في #ثمانينات القرن الماضي، كانت تحدث، في العراق #الإغتيالات والتصفيات و #التفجيرات، وكان نظام صدام حسين، يسارع دائما، الى إتهام حزب الدعوة بذلك!.
بعد #هروبنا، من العراق عام 1991 #إكتشفنا وجود العشرات، من #الاحزاب و #المنظمات المرتبطة بـ #ايران والتي تنشط، في العراق ولكن، كان نظام #صدام_حسين، يكتفي بتسليط الضوء حصرا، على نشاط #حزب_الدعوة الاسلامية !؟.
في 14 مايو/ أيار2019، شاهد العالم مجموعة، من الطائرات المسيرة تهاجم حقول النفط في المملكة العربية السعودية بالمنطقة الشرقية.
السعودية رسميا، اعلنت، ان #جماعة_الحوثي تقف خلف ذلك، وقد اعترفت بذلك، رسميا جماعة الحوثي بمسؤوليتها عن ذلك الحدث!.
اليوم، وبعد أيام معدودة، #نكتشف، ان هذه المجموعة الكبيرة، من #الطائرات_المسيرة التي هاجمت عصب #الاقتصاد_السعودي إنطلقت من داخل المملكة، نعم من #السعودية نفسها، ومن دولا مجاورة للمملكة منها، العراق و #اليمن.
فهل ستسمح دوائر #الامن_والمخابرات المختصة بتسريب تفاصيل اكثر، عن ذلك #الحدث المهم من تأريخ المملكة العربية السعودية و #المنطقة، مع تصاعد الأزمة بين #الولايات_المتحدة وايران؟.