18 ديسمبر، 2024 8:02 م

إعادة إنتاج نكبة العراق مؤامرة 14 رمضان

إعادة إنتاج نكبة العراق مؤامرة 14 رمضان

مِلحة ابن مَلحة ساحة الاعتصام:
الاُلعُبان «برهم صالح» يودّع مرؤوسة في نشرة دعايته السّابق «مصطفى الكاظمي» (ليسافر الكاظمي لا برهم)، في المحطّة العالَميّة ببغداد في ذكرى “ كُرد وعرب فد حزام !” مُؤامرة 14 رمضان القوميّة عربيّة- كُرديّة على سيادة وقيادة العراق التأريخيّة. لكن برهم استقلّ القطار الأميركي، وبقي الكاظمي!.

– إجراء انتخابات مُبكّرة، والشّيطان يتكامَن في التفاصيل؛ متى استكمال القانون الانتخابي، وتفعيل مُفوضيّة الانتخابات وتطبيق كامل لقانون الأحزاب بالتعاون مع الاُمم المُتحدة؟!. حتى يتمكَّن مُرشَّح/ مُكلَّف التشريفي حامي/ حرامي الدّستور الملغوم، الانفصاليّ برهم صالح
(مصطفى الكاظمي، وبرنامجه الغائِم العائِم على جائِح كورونا، وجائِع رمضاء التظاهرات في شهر رمضان ؟!).
– فرض هيبة الدّولة من خلال حصر السّلاح بيد المُؤسّسات الحكوميّة والعسكريّة
(وماذا عن مافيا/ مليشيا مُحاصصة المُتخاصمين زميلي “مدرسة المُشاغبين ” «طالباني/ برزاني» العرقيّة غير عراقيّة الولاء، الناهبة المُهرّبة لريع النِّفط في زمَن بخس سعر سوقه العالَميّة؟).
– فتح أيّ حوار
(وطني!، مع المُغلّف لامتيازات مُحافظات شَماليّ العراق على جَنوبه، بغلاف يُسمّيه استغفالاً لأمر واقع شاذ بمُسمّى: “ مكاسب !”)
بهدف الاصغاء لمطالب حركة الاحتجاج السّلمي والشّروع بحملة شاملة للتقصّي والمُساءَلة العادلة/ بشأن أحداث العنف التي رافقتها وتطبيق العدالة بحقّ الجّنس/ الطَّرف الثالث المُتورطين بالدّم العراقي.
– إعداد مشروع قانون مُوازنة استثنائيّة لمُواجهة الأزمة الاقتصاديّة وتداعيات انهيار النفط
“ايرادات النفط لشهر كانون الثاني: 6,163$ مليار دولار، والمُتحقق لشهر شباط: 5,53$ مليار دولار، والمُتحقق لشهر آذار : 2,989$ مليار دولار” و“لشهر نيسان المُنصرم: 2$ مليار دولار، والمُتوقع لشهر آيار الجّاري: 1,125$ مليار دولار”.
فضلاً عن تسخير إمكانات الدّولة لمُكافحة جائح سكرتير برزاني اللّص فؤاد حسين/ كورونا.
– حماية سيادة العراق وأمنه وإعادة تدوير نفايات مياه الصَّرف الصّحّي الثقيلة وإنتاج رُؤية وطنيّة مُشتركة للتفاوض بشأن مُستقبل وجود القوّات الأجنبيّة ضمن
(نطاق معركة الجَّمَل وتحكيم الصَّبر الجَّميل)
نطاق عمل أمن البلاد واستمراريّة مُكافحة الجَّيب الحاضن المُتكامِن حتى يُمكِّن فلول الإرهاب وخلاياه.
– تطوير المُؤسّسات العسكريّة والأمنيّة على شاكلة إشكال اُكذوبة حرس الحدود عديم الولاء لوحدة أرض العراق مِن زاخو إلى الفاو:
– إجراء مُفاوضات جادّة ناجزة برزانيّة/ مع قيادات دول التحالف الدّولي بما يضمن تحقيق تطلّعات الجَّيب العميل عدوّ الوطن والشَّعب باُحجيّة السّيادة الوطنيّة الكاملة في ضوء مصالح العراق وعدم المساس بأمنه الدّاخلي.
– تتعاطى الدّولة مع مُؤسّسات رسميّة في علاقاتها الخارجيّة وفي نطاق كابوس اتصالات مسرور مسعود برزاني الجّانبيّة في الأزقة الخلفيّة للعالَم السُّفلي الافتراضي: انتهاء عراق التآخي التأريخي!/ قواعد الدّبلوماسيّة الدّوليّة وليس مع أشخاص أو جهات غير رسميّة
، على خلفيّة أوَّل إعلان تأريخي للمُتحدثة باسم الخارجيّة الرّوسيّة، ماريا زاخاروفا في إحاطة صحافيّة، أن أي هجوم صاروخي مِن الغوّاصات الأميركيّة يُقابل بضربة نووية روسيّة مِن طراز “تريدينت-2” بصواريخ نووية مُنخفضة الطّاقة “يتفق مع العقيدة العسكريّة الرّوسيّة”.
– مُكافحة الفساد وتفعيل الملفات المُعطلة وتطبيق القانون على الفاسدين مهما بلغ نفوذهم (السَّمكة المأكولة المذمومة العراق؛ فاسدة مِن رأسِها شَماليّ العراق).
– البَدء الفوري بتدقيق السّجلّات الماليّة للشّركات الحزبيّة والشّخصيات وأصحاب رؤوس الأموال المشكوك بحصولها على أموال بطريقة غير مشروعة
(في البَدء كانت كلمة حقّ: ثقافة ولُغة أراد بها الرّفاق التقدّميون ومُلّا برزاني، باطل حدود الدَّم المُتجاوز عليها!).
فيديو: مُتظاهرو ساحة التحرير يرفضون المنهاج الوزاري الذي أعلنه مصطفى الكاظمي.