مئات ياهل العالم مو واحد و لا اثنين ، و لا عشرات مئات القتلى مئات احتركوا بالكرادة … زين شلون ، و ليش ، مو كسرنه ظهورهم بالرمادي مو ضربناهم بهيت ، مو قتلنه قوتهم بالفلوجة ….. لا ، ما قتلنه قوتهم ، اي هاي الحقيقة بعدنه ، قتلنا اكثر من ألفين و خمسمية بالفلوجة ، بس مو هذه قوتهمابدا مو هذه قوتهم
قوتهم هي ابن تيمية : اي هذا الي يعتبره ملايين المسلمين شيخ الاسلام هو قوتهم ، اذا ما نقتل ابن تيمية ما نقتلهم ، اذا ما تعرفون شلون تقتلوه استعينو بلي يعرفون ، طلبوا المساعدة من كل العالم حتى نقتله
-اذا ما نقتل ابن تيمية تبقون ما تنجحون و نبقه نموت
– اذا ما نقتل ابن تيمية نبقى نقاتل و نخسر ولدنه بالحرب
– اذا ما نقتل ابن تيمية نبقه نسنزف حياتنا بالموت
– اذا ما نقتل ابن تيمية راح يحول بعد الآلاف من العراقيين الى داعش و لازم نقتلهم
– اذا ما نقتل ابن تيمية راح تبقه الدولة تتوزع هذه حصة الشيعة و هذه حصة السنة
– اذا ما نقتل ابن تيمية راح يبقى الاقتصاد والتعليم و الصحة و السياحة و العمران و كل شي متخلف
– اذا ما نقتل ابن تيمية راح نبقه بلد نامي و بلد مقتول و بلد فاسد و بلد محتل و بلد الكل يتدخل بشؤونه ابن تيمية هو الشيطان ، و هذا الشيطان موجود بيناتنا ، بالجوامع و بالتلفزيونات و بالمدارس و بالكليات على المنصات و على المنابر ، لا و موجود بالشوارع، موجود بكل مكان ؛
ابن تيمية
– كل ما نقتل من داعش ينتصر و كل ما ننقتل ينتصر
– كل هذه الحرب هو مهندسها و هو الي يحركها
– هو الي وره كل الفساد الي دمر البلد
ابن تيمية هو الي صنع ابن الجوزية و محمد عبد الوهاب و الماوري و الجويري و سيد قطب و عبد الله عزام و ايمن الظواهري ، و هو الي حول الآلاف العراقيين الى داعش ، و هو الي اذا ما قتلناه راح يبقه يغوي الملايين حتى يجون يقتلون بالعراقيين
بس
بس … اهم من قتله ؛ هو لازم نعرف شلون نقتله ، لازم نفهم ابن تيمية مو سهل و مو غبي
– ممكن نصور نقتله بس الحقيقة انه احنه نقتل أنفسنا بوهم قتله
– و لازم نعرف منو الي يقتله ، و هذه لازم نعترف بيها ، مو اي شخص يكدر يقتله
– و لازم نعرف انه عملية القضاء عليه مو سهلة ، ابدا مو سهلة ، هذا صارله اكثر من الف سنه يتجذر و يتقوى ، لازم نعرف انه أنصاره هوايه … اي أنصاره مو قليليين كلش هواية
– حتى تعرفون لويش ما يهتم هواي من الناس النه رغم كل الي يصير بينه
– حته تعرفون لويش ما يتضامن ويانه هواي من الناس
– حتى تعرفون لويش ما يصدكونه و لا يساعدونه
– و حتى تعرفون لويش توصل الدرجة بناس يحتفلون من يشوفونه نتفجر و نحترك و نتهدم و نموت
كل الموت و الكره و الظلم و التخلف الي بي احنه ورآه ابن تيمية ، و احنه لحد الان رصاصة وحدة ما أطلقنا عليه