18 ديسمبر، 2024 8:11 م

الثورة قيام مُستمرّ على حصاد حكومة الفساد المُحاصصة بدءً بالنجف

الثورة قيام مُستمرّ على حصاد حكومة الفساد المُحاصصة بدءً بالنجف

الثورة قيام Uprising وصيام جائِع في زمَن جائِح كورونا، فِعلٌ مُستمرّ على حصاد حكومة الفساد المُحاصصة بدءً بتطهير النجف ..
هَبَّة ثورة تشرين هِبَة الرّافدين في مُحافظتي النجف والديوانية، مساء امس الأوَّل، صعد Soulèvement، للمُطالبة بإقالة الحكومتين المحلّيتين، الأمر الذي تطوَّر لصدام المُعتصمين بقوّات مُكافحة الشَّغب، أمام مقرّ المجلس المحلّيّ في النجف، فيما حاصر مُحتجّو الدّيوانيّة (وهُم لا دواعش ولا بعثيّة !)، منزل المُحافظ «زهير الشَّعلان»

، هَبَّة ألهبت وأشعلت صفحة الإستبداد والاستعباد وألهمت – بالمُناصَصة -، تعهد اغلبيّة مجلس مدينة Minneapolis الأميركيّة، أمس الأوَّل، بحلّ إدارة الشَّرطة المحليّة واستبدال الدّائرة بما قال عنه الأعضاء سوف يكون اُنموذجاً للسَّلامة العامّة.

