7 أبريل، 2024 6:08 ص
Search
Close this search box.

أرق

Facebook
Twitter
LinkedIn

المساء والجبل منحاني ثقه لا اعرفها

بورخيس **** ياصديقي اللصيق بروحي الليله الفائته كان قلق الوجود . أطار صواب الرقاد وهي عندما اغلقت هاتفها رتابه الوقت بطرقي فلسفتُ المعتادة الينسون صنعت قدحا من ثم ارتشفته قباله النافذة لفحني هوة البحر .. فتحتها كنت أستمع للأسماك في القاع بزفيرها كانت المصابيح تذرف خيوط ضوئها بها دقُوأحّ بي . حدقُو تّ وغوايات النعاس تجتاحني بين الفينه والآخرى

لكن لم اكن اجيد الأصغاء لها ؟؟ أعرف ِلمِ لا مراكشتذكرت جان جينه وهيامه بُّ البيضاء واطلالات بيوتها لق للسماءكنت اتمنى أن أحّ لأنام بحضن غيمه كنت اتمنى ان تاتي علقلتحمل معطفك المُّ منذ نيف على المشجب لتأخذآخر ذكرى لي معك 2 الساحل باذخا بالصمت

والبحر أخرس والكائنات نيام كنت انتظر الصبح ..على وقع أنبلاجه كطفله تنتظر العيد لتزهو بأرديتها أت لكفقد خبّ قصائدا ليس كنساء البشتون بل سأقولها على مرآى العالم بجهاته الاربعه لذا انتظرت الصبح .لأطلق سراحها لأسرج لك خيول من الحكايا لم يقلها الرواة .من قبل راويا … راوياً

.اردت لك ان أقول هذا العالم لم يعد يصلح الا لعزف الموسيقى وكتابه الشعر القتل أصبحلأن هو السمه الغالبه أردت أخبرك ليس كل مانعرفه جميل الاشياء اجمل نوعٌ من بل لو كنا نجهل بعضها كنت سأقول ببياض قلبك لم أعرف احداً عنادك لالو و أقول . كنت سأقول .و أقول لكن الوسن اثقل اجفاني و لم تكن حاضرا في وقتها

لكن خيطا من الدخان

انبعث من هناك

أجج في القلب ناراً خابيه

صه ولا أكفثوب العشرة ما أكّ

وأبطل لا تظن منك ولا أكف

ما يحتاج لا همزة ولا كاف

مكانك بالكلب غصبن عليه

انبعث من هناك أن أصمت فرغبت

الى ان ياتي أوانها

.بملابسهن التحتانيه خوفاً من نساء البشتون الشاعرات كن يخبئن قصائدهن * القتل لتزمت مجتمعاتهن

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب