ـ التفكير. فريضة وفقا لما جاء بآيات القرآن الكريم.. والإبداع فريضة.. فمن يفكر يُبدع.. وعندما يعمل العقل.. يكون الإبداع.. إيها المثقفون ابدعوا.
ـ الابداع: هو النظر الى المألوف بطريقة غير مألوفة.
– سر الإبداع هو أن تعرف كيف تخفى مصادرك.. ولا يهم كيف تستخرج الفكرة.. المهم أين ستضعها.
ـ اذا كنت تبحث عن فكرة مبتكرة.. فاذهب لتتمشى.. فالإلهام ينزل على الاشخاص الذين يمشون.. ولا شيء يمكن ابداعه من لا شيء.
ـ لكي تخترع انت بحاجة الى مخيلة جيدة و كومة خردة.. فالخيال سمة الانسان المنتج.. وكبت الانسان الذكي.. يولد الإبداع.
ـ كل الاكتشافات والاختراعات التي نشهدها في الحاضر.. تم الحكم عليها قبل اكتشافها أو اختراعها بأنها.. مستحيلة.
ـ حينما تصبح مبدعاً.. لن ترى بعدها الامور في العالم كما يراها الاشخاص العاديون.. ولن تعرف الإبداع إلا إذا عرفت الموت.
ـ الإبداع يتطلب الشجاعة في التخلّي عن الثوابت.. والابتكار والابداع هو ما يميز ما بين القائد والتابع.
ـ ما يزال الدعاة بخير ما أذعنوا للمنطق ودفعهم الاجتهاد الحر إلى السير في دروب الإبداع والتنويع.. الإبداع: عندما يصبح الذكاء نوع من المتعة.
ـ فقهاء الكراسي.. ينغمسون بتعطيل عقول الناس.. والسيطرة عليهم وترتيعهم لمرابع السلطة.. وتبرير مآثمها ومظالمها.. بكل اشكال الدجل والبهتان.
ـ دفعهم إلى أصفاد السمع والطاعة ومشتقاتها.. التي بموجبها يتحقق تأمين السلطة والسلطان ولهذا فأن الفقهاء يُستخدمون.
ـ فقهاء الكراسي.. من ألد أعداء إعمال العقل.. ومن المناوئين للمبدعين والمناهضين لأي قول يخالف قولهم.. فبذلك زعزعة لمقامهم وتهديد لمغانمهم.
ـ فقهاء الكراسي.. يجتهدون في قتل الإبداع.. والمبدعين.. فهم يشكلون خطرا وخيما عليهم.. ويفتون بكل الوسائل للنيل من المبدعين والمفكرين.
ـ الإسلام.. يحث على إعمال العقل والتفكير والإبداع.. لكن المتزلفين من بعض العمائم.. تنهض باسم الدين لمواجهة الابداع ب الدجل والتضليل.
ـ بعض العمائم غير الحقيقية: تتهم المبدعين بالكفر والخروج عن الملة وبالردة والزندقة.. لتسويغ إبادتهم من قبل الرعاع القابع بأحضان الخارجين عن جوهر الدين.
ـ بعض العمائم المُضللة واللحى المنافقة.. تدين بالأفك والفساد وبضاعتها الدجل والمتاجرة بالدين.. فالفساد يزداد بتزايدها.. والأخلاق تضيع بتكاثرها.
-اذا توثبت العمائم المُضللة واللحى المنافقة على الكراسي.. لن تتقدم العقول المبدعة وترى الحياة الحرة الكريمة.. لا بد أن نعيد للدين قيمته وللإبداع دوره.