19 ديسمبر، 2024 1:09 ص

أمسية شعرية موسيقية غنائية قاسمها المشترك العراق

أمسية شعرية موسيقية غنائية قاسمها المشترك العراق

على أمتداد مساحات الحب الذي يعج في أرض الإغتراب كان صوت الفنان العرافي فراس الخيال يبتهل لله كي يطفئ حريق العراق المشتعل ، مجموعة من الإغبياء كان يدورون الأرض بحثاً تسببت في إشعاله والذي التي دولالمخابرات وامر خبز ، وهم حفاة وعراة يخضعون لاعن لقمة لوب اءت الاقدار كي يتولوا مصير هذا الشعب المغو ش عاشوا فيها ، كثيرة بمقدرات شعبنا تساعدهم دول اويجولو اعلى أمره ، ليصولوأدوار لعبة كراسي ن لتدميره ، وهم مع الأسف لحد هذه اللحظة يتبادلو بينهم ، فجاء الشاعر العراقي المغترب ” اسماعيل محمد السلطة اسماعيل ” بصوته الدافئ ليطفئ الحريق في صدور من أحب العراق من نساء ورجال ، حيث كانت دموع الشاعر المغترب ” اسماعيل محمد اسماعيل تنهال على وجنتيه ولم تتوقف وهو يستصرخ هذا الزمن الغابر لنا ونساءنا تغتصب من قبل عصابات لا تعرف أطفا الذي من خلاله يموتعليها الرحمة ، دخلت على بلد الأنبياء والرسل لتهدم معالمهم وتقضي ، والجمال القضاء على كل مصادر الخير بمساعدة هذه الوحوش محاولةفكان الشاعر يصول ويجول في قاعة نادي الشرق في ميشغن ، ليعلن سولت نفسه في زرع لسراق وكل من وا ةومن هذه القاعة الموت للخونالفتنة والطائفية في بلد اكد، وسومر ، واشور ، رافق القصيدة موسيقى الفنان ” جليل البصري ” صاحب التاريخ المعروف بحبه للعراق ، حينما كان الكثير يستمع للخطابات قائد الضرورة ، كان البصري يحمل الالات موسيقة المرحوم ” فؤاد سالم ” ليعطوا النصائح للشعب للدفاع فنان الشعب برفقةعن مظلوميتهم والوقوف صفاً واحداً بوجوه الرموز البعثية التي أوصلت الدول الطامعة عبر خبث العراق إلى هذا الحال الكسيف والمخزي مزيق وحدته وقتل ت ة الذين يحاولونبالعراق ويساندها اللصوص والخونزداد كل ساعة أعداد المهجرين ت يلابرياء ، وها هابناءه الشرفاء واوالفارين من لهيب الموت والغدر والتفجير والعصابات التي تتلاعب بنا ،

ومع هذا حشد الشاعر يرافقه صوت الفنان القادم تواً من معركة الغدر والتفجير واشاعة الطائفية وهو الفنان ” فراس الخيال ” الذي ضجت به وإحساسه الدافيء معززا ً أداءه بعذب صوته الشجي القاعة من خلالالتي تخص ” بغداد ” وعنفوانها وهي يكرر كلمات تعباُ وتشحن الكلمات كل من كان في القاعة ، وها هو العراق بدعاء ابناءه من المخصلين يجدد العهد لنا سوف يعود من جديد ، ولن تسحقه المحن مهما أشتدت عليهويطرد الخونة والطائفيين وسراق المال العام من وسينفض رماد الحروبقاموسه وخريطته فلا مكان لهؤلاء الذين باعوا الوطن بأبخس الاثمان وظل ليضمنوا نهب الاموال وتكريس همهم يتمحور حول المناصب والصلاحيات سلطاتهم ، يذكر ان الامسية الفنية الادبية المذكورة أحتضنها نادي كبير من أبناء الجالية العراقية في ديترويت . المشرق وحضرها حشد.

