18 ديسمبر، 2024 9:16 م

الفلسطينيون الارهابيون في العراق شوهوا الاسلام وقضيتهم الفلسطينية

الفلسطينيون الارهابيون في العراق شوهوا الاسلام وقضيتهم الفلسطينية

الفلسطينون الذين فجروا انفسهم في اسواق الناس الابرياء وفي شوارعهم ومدنهم وخلفوا خلفهم مئات الضحايا وتركوا الاف من
الايتام والارامل ، بسبب انحراف عقائدي وديني لتلبية رغبة جنسية بهيمية موهومة في عالم مجرد عن المادة ، حور عين مفردة قرانية لها الف معنى ومعنى ، جعلت هؤلاء الذين موضع تفكيرهم هو نفسه موضع النكاح والجنس لا يحملون ادمغة كباقي البشر ، أدمغتهم تحمل سوائل منوية يبحثون
عن مكان لتفريغها ، جعلت منهم يتسابقون بلا وعي نحو هذا الوصف الذي لا يثير فيهم سوى حركات الجماع الحميمية المقيتة ، لحاهم الوسخة ستجعل ذلك العالم الابدي في حالة تأهب قصوى وانذار عالي المستوى للوقاية من تلوث تلك البيئة السماوية بهم ، هم هؤلاء الفلسطينون من جعل
الكثير من الشباب العراقي كما نلاحظ اليوم عبر مواقع التواصل الاجتماعي جعل منهم دعاة للتقريب بين الشعوب العربية والشعب العبري الاسرائيلي دعاة للتعاطف مع الكيان الاسرائيلي او حتى للاعتراف به ، لأنهم بصراحة لم يجدوا يهوديا من يفجر نفسه بينهم ويقتل ابنائهم ونسائهم
وشبابهم ، ايتها القاذروت المنوية المتحركة المتسمية باسماء الاسلام والتي تبحث عن الجنس والجريمة في ان واحد ايها الاغبياء المتحجرون انتم من يجدونكم ملطخة ايديكم بالدماء البريئة ، فكيف بعد ذلك تجدون من يتعاطف معكم في قضيتكم ، لقد اقترفتم جرما عظيما ايها الثولان
لقد شوهتم الاسلام دين محمد ص وشوهتم قضية العرب وحسنتم صورة الكيان الصهيوني ، فاي جريمة بعد هذه الجريمة ترتكبون ، بصراحة لا نعول على نظرية المؤامرة كثيرا لكن في هكذا جرائم وهكذا نوع من انواع الغباء نجد انفسنا مضطرين للاتكاء عليها في تحليل هذا الموضوع ، لأن
المستفيد الوحيد في هذه القضية هو الكيان الصهيوني ، فأنتم ايتها الحيونات المنوية الفلسطينية التي تعرض نفسها للتفجير في العراق وفي غيرها من بلدان الاسلام تُقتَلون هنا وتذهبون الى الجحيم ، والعراقيون يبدأون بالتعاطف مع الكيان الصهيوني او ان ذوي ضحايا التفجيرات
يؤيدون ما يقوم الكيان الصهيوني من عقوبات بحق الشعب الفلسطيني فلهم الحق في ذلك فالوجع كبير جدا ايها المتسافلون ، لا ادري اي جريمة ترتكبون، الفلسطينيون المنتحرون في العراق شوهوا الاسلام وقضيتهم الفلسطينية