وجها… لوجه !!
كان سهيل بن عمرو خطيبا في محافل مكة، ينال من الإسلام ونبيه، وكان من اشد المحرضين و المسيئين للنبي وأصحابه حتى ابنه لم يسلم من عذابه وعقابه،لكونه من الذين اعتنقوا الاسلام وهاجر مع المهاجرين، من بطش اهل مكة ثم دارت الأيام، وكان صلح الحديبية، فبعثت قريش سهيل بن عمرو لينوب عنها في إبرام الصلح، فتلقاه … اقرأ المزيد