وطن الأمجاد
مِن أَيـنَ أَبتَـدِرُ العِـراقَ ؟ أَبثُّـهُ ………. شكوايَ ! وَهْوَ إِلى شِغافِي الأقربُ ؟ وَبِـأَيِّ صَـوتٍ لِلنَخيـلِ مُجلجِـلًا ……… أَقفُو لَدَيهِ صَدَى الجِراحِ ، وَأَنحَـبُ أَنا يا عِرَاقُ الدَّمعُ – يَبكِي نَفسَهُ – ……… وَلَأَنتَ لِلزَّهـرِ الرَّحَيـقُ الأَطَيـبُ يا أَنتَ يـا وَطـنَ العُروبةِ،حانِيًـا ……… دَومًـا تَـرِقُّ وَقَلبِـيَ المُتَـرِقِّـبُ بَغدادُ ؛ عَلَّمَتِ الوَرَى صِدقَ الهَوَى ……… … اقرأ المزيد