ماذا يمكننا أن نُقدمه بعد .. وأقرب المقربين لنا يتحينُ الفرص للطعن بنا بلا وجهِ حقّ .. اخوة وزملاء واصدقاء يَحسبُ لهم العالم ألف حساب يبثون وينشرون ويشجعون إطلاق الأكاذيب وهم أول المتضررين .. ما الذي أصاب مجتمعنا وكيف يمكننا أن نتفاهم مع من لم يتعلم إذا كان المتعلمون بهذا المستوى من السلوك المفرط بالسوء !
( الأنبار ) ليست أبنية ودوروعمارات وشوراع ومدن ومناطق ومحال تجارية .. الأنبار قلوب راسخة مؤمنة بهذا الطريق الشاق الطويل الذي يعتقد البعض من غير سالكيه أنه معبَدٌ بالورود !
لكنه طريقٌ جوانبه دماء وأرضه تضحيات ويبقى هدفه تحقيق ما أقرته الديانات والقيم والأعراف ومنها ديننا الحنيف الذي أجلَّ العلم والعلماء في كتاب الله العزيز وفي أحاديث الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ، ومنذ أن نشبت الازمة في ( الأنبار ) في ظروفٍ صعبة في نهاية عام
( 2013 ) منذ ذلك الحين وحتى وقتنا هذا لم تنجو من التآمر والمحاولات الرخيصة لبتر ساق علمها وقطع أذرع إبداعها منذ أكثر من ( عام ونصف العام ) والكل يتئآمر على ( الأنبار ) من خارج الأنبار.. وهم قلّة ومن داخلها وهم الأغلبية .. شيوخ عشائر ورجال دين ورجال سياسة واحزاب ورجال امن وسلطة ووجهاء .. لا همَّ لهم غير التئآمر .. على الأنبار والحط من سمعتها والتنكيل والإستهداف بها حتى جاءت الطامة الكبرى بإحتلال ( الأنبار ) وإسقاطها من المسلحين الّذين إدعوا أنهم جاءوا لحمايتها بعد تاريخ ( 15 – 5 – 2015 ) !
وهي بعيدة عما يدور من صراع وقتال عسكري ولا يتواجد بها إلا ناس فقراء مساكين .. وبدأت الأخبار ترد في كل يوم عن ضرب مدن ( الأنبار ) من قوات التحالف والجيش وطائراته ومدفعيته وصواريخه وراجماته وبراميله .. أما المسلحون فهم في ( الأنبار) بعد أن حولوها على ما يبدوا إلى سراديب وخنادق ومعامل وسجون ووو بالله عليكم أي منطق هذا وبماذا سيحكم التاريخ على الطرفين .. وأين العالم ومنظماته اللاهثة خلف حقوق الإنسان .. أعود واقول لان التئآمر على
( الأنبار ) كان من داخلها ليس إلا لكنني أكرر وأكرر أنها لن تموت لأنها في قلوب الطيبين وستعود
( الأنبار ) شامخةً عزيزةً متميزةً مبدعةً ، مقدماً نصيحتي لوجه الله لكل من يعتقد أنه حقق شيئاً بتئآمره على ( الأنبار ) أنه سيفشل بلا تردد سيفشل لأن الطيبين والمخلصين في ( الأنبار) أصبحوا أقوى وقلوبهم أشد وعزيمتهم أصلب .. ووضعوا شعار المجد وعدم التراجع منبراً وطريقاً خالداً لهم ..
ماذا يمكننا أن نُقدمه بعد .. وأقرب المقربين لنا يتحينُ الفرص للطعن بنا بلا وجهِ حقّ .. اخوة وزملاء واصدقاء يَحسبُ لهم العالم ألف حساب يبثون وينشرون ويشجعون إطلاق الأكاذيب وهم أول المتضررين .. ما الذي أصاب مجتمعنا وكيف يمكننا أن نتفاهم مع من لم يتعلم إذا كان المتعلمون بهذا المستوى من السلوك المفرط بالسوء !
( الأنبار ) ليست أبنية ودوروعمارات وشوراع ومدن ومناطق ومحال تجارية .. الأنبار قلوب راسخة مؤمنة بهذا الطريق الشاق الطويل الذي يعتقد البعض من غير سالكيه أنه معبَدٌ بالورود !
لكنه طريقٌ جوانبه دماء وأرضه تضحيات ويبقى هدفه تحقيق ما أقرته الديانات والقيم والأعراف ومنها ديننا الحنيف الذي أجلَّ العلم والعلماء في كتاب الله العزيز وفي أحاديث الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ، ومنذ أن نشبت الازمة في ( الأنبار ) في ظروفٍ صعبة في نهاية عام
( 2013 ) منذ ذلك الحين وحتى وقتنا هذا لم تنجو من التآمر والمحاولات الرخيصة لبتر ساق علمها وقطع أذرع إبداعها منذ أكثر من ( عام ونصف العام ) والكل يتئآمر على ( الأنبار ) من خارج الأنبار.. وهم قلّة ومن داخلها وهم الأغلبية .. شيوخ عشائر ورجال دين ورجال سياسة واحزاب ورجال امن وسلطة ووجهاء .. لا همَّ لهم غير التئآمر .. على الأنبار والحط من سمعتها والتنكيل والإستهداف بها حتى جاءت الطامة الكبرى بإحتلال ( الأنبار ) وإسقاطها من المسلحين الّذين إدعوا أنهم جاءوا لحمايتها بعد تاريخ ( 15 – 5 – 2015 ) !
وهي بعيدة عما يدور من صراع وقتال عسكري ولا يتواجد بها إلا ناس فقراء مساكين .. وبدأت الأخبار ترد في كل يوم عن ضرب مدن ( الأنبار ) من قوات التحالف والجيش وطائراته ومدفعيته وصواريخه وراجماته وبراميله .. أما المسلحون فهم في ( الأنبار) بعد أن حولوها على ما يبدوا إلى سراديب وخنادق ومعامل وسجون ووو بالله عليكم أي منطق هذا وبماذا سيحكم التاريخ على الطرفين .. وأين العالم ومنظماته اللاهثة خلف حقوق الإنسان .. أعود واقول لان التئآمر على
( الأنبار ) كان من داخلها ليس إلا لكنني أكرر وأكرر أنها لن تموت لأنها في قلوب الطيبين وستعود
( الأنبار ) شامخةً عزيزةً متميزةً مبدعةً ، مقدماً نصيحتي لوجه الله لكل من يعتقد أنه حقق شيئاً بتئآمره على ( الأنبار ) أنه سيفشل بلا تردد سيفشل لأن الطيبين والمخلصين في ( الأنبار) أصبحوا أقوى وقلوبهم أشد وعزيمتهم أصلب .. ووضعوا شعار المجد وعدم التراجع منبراً وطريقاً خالداً لهم ..