أجرت الفنانة الأستعراضية المثيرة للجدل هيفاء وهبي ما يقارب خمسة عشر عملية تجميل، وذلك من أجل أن تكتسب قواماً ممشوق، وبشرة ناصعة، ووجهاً نظراً، يساعدها بكسب الشهرة، وحصد المزيد من المعجبين، لغرض أقتناء آخر البوماتها، وتسجيل أعلى نسبة مبيعات لما تطرحه هيفا في الأسواق الفنية.
وعللت وهبي سبب أجرائها لعمليات التجميل بتكاليف باهظة جداً، قد تصل الى مئات الدولارات، بأنها لا تساوي شيء، أمام نظرة أعجاب واحدة، من جمهورها المتعطش، للنظر الى مفاتنها، وهي تتغنج على المسرح.
وأضافت أنها تستعد لأجراء عملية تجميل تحمل الرقم (16)، مطلع العام المقبل، وذلك لأن غريمتها الفنية نانسي عجرم، أصبح عدد معجبي صفحتها الشخصية على(Facebook) ما يقارب أثنان مليون معجب، في حين أن الصفحة الرسمية لها -هيفاء وهبي- لم تتجاوز المليون ونصف معجب.
وعلى صعيد منفصل أجرى النائب عن دولة القانون، “الحاج كاظم الصيادي” أولى عمليات التجميل، بغية كسب المزيد من المصوتين له، ويعتقد “الصيادي” أن عملية التجميل التي أجراها ستزيد من أمكانية حصوله على مقعد نيابي، وربما وزاري في الكابينة الحكومية الجديدة، التي ستفرزها الأنتخابات المزمع أجراءها مطلع”2018″، وأستغرب مراقبون من أفرازات العملية التي أجراها الصيادي مؤخراً، أذ جاءت رياحها بما لا تشتهي سفنه، ففي أول لقاء متلفز، على شاشة قناة “دجلة” الفضائية، شوهد “الصيادي”، وهو يتحول من أنسان خلق بأحسن تقويم، الى كائن آخر خلق ناقص العقل، فاقد النطق، لا يعرف سوى قانون الغابة.
فيما شكلت حادثة التحول التي طرأت على الصيادي، الموضوع الأبرز على مواقع التواصل الأجتماعي، وأستهجان وأستكار الكثير من نشطاء ورواد تلك المواقع، معربين عن مخاوفهم من أقدام المزيد من النواب العراقيين في دولة القانون وغيرها من الكتل السياسية، على أجراءعمليات ممثالة للعملية التي أجرها “الصيادي” أذا لم يعرض الأخير على لجان طبية مختصة لغرض دراسة العملية التحويلة التي تعرض لها، بعد عزله عن أقرانه في المجلس النيابي، بغية عدم أصابتهم بذات المرض، الذي وضح مختصون أنه قابل للأنتقال من مريض الى آخر، بفعل التلامس، وتبادل القبلات.
ويذكر أن مسؤول القيادة المركزية في تجمع الأمل، ومساعد زعيم تيار شهيد المحراب، والمتحدث الرسمي بأسم أئتلاف المواطن، “بليغ مثقال ابو كلل” تعرض لمحاولة أغتيال كادت أن تودي بحياته، أثر أطلاقات عيارات نارية من قبل النائب عن دولة القانون “كاظم الصيادي” .
أجرت الفنانة الأستعراضية المثيرة للجدل هيفاء وهبي ما يقارب خمسة عشر عملية تجميل، وذلك من أجل أن تكتسب قواماً ممشوق، وبشرة ناصعة، ووجهاً نظراً، يساعدها بكسب الشهرة، وحصد المزيد من المعجبين، لغرض أقتناء آخر البوماتها، وتسجيل أعلى نسبة مبيعات لما تطرحه هيفا في الأسواق الفنية.
وعللت وهبي سبب أجرائها لعمليات التجميل بتكاليف باهظة جداً، قد تصل الى مئات الدولارات، بأنها لا تساوي شيء، أمام نظرة أعجاب واحدة، من جمهورها المتعطش، للنظر الى مفاتنها، وهي تتغنج على المسرح.
وأضافت أنها تستعد لأجراء عملية تجميل تحمل الرقم (16)، مطلع العام المقبل، وذلك لأن غريمتها الفنية نانسي عجرم، أصبح عدد معجبي صفحتها الشخصية على(Facebook) ما يقارب أثنان مليون معجب، في حين أن الصفحة الرسمية لها -هيفاء وهبي- لم تتجاوز المليون ونصف معجب.
وعلى صعيد منفصل أجرى النائب عن دولة القانون، “الحاج كاظم الصيادي” أولى عمليات التجميل، بغية كسب المزيد من المصوتين له، ويعتقد “الصيادي” أن عملية التجميل التي أجراها ستزيد من أمكانية حصوله على مقعد نيابي، وربما وزاري في الكابينة الحكومية الجديدة، التي ستفرزها الأنتخابات المزمع أجراءها مطلع”2018″، وأستغرب مراقبون من أفرازات العملية التي أجراها الصيادي مؤخراً، أذ جاءت رياحها بما لا تشتهي سفنه، ففي أول لقاء متلفز، على شاشة قناة “دجلة” الفضائية، شوهد “الصيادي”، وهو يتحول من أنسان خلق بأحسن تقويم، الى كائن آخر خلق ناقص العقل، فاقد النطق، لا يعرف سوى قانون الغابة.
فيما شكلت حادثة التحول التي طرأت على الصيادي، الموضوع الأبرز على مواقع التواصل الأجتماعي، وأستهجان وأستكار الكثير من نشطاء ورواد تلك المواقع، معربين عن مخاوفهم من أقدام المزيد من النواب العراقيين في دولة القانون وغيرها من الكتل السياسية، على أجراءعمليات ممثالة للعملية التي أجرها “الصيادي” أذا لم يعرض الأخير على لجان طبية مختصة لغرض دراسة العملية التحويلة التي تعرض لها، بعد عزله عن أقرانه في المجلس النيابي، بغية عدم أصابتهم بذات المرض، الذي وضح مختصون أنه قابل للأنتقال من مريض الى آخر، بفعل التلامس، وتبادل القبلات.
ويذكر أن مسؤول القيادة المركزية في تجمع الأمل، ومساعد زعيم تيار شهيد المحراب، والمتحدث الرسمي بأسم أئتلاف المواطن، “بليغ مثقال ابو كلل” تعرض لمحاولة أغتيال كادت أن تودي بحياته، أثر أطلاقات عيارات نارية من قبل النائب عن دولة القانون “كاظم الصيادي” .