23 ديسمبر، 2024 4:51 ص

العذاب الأخروي في القرآن 34/39

العذاب الأخروي في القرآن 34/39

المستحقون للعذاب الإلهي حسب القرآن 3

79. الَّذينَ يَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ [أي سبيل الإسلام] وَيَبغونَها عِوَجًا وَهُم بِالآخِرَةِ كافِرونَ.

80. مَن يُشاقِقِ اللهَ وَرَسولَهُ.

81. مَن يولِّ الكافِرينَ دُبُرَهُ إِلّا مُتَحَرِّفاً لِّقِتالٍ أَو مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ.

82. الَّذينَ يَصُدّونَ عَنِ المَسجِدِ الحرامِ.

83. المُشرِكونَ.

84. الكَثيرُ مِّنَ الأَحبارِ وَالرُّهبانِ الَّذينَ يَأكُلونَ أَموالَ النّاسِ بِالباطِلِ وَيَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ وَالَّذينَ يَكنِزونَ الذَّهَبَ وَالفِضَّةَ وَلا يُنفِقونَها في سَبيلِ اللهِ.

85. الَّذينَ لا يَنفِرونَ لِلقِتالِ.

86. الَّذينَ يُؤذونَ النَّبِيَّ وَيِقولونَ هو أُذُنٌ [أي يسمع لهذا وذاك].

87. مَن يُحادِدِ اللهَ وَرَسولَهُ.

88. الَّذينَ يَلمِزونَ المُتَطَوِّعينَ مِنَ المُؤمِنينَ الَّذينَ لاَ يَجِدونَ إِلاَّ جُهدَهُم فِي الصَّدَقاتِ وَيَسخَرونَ مِنهُم.

89. المُخَلَّفونَ [المتخلفون عن القتال] بِمَقعَدِهِم خِلاَفَ رَسولِ اللهِ الَّذينَ كَرِهوا أَن يُّجاهِدوا بِأَموالِهِم وَأَنفُسِهِم في سَبيلِ اللهِ وَقالوا لاَ تَنفِروا فِي الحرِّ، وَرَضوا بِالقُعودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ مَعَ الخالِفينَ.

90. الَّذينَ كَسَبُوا السَّيِّئاتِ [معايير الشريعة].

91. اِلَّذينَ ظَلَموا [أيضا معايير الشريعة].

92. الَّذينَ يَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ [أي سبيل الإسلام] وَيَبغونَها عِوَجًا وَهُم بِالآخِرَةِ هُم كافِرونَ.

93. الَّذينَ يَركَنونَ إِلَى الَّذينَ ظَلَموا.

94. الَّذينَ قالوا أَإِذا كُنّا تُرابًا أَئِنّا لَفي خَلقٍ جَديدٍ [التفكير وطرح الأسئلة موجبان لدخول جهنم].

95. الَّذينَ لَم يَستَجيبوا لِرَبِّهِمُ [أي لدين الإسلام].

96. الَّذينَ استَهزَؤوا بِالرُّسُلِ.

97. الَّذينَ جَعَلوا للهِ شُرَكاءَ.

98. الَّذينَ يَستَحِبّونَ الحياةَ الدُّنيا عَلَى الآخِرَةِ وَيَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ وَيَبغونَها عِوَجًا.

99. كُلُّ جَبّارٍ عَنيدٍ.

100. الَّذينَ بَدَّلوا نِعمَةَ الله كُفرًا وَأَحَلّوا قَومَهُم دارَ البَوارِ.

101. الَّذينَ جَعَلوا للهِ أَندادًا لِّيَضِلّوا عَن سَبيلِهِ.

102. المُجرِمونَ.

103. مَنِ اتَّبَعَ الشَّيطانَ مِنَ الغاوينَ.

104. الَّذينَ يَجعَلونَ للهِ [من الملائكة] ما يَكرَهونَ مِنَ الإِناثِ [عيب] وَتَصِفُ أَلسِنَتُهُمُ الكَذِبَ.

105. الَّذينَ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيطانُ أَعمالَهُم.

106. الَّذينَ يَتَّخِذونَ أَيمانَهُم دَخَلًا بَينَهُم.

107. الَّذينَ لاَ يُؤمِنونَ بِآياتِ اللهِ.

108. الَّذينَ يَقولونَ لِما تَصِفُ أَلسِنَتُهُمُ الكَذِبَ هـاـذا حَلاَلٌ وَهـاـذا حَرامٌ لِّيَفتَروا عَلَى اللهِ الكَذِبَ [فهذا من صلاحية مؤسس الإسلام حصرا].

109. الَّذينَ لاَ يُؤمِنونَ بِالآخِرَةِ.

110. مَّن كانَ يُريدُ العاجِلَةَ [أي الحياة الدنيا].

111. مَن يَّجعَل مَعَ الله إِلـاـهًا آخَرَ.

112. مَن يُضلِلِ اللهُ [ليجعله من أهل النار بقراره المسبق].

113. مَن كَذَّبَ [بالدين] وَتَوَلّى.

114. مَن أَسرَفَ وَلَم يُؤمِن بِآياتِ رَبِّهِ.

115. وَمَن يَقُل إِنّي إِلـاـهٌ مِّن دونِ اللهِ [وقالها بلسان الحال من جعل نفسه ناطقا ومشرعا باسم الله].

116. مَن يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيرِ عِلمٍ [وهل جادل الإسلام بعلم؟] وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيطانٍ مَّريدٍ.

117. مَن يُّضِلُّ عَن سَبيلِ اللهِ [أي دين محمد].

118. مَن يُّرِد فِي المَسجِدِ الحرامِ بِإِلحادٍ.

119. الَّذينَ سَعَوا في آياتِ اللهِ مُعاجِزينَ.

120. المُترَفونَ مِنَ الكافِرينَ.

121. الَّذينَ كانَت آياتُ اللهِ [من القرآن] تُتلى عَلَيهِم فَكانوا عَلى أَعقابِهِم يَنكِصونَ.

122. المُستَكبِرونَ.

123. الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالآخِرَةِ وَلِهذا هُم عَنِ الصِّراطِ ناكِبونَ.

124. الَّذينَ جاؤوا بِالإِفكِ [في إحدى زوجات محمد] مِنَ المُسلِمينَ.