استضافت إحدى الجهات السياسية الكوردية في مدينة (ئوربرو= (Örebroالسويدية يوم 08 11 2016 الرئيس المشترك لحزب الاتحاد الديمقراطي الأستاذ (صالح مسلم محمد) لإلقاء محاضرة عن مجمل الوضع الراهن في غربي كوردستان. لقد استمرت المحاضرة ساعة وثلاثين دقيقة, لم يقل لنا فيها الأستاذ المحاضر شيئاً عن خلافاتهم الكبيرة مع الأحزاب الكوردستانية في غربي كوردستان, التي وصلت إلى حد منعت أجهزت حزبه الأمنية بسببها نشاطات تلك الأحزاب الكوردستانية واعتقلت عدد من مسئوليها وأودعتهم في سجونها.. . عزيزي القارئ, كل الذي قاله المحاضر سبق لنا وشاهدناه وسمعناه في قنوات التلفزة الفضائية الكوردستانية وغيرها من وسائل الإعلام الكوردستانية والعربية والعالمية, يعني أن الأستاذ, تكلم بالعموميات وبلغة عامية أيضاً. ثم خلال محاضرته.. قال كلاماً ثقيلاً لا ينهضم عندي كقومي كوردي, فلذا دونت بعض النقاط التي طرحتها عليه كأسئلة وتعقيبات فيما بعد باللغة التي يجيدها جيداً ألا وهي اللغة العربية, لكن أسئلتي وتعقيباتي لم ترق للأستاذ المحاضر, الذي اشتاط غضباً علي بسبب اختلاف في وجهات النظر أدى إلى سؤ فهم من جانبه؟, ولم يجد في جعبته شيئاً يرد به علي غير الكلام القاسي, الذي يدخل في خانة الشتم والسباب واتهامي ككاتب بالخيانة, حين ساوى بين قلمي وبندقية العدو المحتل الغاشم!! مثل هذا الكلام الخشن لا يليق إلا بقائله. عزيزي القارئ الكريم, لم أقاطعه حتى حين تجاوز الخط الأحمر وأساء إلي أمام أنظار الجميع, لقد تركته يفرغ ما في جعبته من مقت وشناءة, كي لا يقال أن محمد مندلاوي لم يدع الضيف ينهي محاضرته بسلام. لم يعلم الأستاذ المحاضر أنني مواطن كوردستاني بسيط, لا أملك في هذه الدنيا غير فكري المتواضع وقلمي الجريء أدافع بهما عن شعبي الجريح, الذي يرى الويل والثبور على مدار الساعة على أيدي محتليه الأوباش من الفرس والعرب والأتراك الأوباش. أنا يا عزيزي أستاذ (صالح), كما أسلفت لك, مواطن بسيط ومسالم ومحدود القدرة, ولست متهماً باغتيال المناضل (مشعل تمو) ولم أعمل مع نظام حزب البعث العفن بشقيه السوري والعراقي, ولم أتعاون مع النظام السوري العنصري المجرم في مربعات أمنية في الحسكة وقامشلو الخ. في الحقيقة لم أرد أن أضع مثل هذا الكلام الجاف على الورق, ألا أنه تجاوز الخط الأحمر حين اتهمني بالخيانة, وهذا الاتهام الظالم هو الذي أرغم قلمي أن يسطر مثل هذا الكلام.. الذي يؤلمني أيضاً. على أية حال, سنتناول ما قاله الأستاذ في المحاضرة في سياق هذا المقال بإسهاب. عزيزي المتابع, بعد الانتهاء من المحاضرة, أُخذ استراحة قصيرة لمدة عشر دقائق, وبعدها تم فتح باب النقاش وطرح الأسئلة على الأستاذ المحاضر. وبعد أن ُطرح عليه بعض الأسئلة والاستفسارات من قبل عدد من الحاضرين, وأجاب عليها بصوته المنخفض, الذي يصعب على المستمع أن يفهمه جيداً, لذا وصل كلامه