أمسية شعرية موسيقية غنائية قاسمها المشترك العراق
على أمتداد مساحات الحب الذي يعج في أرض الإغتراب كان صوت الفنان العرافي فراس الخيال يبتهل لله كي يطفئ حريق العراق المشتعل ، مجموعة من الإغبياء كان يدورون الأرض بحثاً تسببت في إشعاله والذي التي دولالمخابرات وامر خبز ، وهم حفاة وعراة يخضعون لاعن لقمة لوب اءت الاقدار كي يتولوا مصير هذا الشعب المغو ش عاشوا فيها ، كثيرة بمقدرات شعبنا تساعدهم دول اويجولو اعلى أمره ، ليصولوأدوار لعبة كراسي ن لتدميره ، وهم مع الأسف لحد هذه اللحظة يتبادلو بينهم ، فجاء الشاعر العراقي المغترب ” اسماعيل محمد السلطة اسماعيل ” بصوته الدافئ ليطفئ الحريق في صدور من أحب العراق من نساء ورجال ، حيث كانت دموع الشاعر المغترب ” اسماعيل محمد اسماعيل تنهال على وجنتيه ولم تتوقف وهو يستصرخ هذا الزمن الغابر لنا ونساءنا تغتصب من قبل عصابات لا تعرف أطفا الذي من خلاله يموتعليها الرحمة ، دخلت على بلد الأنبياء والرسل لتهدم معالمهم وتقضي ، والجمال القضاء على كل مصادر الخير بمساعدة هذه الوحوش محاولةفكان الشاعر يصول ويجول في قاعة نادي الشرق في ميشغن ، ليعلن سولت نفسه في زرع لسراق وكل من وا ةومن هذه القاعة الموت للخونالفتنة والطائفية في بلد اكد، وسومر ، واشور ، رافق القصيدة موسيقى الفنان ” جليل البصري ” صاحب التاريخ المعروف بحبه للعراق ، حينما كان الكثير يستمع للخطابات قائد الضرورة ، كان البصري يحمل الالات موسيقة المرحوم ” فؤاد سالم ” ليعطوا النصائح للشعب للدفاع فنان الشعب برفقةعن مظلوميتهم والوقوف صفاً واحداً بوجوه الرموز البعثية التي أوصلت الدول الطامعة عبر خبث العراق إلى هذا الحال الكسيف والمخزي مزيق وحدته وقتل ت ة الذين يحاولونبالعراق ويساندها اللصوص والخونزداد كل ساعة أعداد المهجرين ت يلابرياء ، وها هابناءه الشرفاء واوالفارين من لهيب الموت والغدر والتفجير والعصابات التي تتلاعب بنا ،

ومع هذا حشد الشاعر يرافقه صوت الفنان القادم تواً من معركة الغدر والتفجير واشاعة الطائفية وهو الفنان ” فراس الخيال ” الذي ضجت به وإحساسه الدافيء معززا ً أداءه بعذب صوته الشجي القاعة من خلالالتي تخص ” بغداد ” وعنفوانها وهي يكرر كلمات تعباُ وتشحن الكلمات كل من كان في القاعة ، وها هو العراق بدعاء ابناءه من المخصلين يجدد العهد لنا سوف يعود من جديد ، ولن تسحقه المحن مهما أشتدت عليهويطرد الخونة والطائفيين وسراق المال العام من وسينفض رماد الحروبقاموسه وخريطته فلا مكان لهؤلاء الذين باعوا الوطن بأبخس الاثمان وظل ليضمنوا نهب الاموال وتكريس همهم يتمحور حول المناصب والصلاحيات سلطاتهم ، يذكر ان الامسية الفنية الادبية المذكورة أحتضنها نادي كبير من أبناء الجالية العراقية في ديترويت . المشرق وحضرها حشد.

أحدث المقالات

أحدث المقالات