من يقتل العفريت ؟
في أحدى عصريات صيف العام 1980 كنتُ أسير على شاطئ أوستيا الجميل في وسط روما.. حيث كان الجو حاراً.. وقد امتلأ الشاطئ بعشرات الحسناوات.. وهنً بالبكيني.. بعضهنً يزاولنً لعبة الورق (القمار).. وأخريات يسبحنً.. أو يلعبن كرة داخل النهر.. والبعض الآخر مستلقيات على ظهورهن على رمال الشاطئ.. وفي خضم استمتاعي بهذا الجو الرومانسي.. وإذا بأحدٍ يصطدم … اقرأ المزيد