23 ديسمبر، 2024 9:26 ص

اعيدوا حقوق يهود العراق

اعيدوا حقوق يهود العراق

التراحم .التكاتف.التعايش السلمي .احترام الغير .

كلمات تسمع ولا اجد تطبيق لمعناها على ارض الواقع منذ زمن بعيد.

لوتظاهرة اجدادنا على الظلم الى طاله الطائفه اليهوديه منذ زمن بعيد من تهجير  واستباحه  ومصادرة اموال وعقارات وتسقيط جنسيه  لما وصلنا الى هذا الحال اليوم .فلساكت عن الحق شيطان اخرس.

حينها كان ولا بد ان نعي جميعا ان قد ما طال ابناءهذا البلد منذ زمن بعيد لابد من ان ياتي يوما ما الدور على الجميع كما تدين تدان.من هنا وبعد سنوات مرت على العراق ايام صعبه فقد فيها العراقيون السلام والامان

فقدت كانت بغداد احدى اجمل علامات السلام ولكن بسبب الحروب اللعينه ومحن متلاحقه وما تلاها من احداث ومنذ ذلك الحين تفكك عقد السلم الاهلي في العراق وبدأت اولى حالات التهجير القسريه لليهود الذين كانو يمثلون القفل لهذا العقد كونه اصغر جزء فيه وما يحتله القفل من اهميه تماسك مكوناته . بالرغم من صغر حجمه فأن فقدان او عطب هذا القفل لا يصلح ان يزين رقبه العراق مهما كانت لمكوناته حجم أو قيمه ماديه .

منذ ذلك الحين واخذنا التعصب الديني والقومي والمذهبي وبدأ صوت عويل (المتأسلمين) والقوميون ونبرتهم النشاز  فبدأ انتشار سمومهم في عقل المواطن العراقي وخاصه البسيط منهم الذي لا يعرف سوى الصوم والصلاه ويتبع أي شخص له ذقن طويل وان كان عفن مثل عقله الذي يبحث في سموم الماضي لاسيما وان رجال الدين عامه من كل الطوائف لم يستطيعوا ردم ما جاء في كتب التراث والفقه من ثغرات والى الابد لكي تستغل من تجار الدين والحروب

لذا ما جاءت به داعش والمليشيات ليس من تاريخ غير امة .

اعيدوا حقوق يهود العراق
التراحم .التكاتف.التعايش السلمي .احترام الغير .

كلمات تسمع ولا اجد تطبيق لمعناها على ارض الواقع منذ زمن بعيد.

لوتظاهرة اجدادنا على الظلم الى طاله الطائفه اليهوديه منذ زمن بعيد من تهجير  واستباحه  ومصادرة اموال وعقارات وتسقيط جنسيه  لما وصلنا الى هذا الحال اليوم .فلساكت عن الحق شيطان اخرس.

حينها كان ولا بد ان نعي جميعا ان قد ما طال ابناءهذا البلد منذ زمن بعيد لابد من ان ياتي يوما ما الدور على الجميع كما تدين تدان.من هنا وبعد سنوات مرت على العراق ايام صعبه فقد فيها العراقيون السلام والامان

فقدت كانت بغداد احدى اجمل علامات السلام ولكن بسبب الحروب اللعينه ومحن متلاحقه وما تلاها من احداث ومنذ ذلك الحين تفكك عقد السلم الاهلي في العراق وبدأت اولى حالات التهجير القسريه لليهود الذين كانو يمثلون القفل لهذا العقد كونه اصغر جزء فيه وما يحتله القفل من اهميه تماسك مكوناته . بالرغم من صغر حجمه فأن فقدان او عطب هذا القفل لا يصلح ان يزين رقبه العراق مهما كانت لمكوناته حجم أو قيمه ماديه .

منذ ذلك الحين واخذنا التعصب الديني والقومي والمذهبي وبدأ صوت عويل (المتأسلمين) والقوميون ونبرتهم النشاز  فبدأ انتشار سمومهم في عقل المواطن العراقي وخاصه البسيط منهم الذي لا يعرف سوى الصوم والصلاه ويتبع أي شخص له ذقن طويل وان كان عفن مثل عقله الذي يبحث في سموم الماضي لاسيما وان رجال الدين عامه من كل الطوائف لم يستطيعوا ردم ما جاء في كتب التراث والفقه من ثغرات والى الابد لكي تستغل من تجار الدين والحروب

لذا ما جاءت به داعش والمليشيات ليس من تاريخ غير امة .