23 ديسمبر، 2024 6:11 ص

يقين

يعتريها اليأس رغم دهشتها! ها هي تقبع كل صباح على شرفة منزلها تستنطق القدر لم هي بالذات؟ لم أختارها أن تكون نقطة السكون في قاموسه المتحرك؟ لكنها في كل مرة تتسائل تتلقى نفس الجواب، إنه نصيبك، تمسك كعادتها برواية لمؤلفها الذي تعشق كتاباته كونه يجعلها تعيش في عالم الأمل خاصة تلك الرواية التي بطلتها يقين … اقرأ المزيد