لقد حان الحين أن يتبنى الكورد خطاباً قومياً ووطنياً واضح المعالم؟
عزيزي القارئ الكريم، في عام 2013 كتبت مقالاً بعنوان: الخطاب السياسي الكوردي يزخر بالمفردات الدالة على معاني مضادة للكورد كشعب وكوردستان كوطن. لكن مقالي لم يلقى آذاناً صاغية من لدن أحد من السياسيين.. فلذا استمروا بترديد مفردات خطابهم الخاطئ التي تضر الكورد وكوردستان أشد الأضرار الجسيمة. على أية حال، الآن ونحن في عام 2020 يمر … اقرأ المزيد