بصعوبة إلى مسمعي. لقد انتظرت حدود نصف ساعة حتى جاء دوري, وبعد أن رحبت به وهنأته بسلامة الوصول ثم سألته التالي: لماذا لا يوجد علم كوردستان لا خلفك ولا بجانبك؟؟, ألا تعلم أن علمنا القومي مع عيدنا القومي “نوروز” الأغر ومعهما نشيدنا القومي “ئەی رەقیب =أيها الراصد” يجمعنا ويوحدنا تحت ظله على أرض وطننا كوردستان كأمة واحدة موحدة؟.بهذه المناسبة, من هنا أقول لجميع أبناء الشعب الكوردي الجريح, إن من يرفع غير هذا العلم القومي أو لا يضعه بجانب علم إقليمه أو ينشد غير نشيدنا القومي؟ “ئەی رەقیب” أو يهجر عيدنا القومي؟ نوروز ويحتفل بغيره مما لا شك فيه أنه يجزئ الكورد شعباً وأرضاً. للأسف الشديد, رد علي الأستاذ المحاضر بجملة مغالطات من نسج العقلية الحزبية الضيقة, حين قال:” إن هذا العلم ليس بعلم الشعب الكوردي, بل هو علم الأحزاب الكوردية, كحزب الاتحاد الوطني الكوردستاني, والحزب الديمقراطي الكوردستاني الخ, مع أن عضواً من حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني كان جالساً أمامه وبيده علم الحزب بلونه الأخضر ويرفرف به. كذلك لجميع الأحزاب الكوردستانية أعلامها الخاصة بها بمعزل عن علم كوردستان. حقاً لا أدري, لماذا كل هذه المكابرة, ألا يرى الأستاذ المحاضر هذا العلم في غربي كوردستان, حيث ترفعه عدة أحزاب كوردستانية باستثناء حزبه!. وكذلك في شرقي كوردستان, أن جميع أحزابها من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار ترفع هذا العلم ذات اللون الأحمر والأبيض والأخضر وفي وسطه شمس سومر وامتدادها شمس الإيزيديين الكورد الغيارى. الطامة الكبرى, أنه قال في مقدمة رده ذات الطابع العنيف: أن هذا العلم رفعه أول مرة جمعية خويبون – في شمالي كوردستان- ثم انتقلت إلى شرقي كوردستان ورفع في جمهورية كوردستان وعاصمتها (مهاباد) ومن ثم سلمه رئيس الجمهورية (قاضي محمد) إلى ملا (مصطفى البارزاني) وأوصاه باسم دماء شهداء كوردستان أن يكون أميناً عليه, وهذا ما فعله ملا مصطفى البارزاني, حيث احتفظ به إلى آخر يوم في حياته, وقبل أن يفارق الحياة وينتقل إلى العالم الآخر, عالم اللا عودة, سلمه إلى نجله (مسعود البارزاني) الرئيس الحالي لإقليم جنوب كوردستان. عزيزي القارئ الكريم, بالإضافة إلى أن الشعب الكوردي في عموم كوردستان قبل قيام إقليم الجنوب اتخذ هذا العلم علماً وطنياً للأمة الكوردية, وبعد التحرير الجنوب عام (1992) صوتت الغالبية المطلقة في برلمانه والمتمثلة حينها بالحزبين, الاتحاد الوطني الكوردستاني والديمقراطي الكوردستان لجعل هذا العلم المقدس علماً رسمياً لإقليم كوردستان. ومنذ ذلك التاريخ صار يرفرف هذا العلم الخفاق في العُلا في سماء الإقليم وفوق جميع مبانيه ومؤسساته. عزيزي القارئ اللبيب, الذي يدهشني في شخص المحاضر ومن وافقه في مغالطاته, أنه وجميع الحاضرون وأنا معهم قرأنا معاً نشيدنا القومي “ئەی رەقیب” الذي يقول في إحدى أبياته:”ئەی رەقیب هەر ماوە قەومی کورد زمان … نایشکینی دانەری توپی زەمان … کەس نەڵیی کورد مردووە کورد زیندووە … زیندوە قەت نانەوێ ئاڵا کەمان = إن الشعب الكوردي ما زال حياً… ولن تستطيع مدافع الزمن من تحطيم وجوده … لن يموت الشعب الكوردي أنه حي… أنه باق ولن تنتكس رايتنا” قصد كاتب القصيدة الشاعر (دڵدار) الراية التي جاء ذكرها في النشيد وهي ذات الراية التي أنشدها المحاضر بصوت عالي معنا ومن ثم قال أنها ليست راية عموم الشعب الكوردي, إذا هكذا لماذا تنشده مع أبناء الشعب الكوردي!, نتساءل, أليس كل ما قاله المحاضر في هذا المضمار يرسخ ازدواجية الانتماء!!. أضف لما سبق, أن تاريخ هذا العلم الكوردستاني يؤكد للقاصي والداني, أن الشعب الكوردي المناضل هو الذي اختار هذا العلم بإرادته الحرة, حتى يكون رمزاً وطنياً لوحدته القومية أرضاً وشعباً؟؟. وبعد الانتهاء من هذا السؤال, كان لي تعقيب معارض على كلام المحاضر, الذي ذكر في محاضرته عدة مرات اسم “ميسوپوتامیا” بدل اسم وطننا الحبيب كوردستان!!. قلت له, يا أستاذ, أن وطننا الذي يوحدنا على أديمه اسمه كوردستان وليس “ميسوپوتامیا”. هنا اشتاط غضباً, ورد علي بصوت عالي وبانفعال عصبي, قائلاً:” أن اسم ميسوپوتامیا أقدم من اسم كوردستان” لذا أنا أذكر اسمه. عجبي, هل هذا جواب سليم على سؤالي, أم هروب إلى الأمام, أي: الفرار من الاعتراف بالخطأ؟. نسأل الأستاذ المحاضر, هل أن مدن كوباني وعفرين وعامودا الخ تقع داخل “ميسوپوتامیا” أم خارجها؟؟ هل
أن 99% من أرض جنوب كوردستان داخل “ميسوپوتامیا”أم خارجها ؟؟ هل أن جميع أرض شرقي كوردستان داخل “ميسوپوتامیا” أم خارجها؟؟ هل أن أجزاء كثيرة من شمال كوردستان داخل “ميسوپوتامیا” أم خارجها؟؟ عزيزي القارئ الكريم, أنا كقومي كوردي, قطعاً لا أقبل مِن كائن مَن كان, أن يلغي اسم وطني كوردستان عمداً أو سهواً, لأن إلغاء الاسم يعني إلغاء وجود ذلك العنصر الذي يحمل الاسم الموجود كحقيقة ثابتة على الأرض؟؟. ألا يدري المحاضر أنه بهذا الوصف.. يخدم المحتل البغيض, الذي يحاول بكل السبل والوسائل اللا مشروعة إلغاء اسم كوردستان, الذي لولاه لا وجود لشعب اسمه الشعب الكوردستاني اليوم ولا لوطن اسمه كوردستان, لأن الأرض جسد الأمة والأمة بدون جسد عبارة عن وهم ليس إلا؟؟. الطامة الكبرى, أن شرذمة من الحاضرين في القاعة, من شُذاذ القوم, من الذين لا يجيدون ألف باء السياسة صاروا يصفقوا له عالياً وبحرارة, أتعجب من تصرفات هؤلاء الحمقى, لا شك أنهم بسبب جهلهم المفرط لا يستوعبون خطورة الكلام الذي قاله المحاضر أمامهم وجه لوجه وبصوت عالي بأنه ألغى وطن الشعب الكوردي كوردستان, وبدله