ولو آنه عندي أم حسام تسوه نسوان آسيا وشمال أفريقيا وهاييتي، بس حقيقة حسدت هذا السعودي اللي شارطه عليه خطيبته أن يتزوج وياها صديقاتها الثلاثه، المدرسات بنفس مدرستها، لو ماكو، ماكو!
الأخ أبو سعود عود هو ( ريمنگتون ستيل )، گام يتعزز، وما قبل. بس عمامه ضغطوا عليه، وقنعوه خطيه. وعقد عليهن – عمت عيني – كلهن بساعه وحده يم نفس ( المأذون الشرعي ) !
( البنات ) الله خير صاحبات رواتب، شنو سوّن، أجرلهن كلمن شقة بنفس العماره، ومن تجي ليلة وحده منهن، يجتمعن بشقتها ويتعاونن بالطبخ والتنظيف وبقية الالتزامات العائلية !
( ريمنگتون ) صاير ” يا مسعده وبيتچ على الشط ” مسواچه بيده ويفتر اعله شقق الحدثات، والحدثات عدهن إكتفاء ذاتي، وهن يدفعن ايجارات شققهن، ولا جيب لحم ما بيه قطره شحم، ولا إستنگي الطماطات وحده وحده، ولا جيبلي وياك بطل زبيب عندي فقر دم.
هذا الحظ من يگعد !
في أمان الله