فصل الدين عَن الدّولة حتمية مدنية لامناص مِنْهَا ولا اجتهاد في قبالة الأس…دُولَة مؤسسات خالية من التحزب وعن العرقطائفية ايضاً مبدأ من المُحكَمات،المواطَنة فوق الانتمائات قرار يَستحق أن يرفع من كرامة العلم فوق الولائات…هنا لحد الآن الأمور ستقضي عليك حُكم الخووووش يحچي،وتم قُفل الإختراقات “الولائية والسبهانية”!
لو عدلنا بَعْض مَن الخواص الخارجة عَن هَذَه الأسس بِشَيْء يسمح لنا به أن نستمر بتحقيق الأطروحة نفسها وفق مبدأ الـ Edit المذكور في مقال سابق على صفحتي في الفيس بوك في الرابط آخر المقال.وليس ضمن نظرية ” الفراغ التشريعي” الإسلامية لأنها مردودة لأكثر من تفصيل، لكن مُمكن وفق المعطيات المدنية أن نخلق توئمة (بين الخال وابن أخته).
شلون ياقوم المعاجم واساطين الرواية وجماعة صدام الولائات؟
وشلون ياجماعة كانط ، وتروتسكي واتحاد الأدباء؟
“ازدقائي” الْوَطَن مو بحاجة الى عقيدة إيمانية هو بحاجة الى عقيدة وطنيّة، لأن العقيدة الإيمانية متوفّرة بِشَيْء كثير من الخطوط الحُمر وتيجان الرأس. هاي العقيدة الوطنيّة هم موجودة بس الإختلاف ديصير في الأيدلوجية ( الفكرة) الولائية للشخص.
علينا فَقَط أن نقفز علَى هَذَه المعضلة المو عَظِيمَة جداً لنخلق عدم القذف والتشهير ويتم إذابة الصّراع. بشنو؟
بالوطنيّة. يعني إسلامي سياسي يتصف بعطاء وطني ومواقف ليست هزيلة وترتقي إلى مستوى الطموح الوطني العام،أنت كمدني عِندَك أشكال مَعَه؟
راح يگول اولاً لَا، ومن ثم يعطف بالقول محموساً كثائر كوبي أو فرنسي ليصدح …. الكنيسة، الكنسية، تباً لها. لذلك علينا أبعاده وفصّل الدين عَن الدّولة.
يابه ايه نِعْم بس هَذَا ديفصل أيدلوجيته الوظيفية ومايختزل ألطائفة مالته بالقرار بين أبناء ” خالتك، وجلدتك،وعمتك”. وأنت تطالِب بدولة وعلَّم ومؤسّسات. وهذا لو توفّر مع حريتك أنت بَعْد ليش ضايج؟
مثلاً [ كأمثلة]، المالكي في فترة من فتراته كان مثال ليس بالسيء وإني وأنت وقفنا مَعَه في قرارات كَانت تُدعم لدولة چنا نحلم أن تَكُون حقيقيّة.بعدها أساء فهمًا وإدارة وتصرّف. مجسّات التحكم للوطني المُواطن حكمت بعد تردي التصرفات والقرارات والاستخفاف الوطني،صَار لزاماً علينا رفض هذه الشخصية ونقدها. مع العلم أن المالكي لم يكن مدنياً عِند الوقوف بجنبه،
مقتدى الصدر في فترة مَن الفترات كَانت الارتجالية السياسيّة لأتباعه وأنصاره علَى حدّ سواءً لم تكُن بالمستوى الَّذِي يُمكن أن يحقق دُولَة أو مؤسّسات ناضجة. وبالفترة الأخيرة أصبحت القيادة السياسيّة ناضجة لدرجة أنها قادرة علَى إستقطاب البعيد والقريب علَى حد سواءً ( قيادة ، وأتباع).وهذا التغيّر رسم مسار وطني مشترك ينسجم مَع طموح إقامة دُولَة مستقلّة خارج إطار الشرعيات المُجاورة.هَذَه يُسموها مشتركات وطنيّة { مو مدنيّة} هي أكبر وأوسع مَن العقبات الأيدلوجية ( الاسلاموية، والمدنية).
وين ماتلگاها عِند كتلة او حتى شخّص( فرد) تابع لكتلة او حزب ويعمل بِنَفَس الْوَطَن غير مسموح لا الي ولا الك أن ” ترفض عمَلُه علَى أساس الإنتماء الأيدولوجي” حيدر العبادي : تگدر تگول اني المدني ما اشدت في بَعْض مواقفه؟ رغم أنه من حزب إسلامي داخل في الدّولة. ركز على الأداء وأحكم صلاحية هَذَا الأداء بالوطنيّة الَتِي هي منظومة عامّة لتحقيق مشتركات ومصالح عامّة. وبعكسها أنزل ركبة ونص بالضد للذي يعمل بالفرعيات الولائية أو الإقليمية.
حتّى ترفع الأشكال،
لسببين:
الأول: أنت ماعندك مناصب ولا أكثرية حاكمة فأدفع بأكثريتك المغيبة من خلال هاي المشتركات للمشاركة بالمستقبل وعندها سيكون الأمر بِيَدِك، عود ذيج السَّاعَة فصل ونشوف شنو راح نلبس؟
الثاني: الظرف الجماهيري العام والتوجه للمجتمع يحتّم عليك أن لاترفض الجميع حتّى وإن كانوا خووش يشتغلون.لأن ما من الممكن تُرِيد تُستنسخ تجربة المدنية البريطانية بجميع صغائرها وكبائرها وعقولها وتحلم أن تطبقها في أرض ذَات جذور ولائية.{ بدربك چيب شعب وياك حتّى ترهمه}،
ركز علَى مستوى التفاعل الوطني النزيه للفرد أو للكتلة. وَهَذَا أشتراك أحسبه ناضج أفضل من ” عركت الأيدلوجيات” وأنت تشرّب “عرگ”! لذلك تُرِيد دولة مدنيّة، والآخر يريد ولاية فَقِيه إيرانية ليسرق الأقلية الوطنيّة، وجماعة السبهان ويه العرب السنّة، والأكراد “انفصاليون شوفينيون وهكذا، ونظل بهاي الأتهامات والتنابز دون تحقيق هدف.
ركزوا علَى التوجّهات الوطنيّة الَتِي من شأنها تحقيق ” دُولَة،مَن أي شخّص أو فرد، وأرفض أي توجّه خارج صلاحية ألهم الوطني والنزيه وأستخدم وسائلك في النقد والتسقيط ضده او ضدّهم لما يختلف مَعك مو علَى أساس “مدني أو إسلامي” بل علَى أساس صناعة الدّولة وخدمات المُواطن.وخارج صناعة قرار الايدلوجيتين ( السياسيّة المدنية والسياسية الإسلامية). عَلم،سيادة،نزاهة، خبز ، حريّة دُولَة أي شَيْء….الخ” سواءً كانت مدنيّة اسلاموية النّتيجة هي تحقيق أمان لهذه الأرض وان نعيِش بشكلٍ لائق. الأداء الوطني ليس ظرورة حتمية فقط عِند المدني،ولاظرورة حتمية فقط عند الإسلام السياسي،أينما تجده فذلك يحقّق مصلحة بلد عامّة لي ولك وَهَذَا هُو هدفك وهدفي.