في كل انتخابات لا تتجاوز نسبة الناخبين 17 % ولتفادي المجتمع الدولي يتم الاعلان عن 20 % او اكثر بقليل …
في اخر انتخابات حصل التيار الصدري 70 مقعد برلماني بمعنى ثلث اصوات الناخبين العراقيين بكل طوائفهم ودياناتهم .
التيار الصدري اليوم عازف عن المشاركة بالانتخابات بمعنى ان ثلث اصوات الناخبين ستعزف عن المشاركة بالانتخابات وهذا يعني اذا تم الاعلان عن النسبة المشاركة الحقيقة بالانتخابات ستكون اقل من 7% فقط جمهور الاحزاب ومعارف المرشحين المستقلين .
وذا تم اعلان نسبة المشاركة بعد اضافة 5% الى 10 % مثل كل انتخابات فأن نسبة المشاركة ستكون اقل من 13% وهذا يعني عدم قانونية تلك الانتخابات بسبب نسبة المشاركة
احد اهم السيناريوهات التي يجب على كل الاحزاب ان تضعه بالحسبان
ربما يكون هنالك قرار دولي بعدم شرعية الانتخابات بسبب قلة المشاركة وعزوف الناخبين عن التصويت هذا السيناريو هو الاكثر تماشيا مع خطة تغيير المجرى السياسي بالعراق والذي من المفترض ان يكون ما بين 2023 الى 2025
لكن السؤال المهم والاهم ماذا بعد الغاء الانتخابات
سيناريوهان الاكثر مقبولية
حكومة انتقالية
او قتال شيعي شيعي ينهك من يعتقد هو الاقوى على حساب الاخر اي بمعنى ينهك كل الاطراف ليطبع الجميع مستغيثا بعدو اليوم ليكون حليف الغد .