A – ليس مستبعداً رفض الأستقالة من قبل المرشد الأعلى للجمهورية السلامية الأيرانية .
B – كما ليس بمستبعدٍ بأعادة ” ولايتي ” وزير الخارجية السابق إبّان سنوات الحرب العراقية – الأيرانية , لإشغال وزارة الخارجية
C – وجهٌ جديد للدبلوماسية الأيرانية قد يغدو مفيداً لأيران في خضم الصراع الأمريكي مع طهران لسبابٍ متعددة
D – إعلان الأستقالة بالتزامن ” المقصود والمدروس ” مع زيارة او دعوة ايران للرئيس بشار الأسد , له ابعاد تتعلق بالتنافس الروسي – الأيراني للهيمنة على اوضاعٍ ستراتيجية وتكتيكية داخل سوريا .
E – هنالك تذمّر من جواد ظريف لتجاوز قادة الحرس الثوري لوزارته تجاه العلاقات الخارجية مع الدول الغربية .
F – التحليلات الإعلامية الأستباقية لإستقالة جواد ظريف قابلة للتوسع , وتحتمل ظهور مشاهد ومواقف جديدة .!