22 ديسمبر، 2024 8:33 م

تسقط الفقمة العربية عند نزولها من الطائرة بعد السباحة في الجو العربي المائي.وتنام عند الحديث عن مستقبل الدول وهي جالسه فوق الكرسي الوبائي ..أنواعها كثيرة ..منها الطبال خلف الراقصة..ومنها المراهق في التسعين..ومنها الفاقد للغة الضاد .ومنها الذابح لشعبه المسكين..
الفقمة العربية داعش في لباس الفخامة.عبرية الأهداف..مستقبل شعوبها ناطحات قمامة../..
جيوشها حمام زاجل لا يعرف إلا العودة إلى معسكرات الأمومة ..الفقمة العربية تصفق بزعانف العروبة ..تأكل الحوت الأبيض بأسنان أوربية .تعالج أورامها القومية في ألمانيا.تشتري الراقصات الروسية لتخدم العاهل الملكي والأمين العام وولي العهد وصاحب السمو وجميعهم القائمون بأمر الله.
الأسلحة في قلاع الجبناء لا تقتل إلا الفقراء.
تجتمع الفقمة العربية للصلاة ..دعائها المزمن اللهم العن الغرب الكافر..لا كافر في الأرض إلا انتم..وصغيركم و كبيركم عاهر ابن عاهر…..
العربي إنسانا يتبع فقمة..اكتبوه ( فقمان) يعيش في عصر النقمة..
إذا كانت الرجولة العربية ما تحت الحزام.اعلموا ما فوق الحزام لا حلال ولا حرام….كل شي مباح للحكام..الزواج من إلف امرأة ..وإنجاب مائة طفل..وذبح شعب كامل ………
الفقمة العربية..كابوس طويل يمتد من ( شفايف ) الخليج إلى مؤخرة المحيط..وبين الشفايف والمؤخرة الشعوب تسكن بيوت الصرف الصحي..متى تموت الفقمة العربية وما حولها أغنام وعجول..تعبد الأشخاص..وتخلق الفتن الحيوانية..لا تنتظروا الانقلاب ضد تاريخ فقمة لأمة نائمة.ربما يستمر نومها ونحن جميعا تحت الأرض نائمين.
تصفيق من الجميع..فالحكام لا يفهمون معنى هذا الكلام إلا بعد التصفيق لهم …