22 نوفمبر، 2024 3:11 م
Search
Close this search box.

الستوتة والمولدات في كركوك وتك تك ساحة التحرير

الستوتة والمولدات في كركوك وتك تك ساحة التحرير

قدمت التك تك في بغداد خدمات جليلة يشهد لاصحابها البطولة الخارقة والانسانية بخدمة نقل الجرحي والتنقل بمجازفة في ساحات المتظاهرين معرضين انفسهم لا استشهاد بالاطلاقات النارية والغاز المسيل للدموع والاعتقال والخطف من اجل العراق وارتبط مصيرهم بالمتظاهرين وتركوا عوائلهم واطفالهم وهم يعيشون حالة الكفاف والاكتفاء بما قسم الله وفي كركوك بادر اصحاب الستوتات قسم منهم بالاتفاق مع اصحاب الدور بنقل نفايات الدور والمحلات وهو عمل بديل لعجز البلدية عن رفع النفايات بحجج واهية وضعيفة وشماعة يعلقون فشلهم بعدم وجود مال لدعم نشاطهم ومن المعروف ان بلدية كركوك من البلديات الممتازه ولديها موارد وايرادات من الايجارات ورسم المهننة وضرائب اجازات بناء الدور والعمارات التجارية ولكن عدم التخطيط وعدم وجود الرقابة والمتابعة الجادة والحدية الي ضياع الكثير من ورادتها من خلال وجود بعض الموظفين المتعاونين مع المتجاوزين والبناء بدون اجازات وضياع رسم المهنة بغض النظر من قبل الجباة مع كافة المحلات التجارية وكافة المهن بالاتفاق واستلام نصف المبلغ الي جيوبهم الخاصة وبالامكان مراجعة ومتابعة العيادات الطبية والمختبرات والمهن الاخري ومطالبتهم بالوصولات عنده يتبين الخيط الابيض من الخيط الاسود وهناك اشخاص متنفذين استولوا علي اراضي تجارية وقطع سكنية من خلال دائرتي التسجيل العقاري وتبديل الملكية والاراضي التي تعود للبلدية مرد هذا يعود الي الفساد الاداري والمالي وضعف الرقابة من مسئول الدائرة الذذي يتابعون دوائرهم من خلال الروتين الاداري الورقي في مكاتبهم الوارفة واواسعة والموثثه تاثيثا يعادل بعضها مكاتب الوزير او اكثر وكان في حينها وفي زمن الحصار لايمكن شراء منضدة حديدية التي كانت تستعمل للموظفين بدلا من المستوردة الا بموافقة ديوان رئاسة الجمهورية المهم ان مبادرة اهل الستوتات تدخل في مجال حماية البيئة الدائرة المعطلة في العراق وهي من الدوائر المهمة في العالم وتسقط حكومات بسبب خطاء بيئي بسيط ان النفايات المكدسة في الازقة والمحلات والشوراع هي مصدر ناقل الي الاوبئة والامراص وتقاس المدن بنظافتها للزائر والمواطن المقيم بها وهي تعكس ان المسئولين في المدينة هم مؤهلين اداريا فعلا وهم في مستوي المسئولية وبعكسه يكونون في مواقع لايستحقون ان يكون فيها وخاصة الدوائر الخدمية التي يرتبط عملها مع المواطن والمفروض ان يعاد النظر فيهم من خلال المسئول الاول والاعتماد علي الكفائة وليس علي نظام المحاصصة الي قتل روح الابداع والعمل الجاد والابتعاد علي ارضاء الاخر علي حساب جمالية المدينة ان الانقاض اصبحت مقززة من جراء اعمال الشوراع واعادة صيانتها وتبليطها خطوة ايجابية تفرح القلب وعندما تشاهد شارع واحد حزيران والنخيل في الجزرات منظر يفرح القلب بالانجاز وتثمين الجهد وكذلك طريق بغداد والانسابية للحركة وتصريف مياه الامطار بشكل علمي وتخطيط سليم ونتمني ان يعالج جسر المعارض وهومشروع لمدة خمسون شهر يعني فترة طويلة ويحتاج الي جهد يومين برفع الانقاض وتبليط المحيط بديل للرئيسي لمعاجة الزخم الشديد والتوجه لبناء الجسر بدون صعوبات وزحام وتطاير الاتربة من خلال مرور السيارات والزام الشركة والمقاول بذلك وليس العمل عبثيا وبفوضي ليس لها مبرر واتمني زيارة السيد المحافظ ليري الحالة المزعجة مباشرة وعدم الاعتماد علي النقل انها امانة انقلها من اجلكم كما ارجو دعم اهل الستوتات وتشجيعهم للمساعدة الحكومة في مجال رفع النفايات بدلا من لومهم واتهامهم بحرق النفايات في مناطق الطمر الصحي العبثية وهم عندهم دائره تتولي مهمة الطمر الصحي وتستطيع المراقبة والمنع كما يتطلب دوائر الاقسام البلدية ان يتحركوا علي اهل الساحبات والستوتات للعمل بالاحياء لقاء اجر يتوافق مع الطرفين والحضور في الاسبوع مرتان وخاصة ان اطراف الحدائق التي تدمرت وصرفت عليها الاموال تحولت الي حدائق للنركيلة وتعاطي الممنوعات ليلا وخاصة في الصيف واصبح المتنزه مصدر الي ازعاج العوائل بدلا من ا ن يكون وسيلة وراحة وترفيه ابناء المنطقة بل اصبحت مناطق مزروعة لترويعهم ومكان لتكدس النفايات وحال الحدائق يشبة وجود النفايات بمحيط المدارس مع الاسف اما عن المولدات فاقترح ان تكون العلاقة مع سكنة الحي والاتفاق علي التسعيرة والتشغيل مع اصحاب المولدات بعيدا عن لجنة المولدات التي تتحيز كاملة الي اصحاب المولدات وحتما ليس ذلك لوجه الله حتما كل شئ بثمن وترفع الدولة عن روتينها والمركزية والتعرض الي الانتقادات بلا مبرر وتنفض عن نفسها هذا الثقل ويكون المواطن هو صاحب القرار علي ان تكون الحكومة طرف مستمر بتقديم الوقود بسعر شبه مجاني والا هل من المعقول ان لا يتم تشغيل المولدات من الثامنة صباحا الي الثالثة عصرا ويقراء السلام في الثانية عشر ليلا واصبح المواطن همه ان يجد الاضائة البديلة وشراء مصابيح الشحن شهريا لانها من مناشئ رديئة يستوردها ضعاف النفوس من التجار حالها حال الادوية واصبحنا نتعامل بالسوق بالاصلي والعادي والفعال وغير الفعال الي الادوية بفقدان الرقابة التجارية والصحية ورحم الله من يرحم ولايقتر علي المواطن ويبخل بخدمته ودوام الحال من المحال وسجلوا لكم ذكريات طيبة ورحمه تتلتف عليكم يوم الحساب ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقا ل ذرة شرا يره صدق الله العظيم

أحدث المقالات