باسم غريب على اللسان الإنسان الكوردي ألا وهو “ميسوپوتامیا” التي تشمل أقل من نصف مساحة كوردستان!!. وفي سياق الحديث, قلت للمحاضر, أن لي عتب على المشرفين على موقع حزبكم على النت, وذلك بسبب الانتقائية التي بات يتعامل بها مع المقالات المرسلة إليهم من قبل الكتاب والباحثين, وذلك بسبب مواقف الكتاب السياسية سلباً أم إيجاباً من القيادات والأحزاب الكوردية. على سبيل المثال, في الأعوام الماضية نشر لي موقعكم.. بصورة منتظمة جميع مقالاتي التي كنت ابعثها له, لحين كتابتي لمقال كنت فيه إيجابياً بعض الشيء مع البارزاني وحزبه الكوردستاني, وبعد هذا المقال مباشرة امتنع موقعكم عن نشر مقالاتي في صفحته, مع أن كلمة الديمقراطي تذيل اسم حزبكم, ثم أننا ككتاب أو باحثين كل واحد منا له منهجه واتجاهه الخاص به يسير عليه, ليست بالضرورة أن يتوافق مع مناهج واتجاهات الأحزاب الكوردستانية, لكننا في النهاية نلتقي في نفس الرافد الذي من خلاله نوصل الشعب الكوردي المناضل إلى شاطئ الأمان وذلك بتحقيق أهدافه القومية المشروعة, نحن بالقلم وأنتم بالبندقية الثائرة ضد الاحتلال الأجنبي البغيض. الذي أرجوه منكم, أن يكون صدركم رحب, بحيث يتسع لقبول الكلام الإيجابي, الذي يقال عن غيركم على الساحة السياسية الكوردستاية, وخاصة منافسيكم على الساحة الكوردستانية وخارجها, مع أولئك الذين بينكم اختلافات أو خلافات سياسية. كان لي تعقيب آخر على مزاعمه.., ألا أنهم لم يسمحوا لي بطرحه على الأستاذ المحاضر, كنت أريد أن انتقده على ترديده.. عدة مرات لاسم “چوارپارچەی کوردستان = أجزاء كوردستان الأربعة”. عزيزي القارئ اللبيب, إن الأستاذ (صالح مسلم) وحزبه الذي لا يحمل اسم كوردستان كأسماء جميع الأحزاب الكوردستانية؟, زعموا في الأعوام الماضية مراراً كراراً أنهم ليسوا كالأحزاب الكوردستانية التقليدية القديمة, ونحن هللنا لهم, وقلنا هذا شيء عظيم, سيكون لنا حزب سياسي في غربي كوردستان يواكب الحضارة و يقرأ المتغيرات الدولية جيداً, وسيحقق لنا في قادم الأيام ما لم تستطع الأحزاب الباليه أن تحققها لنا خلال عقود طويلة, ألا أنه تبين فيما بعد, أن هذه الحداثة التي تشدقوا بها ألغت علمنا القومي الكوردستاني!. ومن ثم ألغت اسم وطننا كوردستان وبدلته بتسمية شاذة من الصعب أن يلفظها المواطن الكوردي!. بل حتى القوات التي سموها بقوات سوريا الديمقراطية, أن الواجب القومي والوطني يحتم عليهم أن يسموها بقوات كوردستان الديمقراطية؟. وكذلك اسم “الپێشمەرگة” المقدس, بدلوه باسم أجنبي ليس له أي علاقة بجلالة اللغة الكوردية!, و و و الخ. عزيزي القارئ الكريم, عندنا في إقليم كوردستان حركة عبثية غير كوردستانية في سياستها, تماثل هذا الحزب في جانبه السلبي المذكور أعلاه, وهي حركة التغيير (گۆڕان) التي يرأسها نوشيروان مصطفى ومعقلها مدينة السليمانية. دعونا الآن نتساءل, أليس من الأجدر برئيس الحزب (صالح مسلم) أن يرسخ في فكر أعضاء حزبه ومن ثم الجزء الغالي من الشعب الكوردي في غربي كوردستان ويليهما عموم الشعب الكوردي اسم كوردستان فقط دون أي ذكر للأجزاء الأربعة؟؟ أليست هذه الأجزاء الأربعة خط حدودها المصطنعة المحتل الغاصب بحراب جيوشه المجرمة؟؟هنا نتساءل, لما لا تعمم الأحزاب الكوردستانية
في وسائل إعلامها اسم كوردستان فقط عن عموم وطننا كوردستان, الذي يبدأ من البحر إلى البحر, وعند الحديث عن أي قسم محتل يستطيعوا الإشارة إليه باتجاهه الجغرافي, كجنوب كوردستان, وغرب كوردستان, وشمال كوردستان, وشرق كوردستان, عنده سيرسخ في فكر ووجدان الإنسان الكوردي كوردستان واحدة موحدة أرضاً وشعباً. لكن للأسف الشديد, أن قادتنا الكلاسيكيين في عموم كوردستان ومن ضمنهم الأستاذ (صالح مسلم) لم يستطيعوا إلى الآن أن يتحرروا من المصطلحات الكيدية التي تحط من الوعي القومي الكوردي, والتي من نسج سلطات الاحتلال العربي الفارسي التركي الغاشم. لما لا يلقي الأستاذ (صالح مسلم) وقادة الأحزاب الكوردستانية الأخرى دون استثناء, نظرة فاحصة على خارطة فلسطين, ليروا بأم أعينهم جيداً عدم وجود اتصال أرضي ولا بحري بين قطاع غزة الذي كان تحت الوصاية المصرية, والضفة الغربية التي كانت تحت الوصاية الأردنية, لكن مع هذا حين يقولوا فلسطين يقصدوا به قطاع غزة والضفة الغربية لنهر الأردن مجتمعة, وهكذا على مر الأعوام ترسخ في فكر العالم أيضاً, أن فلسطين وطن واحد موحد. بينما نحن الكورد, وطننا متصل ببعضه أرضاً وشعباً, ألا أن سذاجة قادتنا جزأ وطننا إلى أشلاء في عقولنا, كما جزأه المحتل الغاصب على الأرض وفرق بيننا!!.
لكي يعرف الأستاذ (صالح مسلم) بأني إنسان قومي كوردستاني لا فرق عندي بين غرب كوردستان من شرقه أو جنوبه من شماله, كلها معاً تشكل الوطن الكوردي الحبيب, كوردستان. وقلمي يا أستاذ صالح ليس معادلاً لبندقية العدو كما اتهمتني. أنشر لك أدناه عناوين عدداً من مقالاتي التي آزرت بها بني قومي في الشمال والغرب.1- إدعاء الأتراك عن انتهاك (مجالهم) الجوي يشبه إدعاء العاهرة عن انتهاك شرفها.2- الأتراك شعب الله الملعون؟ 3- الأتراك يسرقون التاريخ والتراث الكوردي.4- التمايز بين أردوغان ومن سبقه في حكم الكيان التركي كالتمايز بين الكلب الأبيض والكلب الإسود. 5- الجمهورية التركية الإسلامية؟ 6- الدماء الزكية التي سالت على أرض پرسوس لطخة عار أخرى تضاف إلى سجل الجمهورية التركية الطورانية الأسود. 7- الطوراني المتأسلم “محمد زاهد گيل” نموذج حي للعنصرية التركية المَقيتة. 8- العملاء فقط ينسون عناوين أوطانهم؟ 9- الفتى… أردوغان.10- المفارقة الكبيرة بين أصالة الكورد شعباً و وطناً وانحطات الأتراك (شعباً) وكياناً. 