الكاتب الانگليزي «سومرست موم William Somerset Maugham» (وُلِدَ في پاريس وعمل جاسوساً للمكتب السّادس/ مُخابرات بريطانيّة بالتعاون مع المُخابرات الأميركيّة في الحرب العالميّة الاُولى يتلقى الأوامر مِن عقيد)، رائعته “ قمر وستّ بنات The Moon and Sixpence ” (1942م). روايته بطلها الطَّبيب اليهوديّ Dr. Abraham يهجر لندن إلى الشَّرق ليُعالج الفقراء مقابل مبلغ رمزي بسيط ويمضي حياته مع اُمّ لعدد مِن اطفال مُمزَّقة مُتسخة ثيابهم في بيوت الطّين مع العفويّة الشَّرقيّة at random وتحت شمسها كما مدحها Sir William Jones. مع مرور 10 أيّام فقط على نجاح الولايات المُتحدة الأميركيّة في تجربة أوَّل سلاح نووي، وخلال انعقاد مُؤتمر بوتسدام Potsdam Conference، وجّهت أميركا وحلفاؤها في 26 تُمُّوز 1945م تحذيراً شديد اللَّهجة إلى اليابان بالاستسلام غير المشروط، وتوعّدتها بدمار غير مسبوق حال رفضها. وحينَ آنَ موعد ردّ اليابان على إعلان أميركا، عقد رئيس الوزراء الياباني «Kantarō Suzuki» (18 كانون الثاني 1868- 17 نيسان 1948م) مُؤتمراً صحافياً استخدم خلاله مُفردة Mokusatsu كلمة يابانية ذات معانٍ عديدة تُفيد مُصطلح الصَّمت 黙殺 is a Japanese word meaning. الصَّحافة العالميّة تعاملت مع هذا الرَّدّ بترجمة غير دقيقة، فبدل اعتماد مُصطلح صمت، روَّجت الصُّحف عبارة “لا تعليق No Comment”؛ صمت ولا تعليق KEEP CALM and No Comment. بعد وضع الحرب العالميّة الثانية أوزارها، أدرك خُبراء الدّبلوماسيّة وأدب الألسنة الإنسانيّة، عدم ضرورة قصف اليابان بالقُنبلة الذريّة، ونوَّه عدد مِن العسكريين إلى أنَّ حصاراً بحريّاً كافيا لإنهاك اليابان وإجبارها على الاستسلام.
صحيفة «المُستقلَّة The Independent» البريطانيّة، تُغطّي مُبادرة نصف عقد مِن الزَّمَن مُنذ شباط 2015م بدأت بفقط 20 مسجد، مِن المُقرَّر أن يُشارك فيها أكثر مِن 200 مسجد في جميع أنحاء المملكة المُتحدة بعُنوان “زُر مسجدي Visit My Mosque” للعام الجّاري مُنذ 3 آذار 2019م. عام 2018م، شاركت رئيسة الوزراء Theresa May (مولودة 1 تشرين الأوَّل 1956م)، ورئيس حزب العُمّال السَّبعينيّ Jeremy Corbyn (مولود 26 ماي 1949م)، وعُمدة لندن «صادق خان». صرَّحت May: “هذه فرصة عظيمة للناس هُنا في Maidenhead لكي يأتوا ويتعلَّموا المزيد عن الدِّين الإسلامي”. وأوضحت Harriett Crabtree، المُدير التنفيذيّ للشَّبكة الدِّينيّة في المملكة المُتحدة Inter Faith Netweork، أهميّة بناء علاقاتٍ وثيقة بين شتّى الطَّوائف الدّينيّة، قائلة: “تبادل الزّيارات لأماكن العبادة جزء هامّ من بناء وتعزيز العلاقات الجَّيدة بين الأديان”. وقال الأمين العام للمجلس الإسلامي البريطانيّ «هارون خان»: “تشرفنا اليوم بزيارة معبد غربيّ لندن اليهودي
(اعتراض ثُلاثيّ السَّعوديّة والإمارات وانقلاب مصر، على بند عدم التطبيع مع إسرائيل في مسودة البيان الختامي للاتحاد البرلماني العربيّ المُنعقد في الأردن)
إنَّني اُشجع بقوَّة مزيداً مِن زملائي المُسلمين على زيارة مُؤسَّسات دينيّة اُخرى، لأنَّ هذا مِن شأنه أن يقوّي أواصرنا؛ لأنَّ لدينا مِن الاُمور المُشتركة أكثر ممّا لدينا ممّا يُفرقنا”. وللاحتفال بالذكرى السنويّة للمُبادرة، شارك أكثر مِن 250 مسجداً في المملكة المُتحدة، في يوم الأحد 24 شباط، في حملة عمل شعبيّ لنظافة الرَّبيع البريطانيّ بالتعاون مع مُنظمة Keep Britain Tidy. وقال «هارون خان»: “يسعدنا أن نقدم الدَّعم في حملة «نظافة الرَّبيع البريطانيّة» الَّتي تُنظم هذا العام. ونأمل أن يؤدّي التوجه البيئي لفعالية «زُر مسجدي» إلى إثارة نقاشاتٍ في جميع أنحاء البلاد، حول ما يمكن أن تفعله المجموعات الدِّينية والمجموعات الاُخرى لدعم قضايا البيئة المحليّة”. في يوم الثلاثاء 26 شباط، زار زُعماء مُسلمون مِن إنگلترا وويلز واسكتلندا وأيرلندا الشَّمالية كنائسَ ومعابد يهوديّة وهندوسيّة وسيخيّة، قبل موعد المُبادرَة.
دَع عنكَ نهب وتهريب حُلفاء وخُلفاء صدّام، مدرسة المُشاغبين: برزاني- طالباني؛ القرصنة الصُّوماليّة في أعالي البحار وحدها تبلغ نحو 7$ مليار دولار في العام، كفيلة بعمران الإنسان والمبانيّ ولعدم تسرّب الأيتام مِن المدارس ليتعلَّموا مِن بديع المُقنَّع الكِندي:
على أنَّ قومي ما ترى عينُ ناظر * كشيبهمُ شيباً ولا مُردُهم مُردَا
بفضل وأحلام وجود وسُؤددٍ * وقومي ربيع في الزَّمان إذا اشتدَا !.
شاعِر المَهْجر إيليا أبو ماضي: إني لأغضب للكريم ينوشُه * مَن دونه وألومُ مَن لمْ يغضبِ!.
https://www.keepbritaintidy.org/
Contact Visit My Mosque | Visit My Mosque
Contact Details. Got a question, comment or query about #VisitMyMosque Day? Get in touch using the contact details below or the form opposite! Phone:
www.visitmymosque.org
Home | Keep Britain Tidy
Join us for the 2019 Great Big School Clean, as we stand together with pupils and schools from across the country and declare that litter pollution – which degrades the beauty of our environment and threatens to harm wildlife – is not acceptable.
www.keepbritaintidy.org