هاولك جبار ابو العرك ’’’شلونك’’’بعدك نايم وطيزك الاعلى مكشف للشمس ’’’وماتدري شكاعد يصير لاخوتنا المسيحيين من قتل واضطهاد وتهجير وتشريد ’’من قبل الميليشيات الشيعية والسنية ’’التابعة لايران وقطر والسعودية ’’’منذ عام 2003وليومنا هذا ’’’وجمالة هذا الكواد الترس فرخ المرجعية الكحبجي عمار دودة ’’’مازال يسرق ممتلكاتهم وعقاراتهم في المنصور والكرادة والبتاوين والكرخ والرصافة ’’’ومحد يحاسبه’’ولاواحد يكله على عينك حاجب ’’’’
ولك كواد ’’’ذوله المساكين ’’’عاشوا بالعراق منذ الاف السنين ’’’وهم يتقاسمون معنا الخبز والملح والدمع والشعر ’’’مسالمين ’’’ومبدعين في الفن والثقافة والصناعة والتجارة ’’’وقدموا لبلاد الرافدين ’’التضحيات الكبرى ’’’للحفاظ على امنه وسلامته وحضارته ’’وبرز منهم الكثير من العلماء والاطباء والمهندسين والطيارين والمحامين والقضاة والاساتذة الجامعيين ’’’اكول ذوله المساكين ’’’مايستحقون منك اشارة او مقالة او نصيحة او فتوى ’’’تحرم قتلهم ’’وسبيهم ’’’وتشريدهم ’’’وتهجيرهم ’’’وتمنع سرقة ممتلكاتهم وعقاراتهم وتجارتهم ’’’من قبل ميليشياتك ’’واحزابك ’’’وكلابك ’’’وكواويدك ’’’المتسترين بالدين والمذهب والطائفة ’’’’
ولك جبار ’’’مليون ونصف مسيحي ’’بزمن النظام السابق ’’’اصبح تعدادهم اليوم ’’’اقل من نصف المليون ’’بعد قتلهم وتهجيرهم’’والمشكلة ’’’موبس بمدينة بغداد ’’’لا’’ولك’’’حتى بالبصرة ’’والموصل ’’’وكركوك ’’’وكل المناطق اللي يعيشون بيها’’’كانت قد تعرضت ومازالت تتعرض تلك الطائفة المسالمة والطيبة ’’الى عمليات تقتيل وتشريد ممنهجة ومدروسة ’’
ولك جبار وشرفك ’’وانت الماعندك شرف ’’’ذوله المسيحيين ’’’اشرف واطيب وانقى ’’من جميع وكلائك ومعتمديك المعممين ’’’اللي حول الدين الى دكاكين متحركة لتجارة الجنس والخمر والحشيشة والدجاج واللحم الخايس ’’’
وطاح حظ مقتدى السطل ’’’اللي حاط عينه الفارغة على البنك المركزي وهيئة النزاهة ’’’وامانة رئاسة الوزراء ’’’’وحاط عينه حتى على الزبالة ’’’ويريد ايسوي مشروع جديد اسمه “تدوير الزبالة في عصر النذالة “’’’’’’’