23 ديسمبر، 2024 5:11 ص

الجهات المسؤوله عن تخريب العراق

الجهات المسؤوله عن تخريب العراق

مقدمه منقوله
الموسوعه الحره
– محمد عبد الله الراوي (1952-2003) طبيب باطنية عراقي متميز، عضو الهيئة الإدارية للأطباء العراقيين، ورئيس اتحاد الأطباء العراقيين، ترأس جامعة بغداد فيما بين 6 ديسمبر 1999 و27 يوليو 2003 وقد بلغت الجامعة في عهده مكانة مميزة من الناحية العلمية والجمالية. كان من بين العلماء العراقيين الذين اغتيلوا بعد الاحتلال الأمريكي للعراق يوم 27 يوليو 2003 وكان ذلك في عيادته بمنطقة المنصور ببغداد… القصة دخل عليه شخصان اصطنع احدهما انه متألم من بطنه ويستغيث ويصطحبه شخص اخر .. نهض المرحوم محمد الراوي مسرعا لمساعدته وحينما احتضنه لايصاله الى سرير الفحص اخرج هذا المجرم مسدسه وافرغه في جسم الدكتور ونترك الحكم لكم
وكالة ايلاف
– ايلاف من لندن: أكدت نقابة الأطباء في العراق وجود رغبة لدى الأطباء المهاجرين بالعودة إلى البلاد كاشفة عن وجود 60 ألف طبيب عراقي استشاري في بريطانيا و12 الف في الخليج العربي
وقال نقيب الأطباء العراقيين جاسم العزاوي إن “الصناعة الدوائية تعتمد اعتماداً كبيراً على المؤسسات الدوائية العالمية وهي تحتوي على مختبرات كبيرة ومستوى مالي كبير إلَّا إن مثل هذه المصانع والامكانات لا تتوفر في العراق لذلك فهو يحصل على ما ينتجه العالم من أدوية
رغبة بالعوده
وبشأن الأطباء العراقيين المهاجرين أشار العزاوي في تصريح بثته وكالة الانباء العراقية الرسمية وتابعته “ايلاف” إلى أن “عودة الأطباء المهاجرين يكون من خلال توفر الاحترام اللازم والأمان والعمل”.. مؤكداً أنه “تمَّ الاتصال بعدد من الاطباء العراقيين في الخارج وابدوا رغبتهم بالعودة للبلاد والعمل فيها مجانا في حال توفير الأمان والعدة والأجهزة لكن هناك مشاكل في العراق ومنها الروتين”.في الوقت الذي يعاني العراق من قلة الأطباء

الاستشاريين
واضاف أن “عدد الأطباء الاستشاريين العراقيين في لندن وحدها بحدود 4 آلاف طبيب غير الأطباء الجدد، اما في عموم المملكة المتحدة فعددهم يبلغ 60 الف طبيب، اما في دول أوروبية اخرى واميركا وأستراليا، ودول الخليج فهناك ما لا يقل عن 12 ألف طبيب
– شهدت الفترة ما بعد الغزو الامريكي العيد الوطني العراقي كما وصفه الحثالات التي تفتقد الئ ابسط مقومات الشرف الوطني فقد شنت حملة شعواء ضد كل النخب العراقية اطباء , مهندسين , جيوجيلين , كيمياوين , فيزياوين , علماء , ادباء , شعراء , فنانين , طيارين وضباط بكل صنوفهم حتى لم ينجو منهم النصب التذكري للطيار ابن العمارة البطل الذي عصئ امر القيادة وهوئ بطائرته بعد ان استفذ ذخيرته على الطائرة الايرانية المحمله بقنابل الخراب لالقائها على المدن العراقية فاسقطها واستشهد وكان قرار الحكومة ان تعمل له نصب امام قيادة القوة الجوية ولكن العملاء لم يطيقوا النظر الى ذلك النصب فتم تهديمه وازالته تملقا وارضاءا لسيدتهم ايران
(( من المسوول عما حدث للعراق ))
اولا امريكيا وثانيا ايران وثالثا اسرائيل ورابعا بعض العرب الاخساءالحاقدين على العراق رغم ما قدمه اليهم في ازمان مختلفه والارذل والاخس من هؤلاء جميعا هم العملاء والذيول باعة الوطن وفاقدي الضمير والشرف الوطني …..
لم تكن فاجعة مستشفى ابن الخطيب الاولئ والاخيره ما دامت الدوله فاقدت للقانون والصرامة تجاه المستهترين بمقدرات البلد وحاملي السلاح المنفلت والذين تمدهم الدوله باسباب البقاء ومادام الفاسدين الذين يقودون البلد بالسر والعلن بعيدين عن الحساب وتقديمهم الى العداله للاقتصاص منهم عن جرائمهم وسرقاتهم لاموال الشعب بل الحرب الشعواء على كل غيور وشريف كما تعرض الكثيرين امثال سنان الشبيبي والقاضي رحيم العكيلي
والمئات الذين تم اقصائهم او اتهامهم بتهم باطله لتشويه سمعتهم
علمنا التاريخ بقاء الحال من المحال وللباطل جوله وللحق جولات