلية العمل تقوم على الشكل التالي :
1- الايعاز لدوائر الاوقاف للبدء بأجراء عملية الدعاية والإعلان عبر القنوات الاعلامية العالمية والتعاقد مع شركات الاعلانات في الخارج للترويج للسياحة الدينية.
2- دعوة الشركات السياحية وتقديم التسهيلات والخصومات المالية لهم .
3- الإيعاز لديوان الاوقاف بالتفاوض على أعمار تلك المراقد من قبل الدول المهتمة بأعمار تلك المراقد والمزارات .
4- تسهيل آلية الدخول ( الترانزيت) والسماح للمارين عبر الاراضي العراقية بزيارة تلك المراقد والمزارات .
5- تقديم التسهيلات للراغبين بزيارة بيت الله الحرام من السواح الأجانب عبر ترغيبهم بزيارة مراقد الأنبياء والأولياء والصالحين .
6- ألبدء بأعمار تلك المراقد والمزارات بالشكل المناسب .
7- الترويج للفنادق العراقية لاستقبال الزائرين .
8- بناء فنادق جديدة تلائم ألسواح والزائرين وتكون قريبة من تلك المراقد والمزارات.
9- يمكن الايعاز لهيئة الاستثمار بأيجاد فرص استثمار من خلال أنشاء الفنادق والمرافق السياحية القريبة من تلك المراقد والمزارات.
النتائج المرجوة من تلك الإجراءات :-
1- تنشيط السياحة في العراق وجعله قبلة للسواح .
2- دخول العملة الصعبة والتي يحتاجها العراق للأعمار .
3- تشغيل الأيادي العاملة والقضاء على البطالة .
4- القضاء على الإرهاب الفكري عبر توفير فرص العمل للعاطلين عن العمل .
5- هذه الإجراءات ستخفف من حده الفتور الدبلوماسي والاقتصادي والثقافي فيما بين العراق والدول الاخرى.
6- جعل طرق العراق ممراً أمناً للحجاج المارين عبر الأراضي العراقية .
7- بث روح المشاركة فيما بين الطوائف في العراق عبر الحرص على جمع المنافع الاقتصادية فيما بين الطوائف وتغليب روح المشاركة ونبذ الفرقة .
ختاماً :
حسب تصوري فان العراق ستدخل في خزائنه أموال طائلة من تلك الإيرادات عبر الاستفادة القصوى من تلك المزايا التي وهبها الله لتلك الأرض المعطاء وسيتشارك العراقيون تلك المنافع عبر استغلالها بالشكل السليم .
المراقد والمزارات في العراق ودعم الاقتصاد
لا يخفى على المتابع في العراق مدى أهمية المراقد والمزارات التابعة للاوقاف في العراق والتي تنتشر عبر أصقاع المعمورة من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب واهتمام الأتباع بزيارة تلك المراقد والمزارات والتبرك بها والقيام بشعائر دينية معينة من زيارة مراقد الأنبياء والأولياء والصالحين ، كذلك الترويح والتوسعة على أفراد الأسرة كما ورد في تعاليم الإديان وفلسفتها . وتبرز السياحة الدينية كأهم مورد مالي تعتمد عليه الدول مما ينفقه السواح والزائرين من أموال حيث يعتقد مختصون في مجال السياحة الدينية أن العراق من الممكن إن يكون واحد من تلك الدول الجاذبة للعملة الصعبة حتى لو نضبت مصادر الطاقة في يوم من الأيام والسبب في ذلك أن أراضية تحتضن أكثر المراقد الدينية قدسية في العالم لدى المسلمين وسيؤمها سنويا عشرات الألوف من الزائرين غير العراقيين في حال أقدمت الحكومة على استغلال تلك المراقد والمزارات , أضف إلى ذلك فان اغلب الدول التي يوجد لديها مزارات تواجه ألان أزمات أمنية أو اقتصادية تعيق دخول السواح أو تحدد من حركتهم داخل تلك البلدان وعلى سبيل المثال سوريا .
أن العامل الاقتصادي مهم جداً في تثبيت أركان الأمن حسب تصوري ففي حال استغلال تلك المراقد والمزارات وتشغيل الأيادي العاملة والتي لا تحتاج إلى مهارات علمية بقدر الحاجة الى أدارة علاقات عامة مع المروجين من الشركات للسياحة الدينية وبالتالي سيؤدي إلى قيام قوة اقتصادية جيدة تدفع بالإمام للقضاء على البطالة والإرهاب على حد سواء .
آلية العمل تقوم على الشكل التالي :
1- الايعاز لدوائر الاوقاف للبدء بأجراء عملية الدعاية والإعلان عبر القنوات الاعلامية العالمية والتعاقد مع شركات الاعلانات في الخارج للترويج للسياحة الدينية.
2- دعوة الشركات السياحية وتقديم التسهيلات والخصومات المالية لهم .
3- الإيعاز لديوان الاوقاف بالتفاوض على أعمار تلك المراقد من قبل الدول المهتمة بأعمار تلك المراقد والمزارات .
4- تسهيل آلية الدخول ( الترانزيت) والسماح للمارين عبر الاراضي العراقية بزيارة تلك المراقد والمزارات .
5- تقديم التسهيلات للراغبين بزيارة بيت الله الحرام من السواح الأجانب عبر ترغيبهم بزيارة مراقد الأنبياء والأولياء والصالحين .
6- ألبدء بأعمار تلك المراقد والمزارات بالشكل المناسب .
7- الترويج للفنادق العراقية لاستقبال الزائرين .
8- بناء فنادق جديدة تلائم ألسواح والزائرين وتكون قريبة من تلك المراقد والمزارات.
