22 ديسمبر، 2024 2:21 م

إيران.. تفتعل الأزمات والصراعات المذهبية والعرقية

إيران.. تفتعل الأزمات والصراعات المذهبية والعرقية

منذ ان كنا صغاراً صحونا على حرب دامية أكلت الأخضر واليابس .حيث نرى الجثث وهي تأتي من ساحة المعركة الإيرانية العراقية حتى قتلت الآلاف الناس وشردت العوائل وسفك الدم العراقي والإيراني في صراع دامي تحت مسميات وادعاءات الدفاع عن الثورة وأخرى الدفاع عن الوطن والحزب .لكننا لم نسمع أو نرى صراعاً بين منتحل التشيع والمدافع عن تصدير الثورة الفارسية وبين المحامي عن البوابة الشرقية حيث رأينا  الصراع وضريبة العداء دفعها الشعبين الذين خدعا بتسميات وهمية ليس لها وجود . وزعماء الفرس لم ينتهوا عن غيهم ومطامعهم التوسعية وشعاراتهم البراقة لتصدير الثورة الفارسية .التي تخدم مصلحة شخصية فئوية بشعارات إسلامية كاذبة ومزيفه انخدع من انخدع بها .فلا يوجد إسلام بقوة النار والحديد ولكن ينشر بحجة شرعية وعقلية واضحة البينة وهذا ما حصل مع النبي المصطفى عليه الصلاة والسلام في عصر الإسلام .وما نشاهده اليوم من توجهات لدى السلطة الايرانية ما هي الا أكذوبة دفع ضريبتها الشعب العراقي والشعب السوري والايراني واليمني حتى صار المجتمع الاسلامي والعربي والغربي ينظر لقادة الفرس بنظرة الإرهاب الذي يتبنى قطع الرؤوس وحرق الجثث تماماً كما يصنع الارهاب التكفيري الداعشي .وقد أجاد المتحدث الرسمي باسم مرجعية السيد الصرخي الحسني العراقي العربي الشيخ طالب الشمري بوصفه وتحليله الذي خص فيه صحيفة المدينة حول ايران

قائلاً((أنّ إيران تحكم الشعب الإيراني بقبضة من حديد ونار حيث سلطت عليه الإطلاعات و مليشيات البسيج المرتبطة بالنظام والمحامية عنه ومواجهة كل صوت معارض لها ورافض لسياستها القمعية بحق معارضيها من الأقليات غير الفارسية كالعرب والبلوش وغيرهما، مشددًا على أنّه لا تزال تفتعل الأزمات و الصراعات المذهبية والعرقية في الدول المجاورة لها كل ذلك من أجل تنفيذ مشروع توسعي إمبراطوري وكما صَرَّحَتْ عنه مؤخرًا بإنشاء إمبراطورية فارسية وعاصمتها بغداد وكان ولا زال العداء الاعجمي لمرجعية السيد الصرخي وفق مبدأ رفضه الاحتلال الأمريكي و الإيراني وكل ما يترشح منهما، ولأنّه تصدى بالدليل العلمي الذي كشف العورات العلمية والفكرية للمتصدين لقيادة الأمة وفضح زعامتهم وتسلطهم بغير دليل شرعي ولا هدى ولا كتاب منير، ولأنّه رفض الطائفية المقيتة وما ترشح عنها من قتل و تهجير ونزوح و سجون و اعتقالات وقتل على الاسم والهوية واستباحة للمحرمات، ولأنّه رفض إيران
)وأقصد النظام والمنهج وليس الشعب ) ومشروعات إيران وتدخلات إيران وسياستها الإمبراطورية التوسعية على حساب دول المنطقة بزرع بذور الفتن والاختلافات والنزاعات المذهبية والعرقية، ولأنّه رفض فتوى التقاتل الطائفي بين العراقيين، ورفض العمالة للأجنبي ورفض التبعية لإيران والانصياع لأوامرها، كما رفض التشيع الصفوي السبّاب الفحاش حيث أنّ هذه نتيجة طبيعية ومتوقعة وهي ضريبة حتمية تقع على سماحة السيد الصرخي وأتباعه فلأننا وقعنا تحت احتلال صفوي مليشياوي واحتلال داعشي تكفيري والذي يواجه الاحتلالين المذكورين ويرفضهما ويطالب بطردهما من العراق وإرجاعه لمحيطه العربي فكل ذلك يدفع أصحاب الأطماع التوسعية لممارسة أقسى أنواع الضغوط من سجن وحبس وخطف وقتل وتصفية وتهجير وتضييق عليه وعلى أنصاره ومريديه وهذا زاد ومؤونة العراقيين المظلومين والحمد لله الذي جعلنا نعيش معاناة أهلنا المهجرين والمشردين و النازحين من المحافظات الغربية المظلومة، وأن نبذل ما بوسعنا من أجل توفير الشيء اليسير لهم.))

