23 ديسمبر، 2024 3:02 ص

الخارجيَّة غير بريئة مِن شُحّ نهر دَجلة

الخارجيَّة غير بريئة مِن شُحّ نهر دَجلة

الخارجيَّة غير بريئة مِن شُحّ دَجلة الخير في شهر الخير رمضان، وفي الصَّيف ضيَّعت اللَّبن!..
الجّارة الشَّماليَّة المُسلِمة تُركيا هضبة الأناضول مَنبع الرّافدين الخالدين، لها إنذار مُبكّر مشهود مُوَجَّه كرفع الأذان إيذاناً بوقت فريضة الصَّلاة؛ أن الصَّلاة في مِحراب الرَّسول خيرٌ مِن النَّوم في فِراشِه، إنذار مُبكِّر لحكومة الدُّعاة وأدعياء مُكافحة المُفسدين في الأرض، والفساد في دُبلوماسيَّتها ووزارة خارجيَّتها الَّتي عالجَ وزيرها الطَّبيب إبراهيم الجَّعفري، الأمر بتوجيه زميله الطَّبيب أيضاً سفيره السّابق في تُركيا الَّذي بعُمر ابنه مُهشِّم الثريد المُتكرّش المُتعلِّم في ظِلِّ نظام صدّام «هِشام علي أكبر إبراهيم العلوي»؛ بأن يلهو في أنقرة بمُطارحة حكومتها الإسلاميَّة الهوى ضدَّ مُحاوَلة انقلاب مُنتصف تُمُّوز العسكريّ المزعومة السّانحة السّائِغة لتصفية مُعارضتها السّياسيَّة في الدّاخل والخارج باسم النّظام الدّيمُقراطيّ للباب العاليّ الإردوغانيّ الَّذي مرَّت تحته الدَّبابات التُّركيَّة لاصطياف سالك في شَماليّ العِراق وفق اتفاق الفترة المُظلمة العُثمليبعثيَّة الظّالمة بين الرَّجُل المريض صدّام والدّولة العليَّة السَّنيَّة تُركيا. الدّليل لدى Google بمُراجعة “ العلوي سفير الجَّعفري ” في أنقرة.
http://www.knoozmedia.com/343674/السيد-علي-الطالقاني_في-رد-قوي-على-الحكو/

بلال بن رَباح أوَّل مُؤذن ومُسحِّر سَحَر شَهر رمضان الفضيل، وعبدالله بن اُمّ مَكتوم (عَاتِكَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللّهِ بْنِ عَنْكَثَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ مَخْزُومٍ) ابن خال خديجة اُم المُؤمنين. قَالَ ابْنُ هِشَامٍ: ابْنُ أُمّ مَكْتُومٍ، أَحَدُ بَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيّ، وَاسْمُهُ عَبْدُاللّهِ نزلت فيه آية استهلال (سورَة عَبَس): “عَبَسَ وَتَوَلَّى * أَن جَاءَهُ الأَعْمَى * وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى”، إذ كان الرّسول مشغولاً بدعوة كبار وأسياد حي (قبيلته) قريش فجاء إليه “الصّحابي الذي لم يرَ الرَّسول لأنه أعمى” (ابن اُمّ مَكتوم) يسأله فانشغل عنه الرّسول فلمّا أكثر عبدالله عليه انصرف عنه النبيُّ عابساً. أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى:

https://kitabat.com/2018/06/05/لاطّلاع-سفير-العِراق-لدى-لاهاي/
بلال يؤذن للصَّلاة مرَّة وابن اُمّ مَكتوم يقيم لها، يتناوبان. قال الرَّسول «إن بلالاً يُنادي بليل فكُلوا واشربوا حتى يُنادي ابن اُمّ مَكتوم».