من المسؤول عن منع إطلاق النار العشوائي بالمناطق السكنية بالمناسبات او بدون مناسبات يوميا،بعد ان عجزت المرجعية الدينية من التبليغ ايام الجمع وعجزت الحكومة أيضا من التبليغ وأخيرا الاجتماع العشائري في مدينة الشعلة..قبل شهرين وحضره السيد بهاء الاعرجي نائب رئيس الوزراء وقسم من رجال الدين ورؤساء العشائر والقوات الأمنية لكن لا فائدة منه
يوم بعد يوم تنتشر هذه العادات السيئة حيث يتم اطلاق الرصاص العشوائي في الشوارع بالمناسبات بالأفراح والمآتم ولعبة كرة القدم مع الفرق العراقية ..بدون رادع قوي يضبط هولاء صغار السن الغير منضبطين المتخلفين والحاملين السلاح مما سببت حوادث بين وفاة واصابات وتضررت سيارات بعض المواطنين بالقرب من موقع اطلاق النار.في منطقة الصدرين الشعلة منطقة شعبية فقراء وكثافة سكانية والحدث وقع في يوم الجمعة المصادف 5/ 6/ 2015 الساعة الخامسة عصراً.. إصابات طفل يبلغ من العمر تسعة أعوام ابن الحاج بلال الشمري إصابته في كتفه الايمن ..والطلقة الثانية على سيارة ابو عباس يبع كباب بالشارع تهشم جام السيارة والثالثة على ستوتة وهي واقفه في الزقاق..هذه الحوادث في زقاق 92/ قطاع 57/ حوادث منظورة أمامي نتيجة رمي عيارات نارية في زفة عرس وهي تسير بالشارع 60/ ان لله وانا آلية راجعون
يجب المراقبة والحيطة والحذر ومتابعة الشباب الخارجين عن القانون.. وانا متأكد هولاء المراهقين
آبائهم الأكثرية متوفين نتيجة الحروب العبثية طيلة اربعون عام بالعراق ولم تنتهي لحد الان .. وليس هناك امل يلوح بالأفق،، والسبب .هم الكلاب الرافضة للعملية السياسية .الجالسين في فنادق عمان وأربيل التى يعتاشون على أموال السعودية وقطر وبعض السماسرة بالخليج….
على الحكومة ان تصدر عقوبات رادعة لهؤلاء المتسببين لآلام الناس .. وتأخذ تعهد خطي امام مدير الناحية من ..
قبل صاحب العرس ان يتعهد الى مدير الناحية بعدم رمي إطلاقات ناريه اثنا يوم زفة العرس وبالنسبة الى الوفيات لا تسلم ورقة الوفاة أيضا الا بتعهد من صاحب الوفاة مهما كان مريض وتوفى او شهيد بالمعركة او شهيد بالتفجيرات رحمهم الله ..لابد من مساعدت المواطنيين لاسيما الفقراء من هذه النكبات الغير حضارية ناشط اجتماعي
