23 ديسمبر، 2024 9:35 ص

التنوع الفكري لدى العرب

التنوع الفكري لدى العرب

ببداية كلامي الذي كتبته عن طريق جوالي وانا اتمرر في الطرق وهذا الكُتيبة اتت في بالي عن طريق الفكرة ولو لا الفكرة لما كانت اكتبة والأفكار متنوعة من حيث شكلها وطريقتها المتفكر بها ومن هذه الافكار على سبيل المثال ، الافكار المتعددة ، يمر الانسان بمراحل كثيرة من الأفكار وهذا يسمى التعدد الفكري المتنوع ، سأل طالب مدرسهُ عن الامتحان بطريقة مختلفة
قال الطالب للمدرس : كم فصل في الامتحان تطرحهُ علينا في الامتحان
قال المدرس الطالب : سبعة فصول وعليكم ضبطهن
قال الطالب للمدرس : استاذي هذه فصول كثيرة لن نتمكن من دراستها كلها ونكتبها في ليلة الامتحان
قال المدرس للطالب : كلا كلا مادة صغيرة ومن السهل حلها

ومن هذه التساؤلات بين الطالب والمدرس نستنتج ان المدرس والطالب صار بينهما سوء تفاهم بس عدم تفاهم فكرتهما
ان الطالب ضن الفصول من اول كلمة في الفصل الأول الى اخر كلمة في الفصل داخلات في الامتحان هكذا ظن الطالب وبالواقع أن المادة ليس كلها وانما لكل فصل سؤال
هذه الأمور تحدث وتسمى عدم تفهم كلام المتكلمين بينهما
وهناك نوعٌ اخر من التنوع الفكري ويسمى بتعداد الفكر
قد يمر الانسان بمراحل عديدة ايام الطفوله والمراهقة والشباب الخ
لكل مرحلة لها تنوع فكري وتطور فكري يحدث له في رأسه
قد يكون المفكر على سبيل المثال يطمح أن يكون ضابطاً في الجيش يستمر هذا التفكير حوالي شهر يدور في رأسه ويخطط له لكن بعد مرور شهرين او ثلاثة اشهر يتغير تفكيرة ويطمح ان يكون ضابطا في الشرطة وهذا امر محتمل ولكن بعد مرور سنه على الأقل يتغير كل التفكير ويطمح ان يكون مهندساً معمارية وهذه الأفكار تستمر وتستمر والعمر يمضي
وقد يفكر شخصا ما ان تكون لديه نشاطات تطوعية مثل زراعة الاشجار او تنظيف بعض الاماكن العامة حقيقتا هذه الافكار ايجابية لكن تفكير الانسان متغيرا وهذا امر غير صحيح بوجهة نظري وقد يضيع مستقبله وهو مرحلة التفكير المتعدد لكن عليك ان تفهم ما هي الخطة او الفكرة الصحيحه التي تناسبك او تحتاجها في تطوير والشخصيه ،
بعد مرور ايام عديدة من التفكير وهنا تأتي وتطرح الفكرات التي استنتجتها في مخيلتك والتي سوف تناسبك في حياتك واذا كانت مفيده للمجتمع وهذا يكون افضل ،
وتأتي وتطرح الفكرات الي تحتاجها في حياتك والمناسبة لك أيضا
واذا كنت متمرس هذه الفكرات وتعرف طرقها هذا أمر رائع قد يكون
اما اذا كنت غير متمرسا لها وهنا تعتمد على وجهك نظرك تجاه الفكرة
بعد طرح فكراتك التي فكرت او مارستها سابقا هنا تكون وصلت المرحلة النهائية (النجاح) لأنك أنت اختاريت الفكره التي ناسبتك والتي فرتها لنفسك
وهذا يمسى بالتعداد الفكري

وهنالك تفكير اخر وهو التفكير الزائد
قد يكون سلبي او ايجابي وللأفضل ان يكون تفيكرهُ ايجابي مثل تفيكره في بناء مستقبله وتفكيرة في ارضاء الله سبحانى وتعالى ، لكن بعض الاشخاص تفكيرهم سلبي للأسف وهذا التفكير قد يستمر ويتطور بمرور الوقت وهنا يشكل خطرا محتمل على نفسه ويمضي عمره يصل سن الاربعين او الخمسين وهو يجد نفسه خاسرا فاشلا عكس المفكر الايجابي قد يكون وصل للقمه مرحلة النجاح وهذا سببه تفكيره الايجابي ولكل شخص أن ينظر إلى نفسه ويراها هل هي في مرحلة التفكير السلبي ام الايجابي..اذا كانت في السلب عليه ان يتخلص منه بكل الطرق ويبحث عن طرق للنجاح..اما اذا كان تفكيره في مرحلة الايجابية عليه ان يطورهُ

“الى هنا المقالة لم تنتهي وإنما تجربة نشرها في مواقع التواصل الاجتماعي حتى يراها بعض الكتاب والمحررين لكي يبينوا لي ماهي الاخطاء وماهو صياغ المقالة حتى اتمكن من تكملة كتابتها ونشرها ولكي لا ينسى احد انني كاتب مبتدئ وهذا المقاله تعتبر تجربة وان شاء الله تنال اعجابكم اخوكم مرتضى الزيادي