9- يمكن الايعاز لهيئة الاستثمار بأيجاد فرص استثمار من خلال أنشاء الفنادق والمرافق السياحية القريبة من تلك المراقد والمزارات.
النتائج المرجوة من تلك الإجراءات :-
1- تنشيط السياحة في العراق وجعله قبلة للسواح .
2- دخول العملة الصعبة والتي يحتاجها العراق للأعمار .
3- تشغيل الأيادي العاملة والقضاء على البطالة .
4- القضاء على الإرهاب الفكري عبر توفير فرص العمل للعاطلين عن العمل .
5- هذه الإجراءات ستخفف من حده الفتور الدبلوماسي والاقتصادي والثقافي فيما بين العراق والدول الاخرى.
6- جعل طرق العراق ممراً أمناً للحجاج المارين عبر الأراضي العراقية .
7- بث روح المشاركة فيما بين الطوائف في العراق عبر الحرص على جمع المنافع الاقتصادية فيما بين الطوائف وتغليب روح المشاركة ونبذ الفرقة .
ختاماً :
حسب تصوري فان العراق ستدخل في خزائنه أموال طائلة من تلك الإيرادات عبر الاستفادة القصوى من تلك المزايا التي وهبها الله لتلك الأرض المعطاء وسيتشارك العراقيون تلك المنافع عبر استغلالها بالشكل السليم .
لا يخفى على المتابع في العراق مدى أهمية المراقد والمزارات التابعة للاوقاف في العراق والتي تنتشر عبر أصقاع المعمورة من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب واهتمام الأتباع بزيارة تلك المراقد والمزارات والتبرك بها والقيام بشعائر دينية معينة من زيارة مراقد الأنبياء والأولياء والصالحين ، كذلك الترويح والتوسعة على أفراد الأسرة كما ورد في تعاليم الإديان وفلسفتها . وتبرز السياحة الدينية كأهم مورد مالي تعتمد عليه الدول مما ينفقه السواح والزائرين من أموال حيث يعتقد مختصون في مجال السياحة الدينية أن العراق من الممكن إن يكون واحد من تلك الدول الجاذبة للعملة الصعبة حتى لو نضبت مصادر الطاقة في يوم من الأيام والسبب في ذلك أن أراضية تحتضن أكثر المراقد الدينية قدسية في العالم لدى المسلمين وسيؤمها سنويا عشرات الألوف من الزائرين غير العراقيين في حال أقدمت الحكومة على استغلال تلك المراقد والمزارات , أضف إلى ذلك فان اغلب الدول التي يوجد لديها مزارات تواجه ألان أزمات أمنية أو اقتصادية تعيق دخول السواح أو تحدد من حركتهم داخل تلك البلدان وعلى سبيل المثال سوريا .
أن العامل الاقتصادي مهم جداً في تثبيت أركان الأمن حسب تصوري ففي حال استغلال تلك المراقد والمزارات وتشغيل الأيادي العاملة والتي لا تحتاج إلى مهارات علمية بقدر الحاجة الى أدارة علاقات عامة مع المروجين من الشركات للسياحة الدينية وبالتالي سيؤدي إلى قيام قوة اقتصادية جيدة تدفع بالإمام للقضاء على البطالة والإرهاب على حد سواء .
آلية العمل تقوم على الشكل التالي :
1- الايعاز لدوائر الاوقاف للبدء بأجراء عملية الدعاية والإعلان عبر القنوات الاعلامية العالمية والتعاقد مع شركات الاعلانات في الخارج للترويج للسياحة الدينية.
2- دعوة الشركات السياحية وتقديم التسهيلات والخصومات المالية لهم .
3- الإيعاز لديوان الاوقاف بالتفاوض على أعمار تلك المراقد من قبل الدول المهتمة بأعمار تلك المراقد والمزارات .
4- تسهيل آلية الدخول ( الترانزيت) والسماح للمارين عبر الاراضي العراقية بزيارة تلك المراقد والمزارات .
5- تقديم التسهيلات للراغبين بزيارة بيت الله الحرام من السواح الأجانب عبر ترغيبهم بزيارة مراقد الأنبياء والأولياء والصالحين .
6- ألبدء بأعمار تلك المراقد والمزارات بالشكل المناسب .
7- الترويج للفنادق العراقية لاستقبال الزائرين .
8- بناء فنادق جديدة تلائم ألسواح والزائرين وتكون قريبة من تلك المراقد والمزارات.
9- يمكن الايعاز لهيئة الاستثمار بأيجاد فرص استثمار من خلال أنشاء الفنادق والمرافق السياحية القريبة من تلك المراقد والمزارات.
النتائج المرجوة من تلك الإجراءات :-
1- تنشيط السياحة في العراق وجعله قبلة للسواح .
2- دخول العملة الصعبة والتي يحتاجها العراق للأعمار .
3- تشغيل الأيادي العاملة والقضاء على البطالة .
4- القضاء على الإرهاب الفكري عبر توفير فرص العمل للعاطلين عن العمل .
5- هذه الإجراءات ستخفف من حده الفتور الدبلوماسي والاقتصادي والثقافي فيما بين العراق والدول الاخرى.
6- جعل طرق العراق ممراً أمناً للحجاج المارين عبر الأراضي العراقية .
7- بث روح المشاركة فيما بين الطوائف في العراق عبر الحرص على جمع المنافع الاقتصادية فيما بين الطوائف وتغليب روح المشاركة ونبذ الفرقة .
ختاماً :
حسب تصوري فان العراق ستدخل في خزائنه أموال طائلة من تلك الإيرادات عبر الاستفادة القصوى من تلك المزايا التي وهبها الله لتلك الأرض المعطاء وسيتشارك العراقيون تلك المنافع عبر استغلالها بالشكل السليم .