ثورة الرّافدين “ خرجت ولم تعُد ولن تعود إلى بيت الطّاعة المُلاصصة المُحاصصة ” المُفترضة انتقاليّة مُؤقتة
(واردة أشبه بمطيّة طروادة طاردة لوجوه مُفسدة كالحة شاردة، مُحدّدة برؤية لجان وتنسيقيات الثورة، لتعديل قانون الأحزاب، وتجفيف منابع تمويل الأحزاب عبر نهب المال العام. وتعديل قانون الانتخابات، باعتماد نظام الترشيح الفردي والدّوائر المُتعددة، واعتماد عدد سُكّان الوحدات الإدارية. والمطالبة بالإشراف القضائي على الانتخابات، وحل المُفوضيّة العليا غير المُستقلة للانتخابات، المشكلة وفق المُحاصصة الحزبية الفاسدة، وتنقيتها لتلعب دوراً استشاريَّاً لا أبعد مِنه. وحصر السّلاح بيد الدّولة لا مافيا المليشيا المُشينة، بصفة الأفراد، وليس المُكوّنات المُتهتكة الهاتكة للوطن وللمواطن الطّالب لوطن مُضَّع مُستباح)
بدءً بالنجف أسخف مَن فيها سكرتير المُبتزّ «برزاني» الكريه القمىء «فؤاد حسين»، ثورة شبيبة تشرين الرّافدين مِن زاخو إلى خور عبدالله.
إهانة البرزانيين لعنوان العراق وعلَمه خاصّة خارجه وألفاظهم الرّكيكة المُتهافتة في عالمهم السُّفليّ الافتراضي الإنترنتي لنشر شعار العنصريّة يُؤذي مشاعر الوطنيّة العراقيّة وأتفه حُثالاتها جيف طفت على الموجة؛ مِثل وجه البلاهة «مصطفى الكاظمي».
محاولة بلغت سن الرُّشد القانونيّة 18 عاماً لتطاول البدويّ الجَّبَليّ البغليّ المُغاليّ المُعاند المُعادي المأفون وذي العاهة العنصريّة بحقدِه الدَّفين على ألَّا أصدق ما أرى وأسمع. تمنَّيت في الصَّميم لو كان الإسفاف فبركة تلفزيّة. وتمنَّيت أيضاً أن تكون خشبة مسرح الأهوال لا يمسّ رمز وأب الحضارات عراق التآخي التأريخي. لكن أخفقت. لمعرفتي بالشّارع والجسور ومُقتربات ساحة التحرير مُذ نشأ الوعي بسيادة وقيادة الأب القائِد المُؤسّس لجُمهوريّة العراق السُّنّي «عبدالكريم قاسم» تقدَّست نفسه الزَّكيّة بالطُّفَاوة ALOS، وذكره العطر لدى شيعة العراق حتى السّاعة وقيام Soulèvement السّاحة التحرير، وأكاد أعرف المباني؛ إنها بغداد حُرَّة الدُّنيا علَّمت ثورة أميركا السّلميّة على كبير السَّحرَة السَّماسرة السَّبعينيّ السَّفِه التفِه العتِه ترمب Trump.
صيفاً ولون الثلج يغمرني خجلاً مِن الأبله يُنادي بهِ في مزاد البرلمان العلني باسم سكرتير برزاني، والألم يعتصر موضع القلب القائِح النازف الشَّبيه بغضون تضاريس خارطة العراق. خشيت أن تتعقب الشَّبيبة ما أتابع فتصدمهم حقيقة المُحاصصة الناقصة المُكرَّسة ببلاهة عيني الكاظمي المُستديرتين غير المُستنيرتين كعيني بوم تنبو وتخبو، وبإسقاطِه المعروف لتلفظه لمخارج الحرف، كمعرفة لحم الخروف.
قيل غريب McNamara Strange لبنانيّ مُغترب، أنجبَ وزير الدِّفاع الأميركي المُعمِّر الشَّهيرRobert Strange McNamara في 9 حزيران 1916 تُوفي في 6 تُمّوز 2009م، خلفه في عسكرياتا أميركا لبنانيّ الأصل الجَّنرال جون أبي زيد John Abizaid مولود 1 نيسان 1951م، غزا العراق في ذكرى مولده ومولد حزب البعث نيسان والآن السَّفير الأميركيّ لدى آل سَعود
(المَثل السّائِر السّاري بحديث الرُّكبان: “ كأنكَ يا أبا زيد ما غزيت !” وذلك آناء تواتر آيتيّ القديمين المُستجدّين طرفي هزيع كلكل اللّيل وأوَّل خيط ضياء النهار والقديمانِ اللهُ والرّافدانِ، طرأ عليهما قميص عبدالكريم قاسم، تعالى اللهُ قديم الإحسان).
مُذ عام 1840م لبنان “ يحيا يموت ” مُعتل الأوَّل والآخر بالحروب الطّائفيّة؛ دروز ومسيحيون، ومُسلمون ومسيحيون، بشعارات شتى يتقلّب باسطاً ذراعيه ذات المين واليسار، الرّجعيّة والقوميّة، ومِثله العراق مُختل مُنذ نكبة ثيّب الإنقلابات 8 شباط الأسود 1963م، الأشبه بشارب بعثي أشيب مُخضَّب بحيض المومس “ هديّة ” (عروس الثورات!) المزعومة عبر إذاعة عبدالناصر مصر صوت ببرقية تهنئة باسم “ حسنة ملص ”، حتى تصحر “ وجدان نقرة سلمان ” حيث نشأ الأصلع «برهم» غير الصّالح بين ثلاث إناث في مُحافظة المُثنى، مُخادع مُتضائل حيال أمثال رجال جبال أوسعوه ضرب لازب مُبرح. القضاء الإسباني شرع بالتحقيق مع الملك التشريفي السّابق «خوان كارلس الأوَّل» نظير التشريفي برهم؛ لتلقيه رشاوى مملكتي السَّعوديّة والبحرين (التشريف يشف عن نفوس ضعيفة غير نفيسة) … ذاكَ إفساد وجرائم تزوير شهادات دكتوراه لنجل الدّكتاتور الأرعن «عدي صدّام» وسكرتيره «عبد حمود» وانتحال رتب إفساد الجَّيش وظاهرة “ الدَّمج ” (قبل أيّام نشرة قناة “ الشَّرقيّة ” الفضائحيّة، زوَّرت حقيقة الزّور والتزوير على خلفيّة تراجع المُستوى التعليمي في العراق، على ما كانت عليه سمعته قبل تسلّط حزب البعث، على أن عمره في فقط 18 عاماً لا غير، وتلكُم مَهمَّة الأقنية الزّور، عُصفور كفل زرزور ، المَثل)
الثورة بعث روح وجوديّ بديل لعبث عدميّة «صدّام» ..
طفق لا يلوي وارث مُدير “ مُستشفى الجُّملة العصبيّة ” في بغداد القَرن الماضي، الطَّبيب «جَواد العبادي»:

https://www.youtube.com/watch?time_continue=1&v=AdBHTbRAS1Y&feature=emb_logo