18 ديسمبر، 2024 9:38 م

المتخلف عقليا وفكريا مقتدى الصدر

المتخلف عقليا وفكريا مقتدى الصدر

كيفما تكونوا يولى عليكم.   انه من دواعي الاسى والحزن و مما يثير الغثيان والقيء والاشمئزاز ان يكون شأن العراق بيد اشخاص من أمثال مقتدى الصدر.  هذا الشخص مستوى ذكائه دون المستوى المقبول وهو شخص غير متعلم وفوق هذا وذاك مجرم قاتل ولص.   لقد ابتلي العراق بهذه الشكولات القوقازية العميلة لإيران والفرس المجوس كما كان ابوه وعمه.   ماذا استفاد العراق من هذه الشكولات ذات معامل الذكاء المتدني والتي اتفقت الأهداف الصهيونية الامريكية والفارسية المجوسية علـى استخدامها للنيل من العراق واضعافه وتمزيق وحدته.  هذا الشخص المدعو مقتدى هو حتى في لحن كلامه يبدو انه (دثو) لايعلم حتى ما يقول وله اتباع وصفهم هو بالجهلة الجهلة الجهلة.  ونسى انه لايقود الجهله الا جاهل مثلهم.  

انت يامقتدى مطلوب للعديد من أبناء الشعب العراقي الذين قتلتهم من السنة والشيعة على حد سواء وسوف لن يرحمك الله ولا التاريخ ولا أهالي ضحاياك.  هل تذكر كيف قتلت ابن الخوئي عبد المجيد الذي ما هو الا لص مثلك جاء لينافسك الصوصية والعمالة فقتلته وهذا ديدن اللصوص عندما يحين موعد تقاسم السرقات.  اما الاخرين الذين قتلتهم فهم يعرفون انك قاتل أبنائهم وانت كذلك تعلمهم.  انت باستعراضك للعصابات الملثمة وبياناتك الاستعلائية وكأنك انت الحاكم الفعلي تنطوي تحت لائحة الإرهاب والترويع والاخافة.  بماذا ستقابل ربك ويديك ملطخة بالدماء بل وقد غسلت وجهك بدماء ضحاياك وادخلت الرعب والإرهاب بقلوب الناس بعصاباتك المتخلفة فكريا وعقليا وغدا سيحاسبك الله ويكبك في قاع جهنم وبئس المصير.  ولعل حسابك سيكون في هذه الدنيا عندما تسقط الاصنام التي تطلب من الناس عبادتها من اصحابك في أحزاب العراق الفارسية منها خاصة.   

العتب ليس عليك لانك جاهل ومتخلف عقليا وفكريا ولكن على من يتبعك بل هم لصوص وقتله ولا عتب على المدعو مصطفى الكاظمي لانه مجرد (قملة في جلد خنزير).