الى داعش وآل سعود “
…………..
أيها الرهطُ الغبي …
ليس فيكم من نبي
إنما همجٌ رعاع …
والمسمى عربي
أتظنونَ ملوكاً ؟!! …
بل عبيدُ الأجنبي
انكم ماضٍ سحيق …
مرَ عبرَ الحقبِ
يطلبُ المجدَ التليد …
في لياليه سبي
يشرقُ الصبحُ عليكم …
فتذوبون كبولٍ من صبي
…………………………………
ويكأن الله أرسلكم الينا …
ويكأنهُ لا يريد البربري
يقصف الصهيون غزة …
يستغيث الناس هولاً مرعبِ
اطفالهم جاعوا ويأكل رهطكم …
لحمُ طيرٍ أو شواءاً من ظبي
لن تغشونا فلا دين لكم …
وتروغون كروغ الثعلبِ
كيدكم فينا ككيد رفيقكم …
لن تظرونا وربُ المغربِ
انظرونا انما الصبح قريب …
سنشتت جمعكم واللولبي
………
ملاحظة : اللولبي – قصدتُ بها (اللوبي الصهيوبي) وتصرفت في الكلمة لتعطي معنى الحركة اللولبية التي تدل على الحيلة والخداع …