لو نقرء مابين السطور ونبحث في اعماق القضية التي يمر بها العراق بشكل خاص ولوطن العربي بشكل عام وماهو مستقبل
دول الخليج حول التمدد الايراني سوف نجد ان التدخل الايراني في الشان العراقي اثار حفيضة السنة في العراق على عتبار ان السنة لهم عداء
تاريخي مع الايانيين ام الشيعة في العراق فان الغالبية العظمى منهم يؤدون التدخل لايراني وهناك مستقبل مجهول للعراق ولمنطقة اليوم ونحن نعيش ازمة داعش المواجه الحقيقية بين ايران ولسعودية على ارض العراق وجاءت التدخلات الايرانية من خلال بعض الفصائل المسلحة ودعم ايران لتلك الفصائل للسيطرة على نوع القرار الذي يخدم الايرانيون ويظا يمكن ان نلاحظ التغيرات الحاصلة في اليمن ولبحرين للتدخل بشكل واضح للحكومة الايرانية في ايجاد تغير يخدم مصالحها ويعادات الهيمنة الفارسية على المنطقة ولا بد من ايجاد سؤال واضح هل ان القوة الايرانية فرضت نفسها على المنطقة من خلال برنامجها النووي وهذا يتضح من خلال الاتفاق النووي الذي جرى بين الدول الاوربية وايران هذا له معطيات تاكد ان ايران دولة اقلمية قوية فرضت نفسها بشكل او باخر على المنطقة وايظا اصبحت للولايت الامريكية غابه قوسين اوادنى من فتح علاقات مع الجانب الايراني اثارات هذا العلاقات حفيضة اسرائيل لان اسرائيل لا تواجه ايران عسكريا مباشرا ولاكنها تواجه الفصائل المسلحة التي تدعمها ايران ومن تلك الفصائل حزب الله في لبنان وكتائب حزب الله في العراق وعصائب اهل الحق وتسميات اخرى وفي قراء المستقبل نجد الصور المعلقة في بعض المناطق التي يستوطنون بها الاغلبية الشيعية ويظا في العاصمة بغدادالتي نشاهد بها صور للزعيم الروحي في ايران علي خامني دون ان يكون للحكومة العراقية اي موقف للصور التي ترفع في العاصمة وفي الختام يمكن ان نسال هل لامبراطورية الفارسية سا تتمكن من السيطرة على المنطقة بشكل عام وتصدير الثورة الايرانية الى العراق ودول الخليج وكيف سا يكون دور الدول الرافضة للمد الشيعي.