إيران.. تفتعل الأزمات والصراعات المذهبية والعرقية
منذ ان كنا صغاراً صحونا على حرب دامية أكلت الأخضر واليابس .حيث نرى الجثث وهي تأتي من ساحة المعركة الإيرانية العراقية حتى قتلت الآلاف الناس وشردت العوائل وسفك الدم العراقي والإيراني في صراع دامي تحت مسميات وادعاءات الدفاع عن الثورة وأخرى الدفاع عن الوطن والحزب .لكننا لم نسمع أو نرى صراعاً بين منتحل التشيع والمدافع عن تصدير الثورة الفارسية وبين المحامي عن البوابة الشرقية حيث رأينا  الصراع وضريبة العداء دفعها الشعبين الذين خدعا بتسميات وهمية ليس لها وجود . وزعماء الفرس لم ينتهوا عن غيهم ومطامعهم التوسعية وشعاراتهم البراقة لتصدير الثورة الفارسية .التي تخدم مصلحة شخصية فئوية بشعارات إسلامية كاذبة ومزيفه انخدع من انخدع بها .فلا يوجد إسلام بقوة النار والحديد ولكن ينشر بحجة شرعية وعقلية واضحة البينة وهذا ما حصل مع النبي المصطفى عليه الصلاة والسلام في عصر الإسلام .وما نشاهده اليوم من توجهات لدى السلطة الايرانية ما هي الا أكذوبة دفع ضريبتها الشعب العراقي والشعب السوري والايراني واليمني حتى صار المجتمع الاسلامي والعربي والغربي ينظر لقادة الفرس بنظرة الإرهاب الذي يتبنى قطع الرؤوس وحرق الجثث تماماً كما يصنع الارهاب التكفيري الداعشي .وقد أجاد المتحدث الرسمي باسم مرجعية السيد الصرخي الحسني العراقي العربي الشيخ طالب الشمري بوصفه وتحليله الذي خص فيه صحيفة المدينة حول ايران

قائلاً((أنّ إيران تحكم الشعب الإيراني بقبضة من حديد ونار حيث سلطت عليه الإطلاعات و مليشيات البسيج المرتبطة بالنظام والمحامية عنه ومواجهة كل صوت معارض لها ورافض لسياستها القمعية بحق معارضيها من الأقليات غير الفارسية كالعرب والبلوش وغيرهما، مشددًا على أنّه لا تزال تفتعل الأزمات و الصراعات المذهبية والعرقية في الدول المجاورة لها كل ذلك من أجل تنفيذ مشروع توسعي إمبراطوري وكما صَرَّحَتْ عنه مؤخرًا بإنشاء إمبراطورية فارسية وعاصمتها بغداد وكان ولا زال العداء الاعجمي لمرجعية السيد الصرخي وفق مبدأ رفضه الاحتلال الأمريكي و الإيراني وكل ما يترشح منهما، ولأنّه تصدى بالدليل العلمي الذي كشف العورات العلمية والفكرية للمتصدين لقيادة الأمة وفضح زعامتهم وتسلطهم بغير دليل شرعي ولا هدى ولا كتاب منير، ولأنّه رفض الطائفية المقيتة وما ترشح عنها من قتل و تهجير ونزوح و سجون و اعتقالات وقتل على الاسم والهوية واستباحة للمحرمات، ولأنّه رفض إيران
)وأقصد النظام والمنهج وليس الشعب ) ومشروعات إيران وتدخلات إيران وسياستها الإمبراطورية التوسعية على حساب دول المنطقة بزرع بذور الفتن والاختلافات والنزاعات المذهبية والعرقية، ولأنّه رفض فتوى التقاتل الطائفي بين العراقيين، ورفض العمالة للأجنبي ورفض التبعية لإيران والانصياع لأوامرها، كما رفض التشيع الصفوي السبّاب الفحاش حيث أنّ هذه نتيجة طبيعية ومتوقعة وهي ضريبة حتمية تقع على سماحة السيد الصرخي وأتباعه فلأننا وقعنا تحت احتلال صفوي مليشياوي واحتلال داعشي تكفيري والذي يواجه الاحتلالين المذكورين ويرفضهما ويطالب بطردهما من العراق وإرجاعه لمحيطه العربي فكل ذلك يدفع أصحاب الأطماع التوسعية لممارسة أقسى أنواع الضغوط من سجن وحبس وخطف وقتل وتصفية وتهجير وتضييق عليه وعلى أنصاره ومريديه وهذا زاد ومؤونة العراقيين المظلومين والحمد لله الذي جعلنا نعيش معاناة أهلنا المهجرين والمشردين و النازحين من المحافظات الغربية المظلومة، وأن نبذل ما بوسعنا من أجل توفير الشيء اليسير لهم.))