كنت أقول لصديقي هون عليك
الصديق أنت من تختاره قي ظل زحام الفوضى ,وتنتقيه لصدقه ولأمانته ولبياض نقاء سريرته, تأتمنه على أسرارك , ويحترم مشاعرك وأفكارك وألأهم من هذا كله فأنه يحفظ غيبتك دون أن يُقدح بها يرد ويصد عنك ما يقال من سهام أذى القتل المعنوي, صديقي يشكو لي بألم مرير وبوجع المرارة التي يتعذر عليها تحمل أساءات سرب … اقرأ المزيد