11- النظام السوري فقد مقومات البقاء متى يرحل؟ 12- إنها كوباني وليست عين عرب يا بجم.13- تركيا الأردوغانية تعتقل الديمقراطية!! 14- تركيا على وشك أن ترتكب حماقة أخرى.15- تركيا في مهب الريح 16- تركيا والأتراك والإرهاب.17- تركيا و داعش وما بينهما.18- تهنئة من القلب إلى كوباني الكرامة التي كانت وستبقى عين الكورد.19- جبل قنديل الأشم قِبلة الكورد الأمينة.20- جمهورية عنصرية ولدت في غفلة من الزمن على كتف البوسفور بدأت الآن تحتضر وقريباً سيذاع للعالم نبأ موتها.21- جنيف.. جنييفان.. جيييفة.22- خطاب الكراهية والتحريض الفتنوي ضد الكورد وكوردستان بدءاً من اللعين ميشيل عفلق وانتهاءاً بالمسخ ميشيل كيلو.23- داعش.. إلى الوراء در.24- دعوة صريحة للانتقام من كل من يدنس أرض كوردستان؟ 25- راية هولاكو العصر بانت تلوح من أنقرة. 26- ردنا على نزيل اسطنبول عطا كامل عطا.27- على ضوء التصريح الأخير لبشار الأسد عن الشعب الكوردي في غربي كوردستان.28- كيلو و دالاتي والوطنية المزيفة.29- لم يبقى لبشار الأسد غير الكلام؟ 30- لماذا الفيدرالية المعلنة في غربي كوردستان استثنت الأراضي الكوردية التي استعربت تحت تسمية الحزام العربي العنصري!!31- ما هي نوع العلاقة.. بين أردوغان والمثليين الأتراك؟! 32- ماذا سيجني الشعب الكوردي في غربي كوردستان من مؤتمر المعارضة السورية الذي انعقد في الرياض برعاية سعودية! 33- معاداة (تركيا) الطورانية للشعوب العربية و الإسلامية.34- “من هنا مر الأتراك فأصبح كل شيء خراباً يباباً” 35- نعم يا جربا، لا يوجد شيء اسمه كوردستان سوريا، بل يوجد إقليم اسمه كوردستان
الغربية متاخم لسوريا 36- الكذب والخداع والتدليس مهنة الإنسان العروبي في كل زمان ومكان ومحمد بهجت قبيسي نموذجا5-1. 37- إنها حكاية علم. 38- أيها الكورد.. كوردستان الغربية تستصرخكم. 39- العملاء فقط ينسون عناوين أوطانهم؟ الخ الخ الخ.
ملاحظة رقم1-: كتبت هذا المقال بلغتين الكوردية والعربية. 2- لقد طلبت من الشخص المرافق للأستاذ (صالح مسلم) عنوانه الالكتروني حتى أبعث له المقال وعندها لا أحتاج إلى نشره في المواقع الالكترونية, ألا أنه امتنع عن أعطائي عنوانه, فلذا أنا مضطر أن أنشره في بعض المواقع على النت حتى يقرأ ردي بتفصيل من حضر المحاضرة ورأى وسمع اتهام المحاضر لي, وحتى يطلع عليه الأستاذ (صالح مسلم) ليعرف ردي على ذلك الاتهام القاسي لي؟.3- أكرر, كأي مواطن كوردي وطني سأبقى أدافع دفاعاً مستميتاً عن عموم الشعب الكوردي وجميع أحزابه ومنظماته, التي تناضل دون هوادة ضد المحتل الغاشم.
لا يخدعنك تصفيق القوم عن وطني … فالقوم في السر غير القوم في العلنِ. (نقل بتصرف)
(الرصافي)
بعد كتابة هذا التوضيح, أغلق باب الجدل في هذا المضمار من جانبي, إلا إذا فتحه أحد ما عنده سأكون مرغماً على الرد كتابة.
10