وللسراق قانون يحميهم
كنا صغارا.. وكان همنا الوحيد هو اللعب، حيث لاهم المعيشة ولاهم الأمان ولاهم المستقبل المجهول، ولاهم المفاجآت ولاهم يحزنون..! وكان الشاطر فينا من يبتدع كل جديد وغريب وغير مطروق من فنون الألاعيب في ساحة طفولتنا، للتغلب على أصحابه والفوز عليهم، لالشيء يذكر إلا لمجرد الإحساس بنشوة الفوز، ومن تلك الألاعيب لعبة الـ (ختيلان). وما رجوعي … اقرأ المزيد